مختص: مصانع السيارات الكهربائية تطور معايير الاستخدام في الأجواء الحارة
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
قال مستشار نمو الأعمال وليد الحميد، إن مصانع السيارات الكهربائية تطور من معايير الاستخدام في الأجواء الحارة.
وتابع، خلال لقائه المذاع على قناة روتانا خليجية، أن السيارات تواجه مشاكل على مستوى العالم ويراعي انتاجها في المملكة الاعتبار للمعايير الجوية والطرق التي تضمن تحملها.
وأكمل مستشار نمو الأعمال، أن بعض الشركات تأخذ ذلك بعين الاعتبار وقد واجهت بعض الدول الخليجية بعض المشاكل بشأن استخدام السيارات الكهربائية لكن لا زال الأمر قيد التطوير.
وليد الحميد (مستشار نمو الأعمال): مصانع السيارات الكهربائية تطور من معايير الاستخدام في الأجواء الحارة@whumaid@jalmuayqil#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/vuq8LVmOy8
— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) January 12, 2024وواصل، أن المملكة تطمح أن تكون نسبة السيارات الكهربائية 30% من السيارات الموجودة بنهاية 2040، والموجود حالياً حوالي 71 ألف سيارة.
وليد الحميد (مستشار نمو الأعمال): المملكة تطمح أن تكون نسبة السيارات الكهربائية 30% من السيارات الموجودة بنهاية 2040، والموجود حالياً حوالي 71 ألف سيارة@whumaid@jalmuayqil#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/hoDDBD9uQA
— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) January 12, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السيارات الكهربائية السیارات الکهربائیة برنامج یاهلا
إقرأ أيضاً:
صورة: مصانع العودة تصدر توضيحا بشأن سعر ويفر العودة بغزة
أصدرت شركة مصانع العودة في قطاع غزة ، مساء اليوم الجمعة 25 أبريل 2025 ، بيانا بشأن ما يتم تداوله مؤخرا حول بيع "ويفر العودة" بأسعار خيالية وصلت إلى 350 شيكل.
بيان توضيحي من شركة مصانع العودةنُتابع بأسف شديد ما يتم تداوله مؤخرًا حول بيع "ويفر العودة" بأسعار خيالية وصلت إلى 350 شيكل، ونود أن نوضح للرأي العام ما يلي:
إن شركة مصانع العودة قد توقفت بشكل كامل عن تصنيع وتوريد منتجات الويفر منذ أكثر من شهرين بسبب الظروف الراهنة ونفاد المواد الخام. وعليه، فإن أي منتج يُعرض حاليًا في الأسواق لا يمت لنا بأي صلة، بل هو من مخزون قديم تم احتكاره عن سبق إصرار واستغلال.
نُدين بأشد العبارات هؤلاء المعدومي الضمير من التجار وأصحاب المحلات الذين اختاروا أن يعتاشوا على ألم الناس، وأثبتوا أنهم أعداء لأبناء شعبهم قبل أن يكونوا تجارًا. من يرفع السعر على أطفال غزة في هذا الوقت، هو جشِع ساقط، لا يملك من الإنسانية شيئًا، ويستحق كل احتقار.
لقد انكشف هؤلاء، وفضحتهم أفعالهم. باعوا شرف المهنة وأخلاق التاجر الشريف، واستبدلوها بالجشع والطمع، وصاروا شركاء في التجويع، لا فرق بينهم وبين من يحاصر شعبنا من الخارج.
ندعو أهلنا في غزة لمقاطعة هؤلاء المجرمين تجاريًا، وعدم شراء أي منتج مُحتكر مهما كان نوعه أو مصدره.
فمن يشتري منهم، يمنحهم مزيدًا من الوقاحة للاستمرار في نهبنا.
شركة مصانع العودة
معكم وبكم... ولن نكون يومًا سكينًا في خاصرة هذا الشعب.
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025