حسام موافي يوضح 8 علامات على المريض «لو شوفتهم متطمنش أهله»
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
مقدمات طبية كثيرة تظهر على المريض، خاصةً المرضى الذين يعانون من حالة صحية حرجة، تدل على اقتراب موتهم، وهنا لا يجب على الطبيب طمأنة أهل المريض إذا لاحظ هذه العلامات، وفق الدكتور حسام موافي، استشاري الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني.
8 مقدمات لموت المريض طبياحسام موافي استعرض 8 مقدمات لموت المريض، وذلك خلال لقائه ببرنامج «مصر تستطيع»، مع الإعلامي أحمد فايق، على قناة «DMC»، قائلًا: «فيه 8 مظاهر لو شفتهم طبيا على أي مريض بيتعالج متطمنش أهله، لأن دي اسمها مقدمات الموت الطبية، خلاص إنت كطبيب بتبقى عارف إن الموت اقترب بس طبعا كل حاجة بإيد ربنا سبحانه وتعالى».
ووفق «موافي»، المقدمات أن يرتفع ضغط المريض بشكل كبير، ولا تستطيع الأدوية علاجه: «ضغط المريض بيرتفع بشكل كبير، والأدوية مش جايبة نتيجة»، فضلا عن انقطاع أو ضعف التنفس: «لو تنفسه انقطع أو ضعف بشكل كبير دي، وحتى جهاز التنفس الصناعي مش هينجح في إنقاذ حياته، أحد مظاهر موته الطبي».
ارتفاع وظائف الكبد والكلى، إحدى مقدمات موت المريض طبيا وفق استشاري الحالات الحرجة: «الوظايف بدأت تعلى ومش بتنزل دي برضو علامة تؤكد تدهو صحة المريض»، بالإضافة إلى ضعف نبض القلب.
التعرق أو العرق هو أحد مظاهر مقدمات موت المريض طبيا، وفق الدكتور حسام موافي، فضلا عن تغير لون العينين، وبرودة الذراعين أو الساقين بسبب تباطؤ الدورة الدموية وتغير لون الشفتين.
لماذا يصاب الشباب بالضغط؟الدكتور حسام موافي أجاب على كذلك تساؤل لماذا يصاب الشباب بالضغط؟، موضحا أن «الاسترس»، هو أحد أخطر الأسباب التي تؤدي إلى إصابة الشباب بالضغط: «الاستريس اللي بيجيب الضغط، مرة اتنين تلاتة ممكن ضغطك ينزل لكن بعد كدة هتبقى مريض ضغط من النوع الأول اللي إحدى نظرياته الاستريس المتكرر، والناس اللي بتاخد كل حاجة على أعصابها، تصاب بشكل أسرع نسبة الضغط في مصر 30%».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتور حسام موافي حسام موافی
إقرأ أيضاً:
هذه نهاية كل من انساق وراء القبلية واندفع مع حميدتي إلى الهاوية
حسين برشم بئس الكردافي
▪️بداية الحرب تحدثت في هذه الصفحة بأن على الجيش ان يجلس مع أبناء المسيرية الذين لم يكونوا ضمن قوات الدعم السريع وهما (برشم، جلحة) واستيعابهم في الجيش مع ابقائهم في مناطقهم محافظة على مناطق البترول والمنطقة عموماً وأيضاً حتى لا تطول الحرب.
▪️برشم شاب ليس له طموح ومحدود التفكير، لكن شاءت الاقدار أن يكونوا بجانب المليشيا بكامل سلاحهم ومقاتليهم وأحدثوا دماراً وخراباً في أي مكاناً دخلوه لاندفاعهم الأعمى وقتالهم بمفهوم القبيلة والعطاوة مدفوعين من المدعو (الفاضل الجبوري وبعض الأعيان).
▪️عندما استنفد عبدالرحيم دقلو غرضه من أبناء المسيرية تخلى عنهم، وهرب المرحوم “محمدعبدالله ودابوك” وسلم نفسه مع مستشارين آخرين للجيش واعترفوا بخطأهم وتمت تصفية “الجنرال جلحة” وقتل كل معه.
▪️المليشي “حسين برشم” بعدما كان ينهب ويقتل في الخرطوم، اتراجع إلى أمبدة ثم ام روابة وتم استلام (سرواله) وعرد ملط إلى الفولة وارتمى في أحضان (الجبوري) ثم عاد مجدداً إلى الرهد وزاره الطيران، ثم واصل تعريده ووصل الدبيبات ومنها عرد نحو ابوزبد.
▪️الآن بين أهله وعشيرته بسلاحه وجنوده وأصبح يمارس هوايته المفضلة في أهله ينهب ويقتل ويسرق ويجمع السلاح منهم، بالأمس دارت معركة بينه وبين أهله استشهد فيها ٧ مواطناً وهلك من قواته ٤ مليشي وجرحى، هل يظن ان اختبائه بين أهله يحميه من تقدم الجيش؟ سيصله الجيش أينما وجد ويتم تطهير الأرض من دنسه هو وعصابته.
▪️هذه نهاية كل من انساق وراء القبلية واندفع مع حميدتي إلى الهاوية، فماذا تنتظرون من من يقتل وينهب ويغتصب غير ممارسة الشر والخيانة والغدر ولو كان في بيته!
برشم جبان جداً وسيهرب إلى جنوب السودان حال وصول الجيش إلى الدبيبات لأنه أجبن من يواجه (درموت وجودات)، برشم مجرد مليشي منتفع وسيجد مصيره قريباً إما هالكاً بضربة جوية أو لاجئ في دول الجوار لأنه لا يستطيع المواجهة وربما بخشى أن يستلم الجيش بقية ملابسه الداخلية.
احمد جنداوي