القطار الكهربائى.."محطة السخنة" تمتد خدماتها لمناطق الاستثمار والسويس الجديدة
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن القطار الكهربائى محطة السخنة تمتد خدماتها لمناطق الاستثمار والسويس الجديدة، تجرى وزارة النقل اعمال تشطيبات محطة السخنة، ضمن شبكة القطار الكهربائي السريع العين السخنة العلمين مطروح، والتي ستخدم منطقة العين السخنة سواء .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القطار الكهربائى.
تجرى وزارة النقل اعمال تشطيبات محطة السخنة، ضمن شبكة القطار الكهربائي السريع العين السخنة العلمين مطروح، والتي ستخدم منطقة العين السخنة سواء المناطق السياحية على البحر الأحمر والمناطق الصناعية والتي يمكن أن تمتد خدماتها إلى المناطق الاستثمارية الجديدة بالمنطقة، وكذلك مدينة السويس الجديدة وهي محطة نهائية للخط الاول للقطار السريع.
ويتم تنفيذ أعمال الأرصفة وكوبري المسار بالمحطة وتوافر منطقة تجارية بالمحطة لزيادة العوائد الاستثمارية للمشروع، ويتم إنشاء وصلة المسار من محطة السخنة وحتى ميناء العين السخنة بطول حوالى 6 كم، وهي وصلة الربط مع مشروع الخط الأول من شبكة القطار السريع لخدمة نقل البضائع من وإلى الميناء عن طريق هذه الشبكة.
جدير بالذكر أن شبكة القطار السريع تتكون من 4خطوط بإجمالي أطوال 2250 كم ويدخل الخط الأول من شبكة القطار الكهربائى السريع (السخنة/ العلمين /مطروح ) ضمن الممر اللوجيستي السخنة/ الدخيلة و يبلغ طول الخط 675 كم وبعدد محطات تبلغ 21 محطة وبعدد 1 مركزاً للتحكم والسيطرة ويتكون من 15 قطار سريع ، 34 قطار إقليمى ، 14 جرار بضائع
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تمتد لخمس سنوات.. جرد وفرز مصادر المعلومات ضمن خطة لتطوير 153 مكتبة عامة بالمملكة
تعمل هيئة المكتبات حاليًا على مشروع جرد وفرز مصادر المعلومات في مبادرة لتطوير المكتبات العامة، ضمن خطة شاملة تمتد لخمس سنوات، تشمل 153 مكتبة عامة في مختلف المناطق، إسهامًا في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في جوانبها الثقافية والاجتماعية.
ويأتي هذا المشروع بتوجيه من صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة، وبتنفيذ مبادرة تطوير المكتبات العامة، وتحويلها إلى منصات ثقافية شاملة، تحتضن الفنون المختلفة، وتخدم المجتمع.
وتهدف المبادرة إلى تحويل المكتبات إلى مراكز تفاعلية، تضم مسارح، وقاعات متعددة الاستخدام، وغرف تدريب بغية تعزيز الثقافة والمعرفة، وترتكز أولى خطواتها على مشروع الجرد من خلال إدخال مصادر المعلومات المترحلة إلى نظام المكتبة الرقمية، مما يسهل حفظها، واسترجاعها، واستخدامها بشكل فعال.