شاهد بالصور والفيديو.. راقصات حسناوات يشعلن حفل طمبور ويلهبن مواقع التواصل بفواصل من الرقص المثير خلال حفلة “طمبور” بالشمالية والجمهور يتغزل: (شغل فاخر من الآخر وأيوة دا الكلام الصاح والرقيص الصاح)
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
حظي مقطع فيديو متداول على نطاق واسع بمنصات مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان بتفاعلات واسعة وصلت لأرقام كبيرة.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين فقد أظهر المقطع راقصتين قدمن فواصل من الرقص المثير خلال حفلة “طمبور” بالولاية الشمالية.
https://www.facebook.com/reel/1116679932850627
رقصات الحسناوات أشعلت مواقع التواصل التي انفجر متابعيها بإطلاق تعليقات الغزل, حيث كتب أحدهم: (شغل فاخر من الآخر) ليرد عليه آخر: (أيوة دا الكلام الصاح والرقيص الصاح).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الجيش “يتقدم وسط الخرطوم” ويسيطر على “مواقع استراتيجية”
قالت مصادر عسكرية لقناة الحرة، الأحد، إن وحدات برية مسنودة بالدبابات، واصلت تقدمها في اتجاه محور وسط العاصمة الخرطوم.
وأضافت المصادر أن الجيش “سيطر بالفعل على عدد من المباني والمواقع الاستراتيجية، من بينها مجمع النيليين المجاور لجسر المسلمية، وموقف شروني المؤدي إلى القصر الرئاسي، فضلا على حديقة القرشي”.
كما كثف الجيش انتشاره في شوارع الصحافة ظلط، مطبقا بذلك حصاره على قوات الدعم السريع الموجودة في عدد من المباني بالمدينة.
وقال الجيش إنه كبد قوات الدعم السريع “خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد الحربي”، بجانب “تدميره قوة تابعه للدعم السريع كانت تستغل سيارات قتالية ودراجات نارية للهرب من القصر الجمهوري وسط العاصمة”.
وكان قائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو (حميدتي)، قد قال في كلمة نشرت على منصة “تلغرام”، الأحد، إن قواته “لن تخرج” من العاصمة الخرطوم، مهددا بتصعيد جديد في المعارك ضد الجيش، بقيادة عبد الفتاح البرهان.
وأضاف حميدتي الذي ظهر بعد اختفاء طرح تساؤلات على مدار الأشهر الماضية، إن “الوضع مختلف حاليا”، مضيفا: “الحرب داخل الخرطوم. ولن نخرج من القصر الجمهوري”.
جاء الخطاب بعد فترة طويلة غاب فيها حميدتي عن الظهور علنا، في وقت حقق فيه الجيش تقدما كبيرا في المعارك على مدار الأشهر الماضية.
وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية، قد لفتت في تقرير سابق، إلى “اختفاء” حميدتي من ميادين القتال منذ أشهر، مما “أثار استياء واسعا وسط جنوده، شعورهم بالتخلي عنهم”.
ويشهد السودان منذ نحو عامين حربا مدمرة بين قوات الدعم السريع والجيش، أدت إلى مقتل وإصابة عشرات الآلاف ونزوح وتهجير الملايين.
وأحدثت الحرب انقساما في البلاد، حيث أصبح الجيش يسيطر على الشمال والشرق، بينما تسيطر قوات الدعم على معظم إقليم دارفور (غرب) وأجزاء من الجنوب.
الحرة
إنضم لقناة النيلين على واتساب