"احترس"..8 أعراض تؤكد إصابتك بمرض التوحد
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
"احترس"..8 أعراض تؤكد إصابتك بمرض التوحد..التوحد اضطرابًا عصبيًا تنمويًا يتسم بصعوبات في التفاعل الاجتماعي والاتصال اللغوي، بالإضافة إلى تكرار سلوكيات محددة واهتمامات ضيقة، يختلف مدى تأثير التوحد من شخص لآخر، حيث يمكن أن يكون بعض الأشخاص على قدر أكبر من الاستقلالية والقدرة على التواصل، في حين يحتاج آخرون إلى دعم مستمر.
مرض التوحد هو اضطراب طيفي يتميز بتواجد أعراض محددة، وفيما يلي سنعرض لكم عشرة أعراض شائعة لمرض التوحد وبعض العوامل المحتملة التي قد تساهم في حدوثه.
1. صعوبات التواصل الاجتماعي: الأشخاص المصابون بالتوحد قد يجدون صعوبة في تطوير المهارات الاجتماعية وإقامة التواصل مع الآخرين، وقد يتجنبون النظر في العيون أو استخدام لغة الجسد بشكل طبيعي.
2. صعوبات في التواصل اللفظي: قد يواجه الأشخاص المصابون بالتوحد صعوبة في فهم واستخدام اللغة اللفظية بشكل صحيح، وقد يتحدثون بشكل متكرر وميكانيكي أو يتأخرون في تطوير مهارات الكلام.
3. اهتمامات ضيقة وتكرار السلوكيات: يميل الأشخاص المصابون بالتوحد إلى تكرار سلوكيات وأنماط معينة، وقد يظهرون اهتمامًا محدودًا بمجموعة محدودة من الأشياء أو النشاطات.
4. الحساسية الزائدة للحواس: قد يكون لدى الأشخاص المصابين بالتوحد حساسية زائدة للأصوات، أو الأضواء، أو الروائح، وقد يتأثرون بشكل كبير بتلك الحواس.
تعرف على الأعراض الشائعة لمرض التوحد:5. صعوبات في التكيف والمرونة: يمكن أن يكون الأشخاص المصابون بالتوحد صعبًا عليهم التكيف مع التغييرات في الروتين اليومي، وقد يظهرون مقاومة للتغيير والتكيف مع الظروف الجديدة.
6. تأخر في التطور اللغوي والحركي: قد يظهر تأخر في تطور اللغة والتواصل اللفظي، وقد يكون لدى بعض الأشخاص المصابين بالتوحد صعوبة في تنسيق الحركات والحفاظ على التوازن.
ما هي الأعراض الشائعة لمرض التوحد؟7. اضطرابات النوم: يعاني العديد من الأشخاص المصابين بالتوحد من اضطرابات النوم، مثل صعوبة النوم أو الاستيقاظ المتكرر خلال الليل.
8. تفكير ثابت وحالة قلق: يمكن أن يكون لدى الأشخاص المصابين بالتوحد تفكيرًا ثابتًا وصعوبة في التعامل مع التغيرات، مما يؤدي في بعض الأحيان إلى حالات قلق وتوتر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسباب مرض التوحد مرض التوحد علاج مرض التوحد مرضى التوحد صعوبة فی
إقرأ أيضاً:
واشنطن بوست: أميركا تواجه صعوبة في توزيع أنظمة دفاع لحماية حلفائها
قالت صحيفة "واشنطن بوست" إنه للمرة الأولى منذ الأسابيع الأولى للحرب في قطاع غزة، لن يكون لدى الولايات المتحدة حاملة طائرات قريبة، وذلك تزامنا مع نقص الأسلحة الذي ترك الجيش الأميركي منتشرا "بشكل ضعيف".
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين عسكريين أميركيين قولهم إن البنتاغون يكافح لتوزيع أنظمة دفاع جوي كافية لحماية أصول أميركا وحلفائها في أوروبا الشرقية إلى جانب تلك الموجودة في الشرق الأوسط.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نيويورك صن: هكذا يمكن أن يفوز ترامب بالانتخابات ثم يستبعد أو يعزلlist 2 of 2تفسيرات مسبقة لـ4 سيناريوهات محتملة للانتخابات الأميركيةend of listكما نقلت الصحيفة عن رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية تشارلز براون تأكيده أن "البنتاغون يجب أن يلقي نظرة على مجمل ما يُطلب من الجيش، ليس فقط في الشرق الأوسط ولكن في جميع أنحاء العالم".
وبحسب "واشنطن بوست"، فإن هذا الأمر يأتي في الوقت الذي يواجه فيه البنتاغون نقصا في الذخائر الرئيسية التي استخدمتها لصد هجمات الحوثيين في اليمن، وأيضا لمساعدة أوكرانيا في مواجهة روسيا.
ويحذر محللون من أن هذا الضغط الذي يواجهه البنتاغون من شأنه أن يعيق قدرة واشنطن على الدفاع عن تايوان في حالة حدوث غزو صيني، وفق ما نقلته الصحيفة الأميركية.
وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن الولايات المتحدة تعاني من نقص في الصواريخ الاعتراضية بسبب الطلب المتزايد عليها.
وقد يصبح النقص أكثر إلحاحا بعد الضربات الإسرائيلية الأخيرة على إيران، حيث يخشى المسؤولون الأميركيون أن تؤدي إلى إشعال موجة أخرى من الهجمات، وتقول وزارة الدفاع إنها لا تكشف علنا عن مخزوناتها، لأن المعلومات سرية ويمكن أن تستغلها إيران ووكلاؤها.
وتعد الصواريخ التقليدية التي تُطلق عادة من السفن من أكثر الصواريخ الاعتراضية شيوعا، وقد استخدمتها الولايات المتحدة للدفاع عن إسرائيل، وهي ضرورية لوقف هجمات الحوثيين على السفن الغربية في البحر الأحمر، وقد أطلقت الولايات المتحدة أكثر من 100 منها منذ هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 على إسرائيل.