بوابة الفجر:
2025-02-17@01:40:38 GMT

"احترس"..8 أعراض تؤكد إصابتك بمرض التوحد

تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT

"احترس"..8 أعراض تؤكد إصابتك بمرض التوحد..التوحد اضطرابًا عصبيًا تنمويًا يتسم بصعوبات في التفاعل الاجتماعي والاتصال اللغوي، بالإضافة إلى تكرار سلوكيات محددة واهتمامات ضيقة، يختلف مدى تأثير التوحد من شخص لآخر، حيث يمكن أن يكون بعض الأشخاص على قدر أكبر من الاستقلالية والقدرة على التواصل، في حين يحتاج آخرون إلى دعم مستمر.


مرض التوحد هو اضطراب طيفي يتميز بتواجد أعراض محددة، وفيما يلي سنعرض لكم عشرة أعراض شائعة لمرض التوحد وبعض العوامل المحتملة التي قد تساهم في حدوثه.

8 أعراض تؤكد إصابتك بمرض التوحد:

 

1. صعوبات التواصل الاجتماعي: الأشخاص المصابون بالتوحد قد يجدون صعوبة في تطوير المهارات الاجتماعية وإقامة التواصل مع الآخرين، وقد يتجنبون النظر في العيون أو استخدام لغة الجسد بشكل طبيعي.

2. صعوبات في التواصل اللفظي: قد يواجه الأشخاص المصابون بالتوحد صعوبة في فهم واستخدام اللغة اللفظية بشكل صحيح، وقد يتحدثون بشكل متكرر وميكانيكي أو يتأخرون في تطوير مهارات الكلام.

3. اهتمامات ضيقة وتكرار السلوكيات: يميل الأشخاص المصابون بالتوحد إلى تكرار سلوكيات وأنماط معينة، وقد يظهرون اهتمامًا محدودًا بمجموعة محدودة من الأشياء أو النشاطات.

4. الحساسية الزائدة للحواس: قد يكون لدى الأشخاص المصابين بالتوحد حساسية زائدة للأصوات، أو الأضواء، أو الروائح، وقد يتأثرون بشكل كبير بتلك الحواس.

تعرف على الأعراض الشائعة لمرض التوحد:

5. صعوبات في التكيف والمرونة: يمكن أن يكون الأشخاص المصابون بالتوحد صعبًا عليهم التكيف مع التغييرات في الروتين اليومي، وقد يظهرون مقاومة للتغيير والتكيف مع الظروف الجديدة.

6. تأخر في التطور اللغوي والحركي: قد يظهر تأخر في تطور اللغة والتواصل اللفظي، وقد يكون لدى بعض الأشخاص المصابين بالتوحد صعوبة في تنسيق الحركات والحفاظ على التوازن.

ما هي الأعراض الشائعة لمرض التوحد؟

7. اضطرابات النوم: يعاني العديد من الأشخاص المصابين بالتوحد من اضطرابات النوم، مثل صعوبة النوم أو الاستيقاظ المتكرر خلال الليل.

8. تفكير ثابت وحالة قلق: يمكن أن يكون لدى الأشخاص المصابين بالتوحد تفكيرًا ثابتًا وصعوبة في التعامل مع التغيرات، مما يؤدي في بعض الأحيان إلى حالات قلق وتوتر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أسباب مرض التوحد مرض التوحد علاج مرض التوحد مرضى التوحد صعوبة فی

إقرأ أيضاً:

كمية الطعام أم توقيت تناوله؟.. ما الأفضل في التحكم بمرض السكري؟

يحدث مرض السكري من النوع الثاني بسبب مشكلة في تنظيم الجسم لمستويات الجلوكوز في الدم واستخدامه لتزويد الجسم بالطاقة، ما يتسبب في مضاعفات صحية خطيرة، مثل أمراض القلب وفشل الكلى.
ويعد النظام الغذائي وسيلة مهمة لأولئك الذين يعيشون مع مرض السكري من النوع الثاني لإدارة نسبة الجلوكوز (السكر) في الدم، إلى جانب ممارسة الرياضة وتناول الأدوية بانتظام.

ونظرت دراسة جديدة في تأثير تناول الطعام المقيد بالوقت، مع التركيز على وقت تناول الطعام، بدلا من نوع الطعام أو الكمية، على مستويات الجلوكوز في الدم.

ووجد الباحثون أن وقت تناول الطعام كان له نتائج مماثلة للنصائح الفردية من اختصاصي تغذية معتمد بشأن نوعية الطعام والكميات، ولكن كان لتقييد الوقت فوائد إضافية، لأنه كان طريقة بسيطة وقابلة للتحقيق وسهلة الالتزام، وحفز الناس على إجراء تغييرات إيجابية أخرى.

ما هو تناول الطعام المقيد بالوقت؟

أصبح تناول الطعام المقيد بالوقت، والمعروف أيضا باسم نظام 16:8 الغذائي، شائعا لفقدان الوزن منذ عام 2015 تقريبا. وقد أظهرت الدراسات منذ ذلك الحين أنه أيضا طريقة فعالة للأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني لإدارة نسبة الجلوكوز في الدم.

ويتضمن تناول الطعام المقيد بالوقت الحد من وقت تناول الطعام كل يوم، بدلا من التركيز على ما تأكله. ويمكنك تقييد تناول الطعام خلال ساعات النهار، على سبيل المثال تناول الوجبات بين الساعة 11 صباحا و7 مساء، ثم الصيام في الساعات المتبقية. ويمكن أن يؤدي هذا أحيانا بشكل طبيعي إلى تناول كميات أقل أيضا.

ويساعد منح جسمك استراحة من هضم الطعام باستمرار بهذه الطريقة في مواءمة تناول الطعام مع الإيقاعات اليومية الطبيعية. ويمكن أن يساعد هذا في تنظيم عملية التمثيل الغذائي وتحسين الصحة العامة.

وبالنسبة للمصابين بداء السكري من النوع الثاني، قد تكون هناك فوائد محددة. فغالبا ما يكون لديهم أعلى قراءة لنسبة الجلوكوز في الدم في الصباح، وبالتالي، فإن تأخير الإفطار إلى منتصف الصباح يعني أن هناك وقتا للنشاط البدني للمساعدة في تقليل مستويات الجلوكوز وتحضير الجسم للوجبة الأولى.

وفي دراسة سابقة، وجد الباحثون أن مرضى السكري من النوع الثاني الذين يتبعون نظاما غذائيا مقيدا شهدوا تحسنا في نسبة الجلوكوز في الدم.

وأكدت دراسات أخرى هذه النتائج، والتي أظهرت أيضا تحسنات ملحوظة في HbA1c (مؤشر في الدم يمثل تركيزات الجلوكوز في الدم على مدى ثلاثة أشهر في المتوسط).

وفي الدراسة الجديدة، قارن الباحثون بين تناول الطعام المقيد بالوقت بشكل مباشر ونصيحة من اختصاصي تغذية معتمد، لاختبار ما إذا كانت النتائج متشابهة على مدار ستة أشهر.

وشملت الدراسة 52 مشاركا (22 امرأة و30 رجلا، تتراوح أعمارهم بين 35 و65 عاما)، مصابين بداء السكري من النوع الثاني ممن كانوا يديرون المرض باستخدام دوائين عن طريق الفم.

ووجدت النتائج أن المشاركين الذين اتبعوا النظام المقيد بالوقت شهدوا تحسنا ملحوظا في مستويات الجلوكوز في الدم، مماثلا لما حصل عليه أولئك الذين تلقوا نصائح غذائية تقليدية. كما أبلغ العديد من المشاركين عن فقدان وزن يتراوح بين 5 إلى 10 كغ.

أظهر المشاركون في مجموعة النظام المقيد بالوقت أنهم تكيفوا جيدا مع هذا النمط الجديد، حيث ساعدهم الدعم العائلي في الالتزام بوجبات مبكرة. ويعد هذا النظام أسهل تطبيقا، حيث يركز على توقيت تناول الطعام دون الحاجة لتغييرات غذائية معقدة، ما يجعله قابلا للتطبيق على مختلف الخلفيات الاجتماعية والثقافية.

مقالات مشابهة

  • الزراعة تصدر توضيحا بشأن إصابة حيوان الجاموس بمرض الحمى القلاعية
  • كمية الطعام أم توقيت تناوله؟.. ما الأفضل في التحكم بمرض السكري؟
  • فحص يتنبأ بخطر السرطان بدقة 90%
  • شاطئ ليلي وغرفة مجهزة لأطفال «التوحد» على كورنيش أبوظبي
  • غدا.. منتخب الشباب في مواجهة مصيرية أمام إيران في كأس آسيا
  • ترامب يستعين بمترجم للتغلب على صعوبة فهم لهجات الصحفيين الأجانب
  • بعد ظهورها في الإمارات .. ما هي أعراض جدري القرود السلالة الجديدة؟
  • أعراض الإصابة بمرض الربو ومضاعفاته.. الصحة توضحها
  • محافظ شمال سيناء: دخول المساعدات لغزة يسير بشكل طبيعي ونستقبل المصابين
  • كفاح أم عراقية في تحويل ابنها من مصاب بالتوحد إلى مبدع (صور)