الولايات المتحدة تشن ضربات جديدة على أهداف للحوثيين في اليمن
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
قال مسؤولان أمريكيان لرويترز إن الجيش الأميركي نفذ ضربة أخرى ضد الحوثيين في اليمن، بعد يوم من شن موجة من الهجمات على ما يقرب من 30 موقعا في اليمن لإضعاف قدرة الحوثيين على استهداف السفن في البحر الأحمر.
وأحجم المسؤولان اللذان تحدثا شريطة عدم الكشف عن هويتهما عن تقديم المزيد من التفاصيل.
بلينكن يطلب من بكين «الحفاظ على السلام والاستقرار في مضيق تايوان» منذ 40 دقيقة إدارة الطيران الاتحادية الأميركية: فحوصات جديدة على طائرات «بوينغ 737 ماكس 9» قبل السماح بتحليقها منذ ساعة
وكانت قناة المسيرة التابعة لجماعة الحوثيين في اليمن، قد قالت في وقت مبكر اليوم السبت، إن الولايات المتحدة وبريطانيا تستهدفان العاصمة اليمنية صنعاء بعدد من الغارات.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: فی الیمن
إقرأ أيضاً:
تحركات أوروبية عسكرية جديدة لمواجهة الحوثيين في البحر الأحمر
شمسان بوست / خاص:
انضمت الفرقاطة الإيطالية (ITS MARTINENGO) إلى قوات الاتحاد الأوروبي البحرية المنتشرة في البحر الأحمر، ضمن مهمة (EUNAVFOR ASPIDES) التي تهدف إلى تعزيز أمن الملاحة الدولية وحماية السفن التجارية من الهجمات المحتملة، خاصة من قبل جماعة الحوثي.
وأعلنت المهمة الأوروبية، عبر منصة “إكس” (تويتر سابقاً)، عن ترحيبها بانضمام الفرقاطة وطاقمها، مشيرة إلى أن وجودها سيعزز جهود تأمين الممرات البحرية في البحر الأحمر وخليج عدن، وهما من أكثر الممرات الملاحية أهمية على مستوى العالم.
يأتي هذا التحرك بعد إعلان الحوثيين تخفيض هجماتهم البحرية، في أعقاب التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس. ورغم ذلك، شددت “أسبيدس” على أهمية استمرار وجودها في المنطقة لضمان الاستقرار وحماية الممرات البحرية من أي تهديدات مستقبلية قد تعرقل حركة التجارة العالمية.
وأكدت المهمة الأوروبية أن عملياتها ذات طبيعة دفاعية بحتة، حيث تركز على تأمين حرية الملاحة وسلامة السفن والبحارة، مع تفويض القوات باستخدام القوة فقط لحماية السفن التجارية أو للدفاع عن نفسها، دون تنفيذ أي عمليات هجومية داخل اليمن.
يُذكر أن الاتحاد الأوروبي أطلق عملية “أسبيدس” في 19 فبراير 2024، ردًا على تصاعد الهجمات الحوثية في البحر الأحمر وشمال غرب المحيط الهندي. وتشارك في العملية 21 دولة أوروبية، مما يعكس تعاونًا أوروبيًا واسع النطاق لحماية التجارة العالمية وتعزيز الأمن البحري في المنطقة.