لعمل كيكة لذيذة وناجحة بمكونات اقتصادية ومن دون فرن.. إليك هذه الطريقة منوعات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
منوعات، لعمل كيكة لذيذة وناجحة بمكونات اقتصادية ومن دون فرن إليك هذه الطريقة،يعتبر الكيك من أشهر الحلويات على مستوى العالم. حيث أنه سهل التحضير ويكفي لعدد كبير .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لعمل كيكة لذيذة وناجحة بمكونات اقتصادية ومن دون فرن.. إليك هذه الطريقة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعتبر الكيك من أشهر الحلويات على مستوى العالم. حيث أنه سهل التحضير ويكفي لعدد كبير من الأفراد. كما ويمكنكِ تقديمه إلى الزوار مع القهوة أو الشاي.
لذلك ومن خلال السطور التالية في هذا المقال سنعرّفكِ على خطوات تحضير الكيك بدون فرن، فتابعي معنا الطريقة.
ـ في البداية قومي بوضع في محضّر الطعام 400 غرام من بسكويت الأوريو واسحقيه جيّداً.
ـ ثمّ بعد ذلك ضعي بسكويت الأوريو في وعاء وأضيفي إليه كوب من الحليب.
ـ بعد ذلك امزجي المكوّنات باستخدام خلاط يدوي حتى تحصلي على مزيج ناعم.
ـ والآن أضيفي نصف ملعقة صغيرة من البايكنغ صودا وامزجي المكوّنات حتى تتجانس.
ـ وبعد ذلك اسكبي مزيج الكيك في مقلاة عميقة ومبطّنة بورق الزبدة.
ـ ثمّ قومي بتغطية المقلاة واتركيها على نار خفيفة لمدة 30 دقيقة حتى ينضج الكيك.
ـ وفي الأخير ارفعي القدر عن النار واتركيه جانباً حتى يبرد. ثمّ اقلبي الكيك في طبق التقديم وقدّميه على سفرتكِ وتلذّذي بطعمه الشهي.
وبذلك تكونين قد نحت في عمل كيكة بدون فرن وبمكونات غير مكلفة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل تعيشين مع شخص يتقمص دور الضحية؟.. إليكِ طريقة التعرف عليه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
لا يتصرف العديدين بنضج ووعي ولا يقبلون الاعتراف بالخطأ بسهولة، وقد تكونين على دراية بشخص يتصرف دائمًا وكأنه ضحية، وغير قادر على الاعتراف بأخطائه أو مسؤولياته.
ويعيش في بيئة مليئة بالظروف الصعبة التي لا يد له فيها، فهذه الشخصية قد تكون محبطة للغاية، خاصة عندما يتجاهل الشخص نفسه دوره في تصعيد المشكلة، وفي هذا السياق، تقدم "البوابة نيوز" أبرز السلوكيات التي تميز الأشخاص الذين يتقمصون دور الضحية، وكيف يمكنكِ التعرف على هذه الأنماط السلوكية التي تساهم في تصعيد التوترات بدلاً من حلها.
1- تفادي اللوم وتحميل المسؤولية للآخرين
أحد أبرز سمات الأشخاص الذين يتقمصون دور الضحية هي مهارتهم في التهرب من تحمل المسؤولية، فعندما يرتكبون خطأ ما، يركزون على الظروف أو الأشخاص الآخرين لتبرئة أنفسهم، و بدلاً من الاعتراف بما فعلوه، يتحولون بسرعة إلى دور الضحية، ويلقون اللوم على كل شيء سوى أفعالهم.
2- الشعور الدائم بأنهم الطرف الأضعف
أحيانًا قد يواجه الجميع صعوبات أو ظروفًا قاسية، لكن الأشخاص الذين يتقمصون دور الضحية لديهم القدرة على تحويل كل مشكلة إلى مأساة شخصية، و بدلاً من الاعتذار أو تصحيح الأخطاء التي ارتكبوها، يفضلون سرد قصص مؤثرة عن معاناتهم، مما يجعلهم دائمًا في موقف الضعف، محاولين جذب العطف والاهتمام.
3- التلاعب بمشاعر الآخرين
التلاعب العاطفي هو سلاح قوي يستخدمه هؤلاء الأشخاص، وعند ارتكابهم خطأ، يتحولون إلى ضحايا، ويستخدمون مشاعر مثل الذنب والشفقة لجعل الآخرين يشعرون بالسوء تجاههم، بهدف تحويل الانتباه عن خطأهم والتلاعب بالعواطف لتبرئة أنفسهم من المسؤولية.
4- المبالغة في حجم المشاكل
إن الأشخاص الذين يتقمصون دور الضحية يتقنون فن المبالغة، ويحولون الخلافات الصغيرة إلى قضايا ضخمة، ويصورون المشاكل التافهة على أنها أزمات شديدة، فهذه المبالغة تهدف إلى جذب الانتباه وطلب التعاطف، مما يعزز شعورهم بأنهم في مواجهة مستمرة مع الصعاب.
5- عدم تقبل النقد البناء
النقد البناء هو أداة هامة للتطور الشخصي، لكنه غالبًا ما يُستقبل بتوجس من قبل هؤلاء الأشخاص، وبدلاً من رؤيته كفرصة للتحسن، يعتبرون أي ملاحظة نقدية هجومًا شخصيًا، مما يعزز لديهم شعورهم بأنهم ضحايا، ويتجنبون التفاعل مع أي تعليقات قد تشير إلى تقصيرهم.
6- قلة التعبير عن الامتنان الحقيقي
الأشخاص الذين يتخذون دور الضحية نادرًا ما يعبرون عن الشكر أو الامتنان، وعلى الرغم من أنه من المفترض أن يقدروا أي جهد يبذل من أجلهم، إلا أنهم يميلون إلى تحويل المحادثات إلى تحديات يواجهونها، مما يعكس نقصًا في القدرة على تقدير الآخرين.
7- التمسك بالأحقاد والضغائن
من أبرز سمات هؤلاء الأشخاص تمسكهم بالأحقاد، سواء كانت حقيقية أو متخيلة، فهم يعيدون ذكر المواقف التي شعروا فيها بالإهانة مرارًا وتكرارًا، حتى وإن كانت قد حدثت في الماضي البعيد، فالتركيز على الماضي يعيقهم عن التقدم في حياتهم ويجعلهم عالقين في دوامة من الشكوى والمرارة.
8- تردد شديد في الاعتذار
قد يكون الاعتذار من أصعب الأمور بالنسبة للأشخاص الذين يتقمصون دور الضحية، فهم يرفضون الاعتراف بأخطائهم لأن ذلك يتعارض مع الصورة التي يخلقونها لأنفسهم كضحايا، وهذا التردد في الاعتذار هو جزء من محاولتهم المستمرة للحفاظ على مكانتهم كضحايا، مما يجعلهم غير قادرين على تقبل المسؤولية عن أفعالهم.