فرصة لن تعوض.. انهيار سعر الحديد مجددًا والأسمنت مفاجأة اليوم الاثنين 17 يوليو خدمات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
خدمات، فرصة لن تعوض انهيار سعر الحديد مجددًا والأسمنت مفاجأة اليوم الاثنين 17 يوليو،نستعرض لكم، أسعار الحديد والأسمنت، خلال تعاملات اليوم الاثنين 17 يوليو، تسليم .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فرصة لن تعوض.. انهيار سعر الحديد مجددًا والأسمنت مفاجأة اليوم الاثنين 17 يوليو، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نستعرض لكم، أسعار الحديد والأسمنت، خلال تعاملات اليوم الاثنين 17 يوليو، تسليم أرض مصنع.
انخفضت أسعار الحديد خلال الأيام القليلة الماضية، بقيمة 3 آلاف جنيه، ليسجل 35 ألف جنيه، مقارنة بـ38 ألف جنيه الأسبوع الماضي وذلك بعد سلسلة من الارتفاعات منذ بداية عام 2023 تخطت فيها الأسعار حاجز الـ40 ألف جنيه.
وتنتج مصر حوالي 7.9 مليون طن من حديد التسليح، وحوالي 4.5 مليون طن بليت، بينما تستورد 3.5 مليون طن بليت، حسب بيانات غرفة الصناعات المعدنية.
ويضاف إلى سعر المصنع قيمة تترواح بين 1000 إلى 2000 جنيه ضريبة قيمة مضافة ورسوم نقل، على أسعار الحديد ليصل إلى المستهلك، أما بالنسبة للأسمنت يتم إضافة بين 100 إلى 200 جنيه ليصل إلى المستهلك.
أسعار الحديدوسجل متوسط سعر الحديد في شركة عز 35500 جنيهًا للطن، وسجل سعر حديد بشاي 35000 جنيهًا للطن، وسجل سعر حديد سرحان 33500 جنيه للطن، وسجل سعر حديد العتال 34500 جنيه للطن.
بينما سجل سعر الحديد اليوم في المصريين 33700 جنيه للطن، وحديد الكومي 33500 جنيه للطن، كما سجل العشري 32000 جنيه للطن، والمعادي 32500 جنيه، وبيانكو 32300 جنيه.
كما سجل سعر الحديد اليوم في مصر ستيل سعر 33400 جنيه للطن، وسجل حديد الداخلية سعر 35500 جنيهًا، وعطية سعر 34500 جنيه، والمراكبي سعر 33500 جنيه للطن.
وسجل سعر طن الحديد بالأسواق للمصانع الاستثمارية 35 ألف جنيه و34 ألف جنيه، بينما وصل متوسط سعر طن الحديد بالمصانع المدرفلة إلى بين 32000 جنيه و33000 جنيه.
أسعار الأسمنت أسعار الأسمنتبينما سجل أسمنت المسلح، 1750 جنيهًا في الطن، كما سجل أسمنت النصر 1700 جنيهًا للطن، والمعلم سجل 1683 جنيهًا، وأسمنت العسكري 1693 جنيهًا.
وسجل أسمنت السويدي 1830 حنيهًا في الطن، وسجل أسمنت وادي النيل 1680 جنيهًا في الطن، وسجل أسمنت حلون 1710 جنيهًا في الطن.
وسجلت أسعار الأسمنت المخلوط بين 1080 إلى 1130 جنيهًا، بينما الأسمنت المقاوم بين 1760 و1880 جنيهًا، والأسمنت الأبيض بين 3475 إلى 3600 جنيه.
ويصنع الأسمنت المخلوط عن طريق خلط الأسمنت مع مواد أخرى مثل (الرماد المتطاير أو غبار السليكا أو خبث الفرن)، والذي يعطيه جودة إضافية، مثل القدرة على إنتاج الخرسانة الأقل مسامية، وهو أكثر متانة وأقل توليد للحرارة وأقوى أثناء التبريد، ويستخدم في التشطيب والبناء وصناعة البلاط وتشكيل الأرضيات.
أما الأسمنت المقاوم هو الذي يستخدم أعمال الخرسانة المسلحة، لبناء منشآت كبيرة وخزانات المياه وجميع أنواع الخوازيق، وتصنيع الأنابيب الخرسانية وصب الكباري والجسور، ويتميز الأسمنت المقاوم بمحتوى منخفض من ألومينيوم ثلاثي الكالسيوم ويتم وضعه في مستودع بقاعدة خشبية لمنع الرطوبة من الوصول له.
ويتكون الأسمنت الأبيض من (الحجر الجيري، والرمل الأبيض الكوارتز والكاولين، الصلصال الصيني، والجص) ويحتوي على القليل من أكسيد الحديد وأكسيد المنجنيز، وهو أكثر صلابة من البورتلاندي العادي، ويستخدم في ترميم الشقوق، وتزيين الجدران والأسقف وترميم الآثار والمنحوتات وتصنيع البلاط، كما يدخل في أعمال الخرسانة البيضاء.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الیوم الاثنین 17 یولیو أسعار الحدید جنیه للطن ا فی الطن وسجل سعر ألف جنیه سجل سعر جنیه ا
إقرأ أيضاً:
4 أشكال لصدقة الشتاء.. فرصة لا تعوض لزياة الأجر
مع تزايد انخفاض درجات الحرارة في فصل الشتاء حاليًا بشكل ملحوظ وتزداد الحاجة إلى الدفء، تبرز أهمية "صدقة الشتاء" كواحدة من أروع صور التكافل الاجتماعي التي تعكس روح التعاون والرحمة بين أفراد المجتمع، وتعتبر هذه الصدقة، التي تتنوع صورها بين الملابس الشتوية والبطاطين والطعام، وسيلة فعالة للتخفيف عن الفقراء والمحتاجين الذين يعانون من برد الشتاء القارس، لاسيما في المناطق التي تفتقر إلى وسائل التدفئة المناسبة.
أهمية صدقة الشتاء في الإسلامحثّ الإسلام على الإحسان إلى الآخرين وتقديم المساعدة للمحتاجين، لاسيما في الأوقات التي تزداد فيها الصعوبات. ففي الحديث الشريف عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «أحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم». وصدقة الشتاء، التي تتخذ أشكالاً متعددة كالمعاطف، البطاطين، الملابس الدافئة، والوجبات الساخنة، تعتبر وسيلة محببة لإدخال السرور والراحة على قلوب الفقراء والمحتاجين، خاصة في هذا الموسم الذي تزداد فيه معاناتهم بسبب الطقس البارد.
صور مختلفة لصدقة الشتاءتتعدد أشكال صدقة الشتاء التي يمكن للمسلمين تقديمها إلى الفقراء والمحتاجين، ومن أبرز هذه الأشكال:الملابس الشتوية: سواء كانت معاطف، أو أحذية، أو أغطية رأس، فإن تقديم الملابس الدافئة لهؤلاء الذين لا يملكون ما يقيهم برد الشتاء يعتبر من أبلغ صور الإحسان. فالملابس توفر الحماية من الأمراض والبرد القارس، وتعتبر من أبسط وسائل التخفيف عن معاناة الفقراء.
البطاطين والأغطية: في بعض المناطق الباردة، قد لا يكون لدى الأسر الفقيرة القدرة على شراء البطاطين التي تحميهم من شدة البرودة، ولذلك فإن تقديم البطاطين كصدقة شتوية يكون له أثر كبير في تخفيف معاناتهم خلال الليالي الباردة.
الوجبات الساخنة: في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعاني منها الكثير من الناس، قد يصعب على البعض تأمين الطعام الكافي لهم ولأسرهم. لذلك، تعتبر الوجبات الساخنة التي يتم توزيعها على المحتاجين من صور التكافل الرائعة التي تمنحهم دفءًا من الداخل والخارج.
الدواء والعلاج: العديد من الفقراء والمحتاجين يواجهون صعوبة في الحصول على العلاج خلال فصل الشتاء بسبب الأمراض الشتوية مثل البرد والإنفلونزا. تقديم الأدوية أو التبرع لصالح المستشفيات الخيرية يساهم في حماية هؤلاء من تبعات الأمراض.
التكافل الاجتماعي وأثره في المجتمعصدقة الشتاء لا تقتصر على توفير احتياجات الفقراء، بل هي أيضًا وسيلة لتعزيز التكافل الاجتماعي داخل المجتمع. عندما يتعاون الناس في تقديم المساعدة لبعضهم البعض، فإن ذلك يعزز روح المحبة والمودة، ويشعر الفقراء بأنهم جزء من مجتمع يهتم بهم ويعمل من أجل رفاهيتهم. هذا الشعور بالانتماء يعزز من التضامن الاجتماعي ويجعل المجتمع أكثر تماسكًا وأقل تفرقة.
كيفية المساهمة في صدقة الشتاءيمكن لكل فرد من أفراد المجتمع أن يسهم في صدقة الشتاء بعدة طرق، سواء عن طريق التبرعات المالية، أو تقديم الملابس القديمة التي ما زالت صالحة للاستخدام، أو شراء ملابس شتوية جديدة وتوزيعها على المحتاجين. كما يمكن تنظيم حملات جمع تبرعات للمساعدة في توفير البطاطين والطعام للفقراء.
كما يمكن للمؤسسات الخيرية والجهات الحكومية تنظيم حملات موسمية لصدقة الشتاء، لضمان وصول المساعدات إلى أكبر عدد من المحتاجين. وفي هذه الحملات، يمكن للمتطوعين المشاركة بشكل فعال، سواء بتوزيع المساعدات أو بجمع التبرعات وتوجيهها إلى الأماكن الأكثر احتياجًا.
في هذا الوقت الذي يحتاج فيه الناس إلى المساعدة، تأتي صدقة الشتاء كأداة فعالة لمساعدة المحتاجين وتخفيف معاناتهم. إن العمل على تحقيق التكافل الاجتماعي من خلال هذه الصدقة ليس فقط عملًا إنسانيًا، بل هو أيضًا تطبيق لمبادئ ديننا الحنيف الذي يحث على الرحمة والعطف على الآخرين. فلنجعل من فصل الشتاء فرصة لتجسيد هذه المبادئ وتحقيق التغيير الإيجابي في المجتمع.