موقع وخطوات تسجيل استمارة الثانوية العامة 2024
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
حددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، موقع وخطوات تسجيل استمارة الثانوية العامة 2024، والتي من المقرر أن تعقد في شهر يونيو المقبل ورقيا في المدارس بنمط الأسئلة الموضوعية التي تقيس فهم الطالب لمخرجات التعلم والأسئلة المقالية وفق مواصفات الورقة الامتحانات والتي تراعي الفروق الفردية للطلاب.
يبدأ تسجيل استمارة امتحانات الثانوية العامة الإلكتروني من هنا، اعتبارا من يوم 14 يناير الجاري، حيث شددت وزارة التربية والتعليم على ضرورة حفظ البيانات بعد التسجيل ويطبع الاستمارة بمشتملاتها كافة، على أن يكون آخر موعد لتسجيل الاستمارات يوم الخميس 22 فبراير المقبل.
بعد ذلك يسلم طلاب الصف الثالث الثانوي، الاستمارات للمدارس يوم الأحد الموافق 11 فبراير، ويكون آخر موعد للتسليم 29 فبراير، لذلك شددت وزارة التربية والتعليم على ضرورة التأكد من أنّ الاستمارات موضح بها جميع المواد التي سوف يؤدي الطالب امتحانه فيها.مواد طلاب الشعبة الأدبية هي مادة اللغة العربية واللغة الأجنبية الأولى واللغة الأجنبية الثانية والتاريخ والجغرافيا وعلم النفس والاجتماع والفلسفة والمنطق والتربية الدينية والتربية الوطنية والاقتصاد والإحصاء.
ومواد طلاب الشعبة العلمية (العلوم) هي اللغة العربية واللغة الأجنبية الأولى واللغة الأجنبية الثانية والفيزياء والكيمياء والأحياء والجيولوجيا والعلوم البينية التربية الدينية والتربية الوطنية الاقتصاد والإحصاء.
أما مواد طلاب الشعبة العلمية (الرياضيات) هي اللغة العربية واللغة الأجنبية الأولى واللغة الأجنبية الثانية والفيزياء والكيمياء والرياضيات البحتة والرياضيات التطبيقية والتربية الدينية والتربية الوطنية والاقتصاد والإحصاء.
خطوات تسجيل استمارة الثانوية العامة- يدخل الطالب على الرابط المحدد.
- يسجل الطالب بيانات الدخول من خلال البريد ورقم السري.
- التأكد من بيانات الطالب المذكورة.
- يسجل الطالب اسم المحافظة والمركز التابع لها الطالب.
- يتم تسجيل وظيفة الأب.
- يسجل الطالب البيانات المطلوبة.
- رفع صور خاصة بالطالب.
- الضغط على كلمة «حفظ».
- الخطوة الأخيرة هي طباعة الاستمارة الإلكترونية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثانوية العامة استمارة الثانوية العامة الامتحانات الطلاب التربية والتعليم تسجیل استمارة الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
انطلاق أولى فعاليات مسابقة العباقرة بين طلاب المرحلة الثانوية بالمعاهد الأزهرية بالفيوم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تواصل وزارة الثقافة برامجها الثقافية والفنية المكثفة بجميع المحافظات ضمن المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان".
وأطلق فرع ثقافة الفيوم بمكتبة الطفل والشباب بطامية، أولى فعاليات مسابقة العباقرة بين طلاب المرحلة الثانوية بالمعاهد الأزهرية، بالتعاون مع المنطقة الأزهرية بطامية، بمشاركة عدد كبير من المعاهد الأزهرية، وبحضور الشيخ أحمد حسين قنديل، مدير إدارة طامية الأزهرية، وأدار المسابقة أحمد مسعود، معلم اللغة العربية.
تضمن اليوم الأول التنافس بين عدد من مدارس إدارة طامية الأزهرية: معهد فتيات طامية الأزهري، معهد الدكتور صوفي أبو طالب الثانوي بنين، معهد فتيات دار السلام، معهد بنين طامية الثانوي، معهد فتيات الروضة.
تنوعت المسابقة بين المعارف المختلفة؛ حيث تضمنت أسئلة في التاريخ، الجغرافيا، المعلومات العامة، العلوم، والرياضة، كذلك المهارات الذهنية، وتكونت لجنة التحكيم من شيماء ياسين، موجه التخطيط بمديرية الأزهر بالفيوم، ونجلاء عبد الرحمن، مشرف نادي الطفل بالمكتبة.
تقام المسابقة من خلال فرع ثقافة الفيوم، برئاسة سماح كامل، التابع لإقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي، برئاسة لاميس الشرنوبي، وتهدف لاكتشاف الموهوبين من طلاب المعاهد الأزهرية، وتطوير مهاراتهم، وتنمية الوعي الثقافي لديهم، إيمانا بالدور الثقافي والتوعوي المنوط به المواقع الثقافية.
دور المرأة في المجتمع
في شأن آخر، عقدت مكتبة الطفل والشباب بسنورس محاضرة بعنوان "دور المرأة السياسي في المجتمع " شارك بها الكاتب أحمد قرني.
استهل "قرني" حديثه قائلا: يقوم المجتمع بجهود أفراده متكاتفين معا، خاصة جهود المرأة التي ربما لا تتوفر لها مقومات البيئة الصحية المناسبة، التي تتيح لها للقيام بدورها سواء الاجتماعي والسياسي، وقد بذلت الدولة المصرية جهودا كبيرة لتذليل العقبات أمامها حتى تبدع، فالمرأة نصف المجتمع، ونواة الأسرة.
وأضاف: من مساع الدولة المصرية لتمكين المرأة في مختلف المجالات، تلك القوانين التي منحت المرأة حقوقها في المجال السياسي، فجعلت لها مكانا في انتخابات النقابات، والأندية، ومجالس الإدارات، إلى جانب منحها حق التمثيل على قوائم انتخابات البرلمان المصري، مما جعل للمرأة حضورا واسعا وفعالا في السنوات الأخيرة، كما أن القيادة السياسية قد منحت أولوية لقضايا المرأة، فأصبحت محافظا للمرة الأولى في تاريخ مصر، كما صارت قاضية، ويستوجب على المرأة الآن أن تبادر إلى أداء دورها، وتحمل المسئولية المجتمعية والسياسية التي أتيحت لها.