أيهما أكثر توفيرا الدفاية الكهربائية أم التكييف؟.. مرفق الكهرباء يجيب
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
حسّم جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك، الإجابة على التساؤل الخاص بـ «أيهما أكثر توفيرا الدفاية الكهربائية أم التكييف؟»، موضحاً نصائح مهمة بشأن شراء دفاية كهربائية واستخدام التكييف الكهربائي، وهو ما ترصده «الوطن» في التقرير التالي، في إطار دورها الخدمي.
الدفاية المشعةوفي إجابة الجهاز على التساؤل وضح الآتي:
- الدفاية المشعة لا تستهلك كهرباء عالية
- الدفايات السيراميك لا تستهلك كهرباء بكثرة
- الدفاية الكهربائية هي الأكثر توفيراً للكهرباء عن التكييف.
- عند شراء الدفاية الكهربائية ضرورة زيادة عدد الريش بكبر مساحة المكان
- يجب اختيار الدفاية التي تحتوي على خاصية الإيقاف التلقائي عند ارتفاع درجة حرارة الدفاية
- يجب ضبط الخاصية على درجة حرارة متوسطة من أجل ترشيد استهلاك الكهرباء، خاصة في ظل توجه الدولة حالياً لترشيد استهلاك الكهرباء.
التكييف الكهربائيوبالنسبة لاستخدام التكييف الكهربائي، حث الجهاز على الآتي:
- تنظيف فلاتر الهواء كل فترة
- التنظيف يعمل على زيادة كفاءة التكييف
- تنظيف مرشح التكييف لتسهيل عملية مرور الهواء النظيف
- هذه الإجراءات تقلل من الطاقة المستخدمة
- تركيب التكييفات في أماكن سهلة التهوية ومنع تركيبها على الأماكن الضيقة قدر الإمكان.
كما حث الجهاز المواطنين على ضرورة، عمل صيانة دورية للتكييف لتنظيف مكونات المكيفات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكهرباء استهلاك الكهرباء التكييف الكهربائي الدفاية الكهربائية الدفایة الکهربائیة
إقرأ أيضاً:
برلمانية الوفد بالشيوخ: قفزات أسعار الكهرباء مستمرة.. والتوسع في الطاقة المتجددة ضرورة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد النائب الوفدى طارق عبدالعزيز, رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد بمجلس الشيوخ, أن ملف الطاقة والطاقة المتجددة المعروض على مجلس اشليوخ اليوم من أهم الملفات، موجها الشكر لزملائى الذين تقدموا بطلبات مناقشة حول هذا الموضوع؛ حيث إن التقارير يمثل قفزة بالدولة المصرية للأمام حيث أن ملف الطاقة يشغل العالم أجمع ,ومن سطروا تلك التقارير وشاركوا فيه خرجوا بالثمرة التى بين أيدينا والتى ستخدم الاجيال القادمة.
وأضاف "عبدالعزي" فى كلمته أمام الجلسة العامه لمجلس الشيوخ اليوم الإثنين، خلال مناقشة عدد من التقارير حول ملف الطاقة والطاقة المتجددة ,انه لامجال للفصل بين التقارير تالتى ناقشناها أمس الخاصة بمساندة الصادرات المصرية؛ لأن ما يتعلق بتذبذب الأسعار وإختلافها بالزيادة كل شهر. وخاصة مايتعلق بالطاقة الكهربائية فى حين ثبات سعر التصدير بالدولار، فالمصدر بحدد سعر التصدير وفقا للتكاليف ومع إلارتفاع تؤدى إلى خسائر فى ظل منافسة دولية حول نف سالمنتجات مايعيق المصدر المصرى
وأشار رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد بمجلس الشيوخ ,أوجه طلبى للحكومة بالتوصية لكافة الجهات المعنية بتحقيق التكامل والتنسيق وإقامة استراتيجيات بالعمل المشترك وليس العمل بجزر منعزلة للنهوض بقطاع الطاقة المتجددة ,والعمل على جذب الإستثمار وإتاحة الأراضى بنظام حق الإنتفاع لتشجيع المستثمرين.
وتابع "عبدالعزيز": عقود الإذعان التى يواجهها المواطن ,وعدم وجود القطاع الخاص لتحقيق المنافسة فى توليد الكهرباء؛ لأن المنافسة غير الطبيعية؛ لوجود 3 شركات فقط حكومية فى هذا المجال نقل الكهرباء والتوليد والتوزيع، ولابد أن نتعامل بشكل جيد لايؤثر على المستثمرين والمواطنين فى تحديد الأسعار.
وأكد أن المواطن المصرى يعانى من غلاء أسعار الكهرباء والفلاحين فى المنصورة يطالبوا بمراعاتهم فى القفزات المستمرة فى اسعار الكهرباء.