قنصل سابق لمصر بتل أبيب يتفاخر بخوض علاقات جنسية في أثناء منصبه (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعا من مقابلة مع قنصل مصر السابق لدى الاحتلال، رفعت الأنصاري، وهو يتفاخر بخوضه مغامرات جنسية خلال عمله في إسرائيل.
وأشار إلى أن "المغامرات النسائية" كافة، كما وصفها، كانت لفائدة العمل، لكن الجانب الإسرائيلي لم يتمكن من الحصول على أي معلومة منه خلالها.
وأضاف: "كل ما هو مسجل كان داخل غرفة نومي، ولم يكن فيه كلمة واحدة حول الشغل"، ويقصد أسرارا دبلوماسية.
إظهار أخبار متعلقة
وتابع الأنصاري: "علاقاتي النسائية كنت أسعى أن تكون ذات فائدة، أو للحصول على معلومات استخبارية، والواحد كان شابا وقتها وعنده إمكانيات".
وأوضح: "اتزق عليا عشرات النساء، والإسرائيليين سجلولي، ولما قيل لي أنهم سجلولي، فسألت هل هناك كلمة واحدة، لها علاقة بالشغل فأجابوا لا، وقد رفعت رأس مصر عاليا".
يشار إلى أن الأنصاري، عمل في ملف تطبيع العلاقات بين مصر والاحتلال، بالسفارة في تل أبيب، خلال ثمانينيات القرن الماضي.
القنصل المصري السابق في الكيان الصهيوني يتفاخر بأن الموساد سجل له بالكاميرات في غرفة نومه مع نساء أجنبيات عنه!
يتحدث بلا خجل ويجاهر بمعصيته ويفاخر بها، ثم يتساءل بعضنا، لماذا أصبحت أمتنا متخلفة حضاريا ؟ ولماذا يعشش فيها الفساد ؟ ولماذا تخضع للصهاينة والنظام العالمي ؟!#فلسطين pic.twitter.com/G1IKbpMlPL — أخبار العالم الإسلامي (@muslim2day) January 11, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية مصر الاحتلال جنسية دبلوماسية مصر الاحتلال جنس دبلوماسية المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
صورة نادرة للملك عبدالعزيز على يخت المحروسة خلال زيارته لمصر قبل 79 عامًا
خاص
استعرضت صورة نادرة الملك عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله- خلال زيارته إلى مصر عام 1365هـ / 1946م.
والتُقطت الصورة على متن اليخت الملكي المحروسة خلال زيارت الملك عبدالعزيز الثانية لمصر، والتي جاءت تلبية لدعوة رسمية من الحكومة المصرية.
وكانا الرحلة انطلقت من ميناء السويس يوم 2 يناير 1946، حيث تم تخصيص اليخت الملكي المحروسة لنقل الملك عبدالعزيز إلى جدة، ليكون تحت تصرفه خلال زيارته، وعند وصوله إلى السويس، حظي الملك باستقبال شعبي ورسمي كبير، قبل أن يستقل مع الملك فاروق عربة ملكية مكشوفة متجهين إلى قصر عابدين، حيث جاب الموكب الشوارع وسط احتفاء واسع من الجماهير المصرية.