رينو سينيك… تواجدت في مصر سابقاً وتنطلق للعالم بالكهرباء قريباً
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
تستعد رينو حاليًا لتقديم جيل سينيك الخامس، كثاني سياراتها الكهربائية في الفئة المدمجة بعد ميجان E-TECH، في سبتمبر المقبل خلال فعاليات معرض IAA موبيليتي بميونيخ.
أخبار متعلقة
بيجو 3008 الجديدة تظهر من الخارج لأول مرة
بعد وصولها رسمياً.. أهم تحديثات أوبل جراند لاند الفيس ليفت
«فولكس فاجن» تقدم باسات الجديدة الشهر المقبل
تمثل رينو سينيك E-TECH الكهربائية الجديدة أول منتج ضمن استراتيجية الشركة لدعم الاستدامة المعتمدة على ثلاثة محاور أساسية، البيئة والأمان والشمول، وفي حين أن الشركة لم توضح تفاصيل تطبيقات تلك الاستراتيجية، أكدت بدء اختبارات السيارة على الطرق الأوروبية لضمان جودة مختلف جوانبها بشكل عملي حيث انطلقت عدة نسخ بملصقات تمويهية ذات تصميم خاص مستوحى من شعار العلامة.
سينيك الجديدة معتمدة على قاعدة CMF-EV المشتركة مع ميجان E-TECH الكهربائية بالكامل ونيسان أريا، واستعرضت رينو نموذجها المستقبلي العام الماضي الذي تضمن تصميمه وحدة لخلايا الوقود الهيدروجينية مثبتة أسفل بطارية سعتها 40 كيلوواط/الساعة لزيادة مدى السير عن طريق إمدادها بطاقة إضافية لتشغيل محرك قوته 215 حصان ولكن لم يتم تأكيد تطبيق هذا الابتكار في النسخة التسويقية.
رغم تحول جيلها الجديد إلى كروس أوفر، يشار إلى رينو سينيك كواحدة من أوائل موديلات الفئة متعددة الأغراض MPV في التاريخ، بنيت على نموذج استعرضته الشركة في معرض فرانكفورت عام 1991 ثم انطلقت للأسواق خلال 1996 وبعدها بعام حاز جيلها الأول على لقب أفضل سيارة أوروبية، اهتمت رينو بعملية هذه السيارة وطابعها العائلي لدرجة أنها جمعت بعض البيانات من أبناء موظفيها أثناء عمليات التطوير بخصوص احتياجاتهم وصورتهم الخيالية لتصميم المقصورة، وقد تواجد هذا الجيل في السوق المصري عام 2001 وتم تقديم الجيل الثاني من السيارة أيضاً الذي استمر محلياً حتى 2008 وعمل بمحرك 1600 سي سي وناقل حركة أوتوماتيك.
غابت رينو سينيك عن مصر بعد ذلك لكن تم تقديم جيلها الثالث عام 2009 وانطلق الجيل الرابع عام 2016 وتقول رينو أنه تم بيع ما يتخطى 5.4 نسخة منها حتى الآن في 110 دولة.
رينو سيارات جديدة رينو سينيك سيارات أوروبية شركة رينو الفرنسية للسيارات رينو نيسان ميتسوبيشي سيارات عائلية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين رينو سيارات جديدة
إقرأ أيضاً:
250 مسؤولاً سابقاً بـ«الموساد الإسرائيلي» يدعون لإنهاء حرب غزة.. واشنطن تقدّم وعوداً جديدة
بعد دعوات صدرت مؤخرا عن أطباء، وقدامى المحاربين للوحدة 8200 وأفراد من سلاح الجو الإسرائيلي، وقع أكثر من 250 مسؤولا سابقا في الموساد على رسالة تدعو إلى وقف إطلاق النار في الحرب مع حركة “حماس”، وإعادة جميع الرهائن.
وحملت الرسالة، التي تولت مبادرة إعدادها المسؤولة رفيعة المستوى السابقة في الموساد جايل شورش، “توقيعات ثلاثة من رؤساء الموساد السابقين هم: داني ياتوم، وإفرايم هاليفي وتامير باردو – بالإضافة إلى عشرات من رؤساء الإدارات ونوابهم داخل الموساد”.
وجاء في الرسالة، التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية: “نحن، رجال المخابرات والأجهزة الخاصة في الموساد، الذين كرسوا سنوات طويلة للحفاظ على أمن الدولة، لن نستمر في الوقوف مكتوفي الأيدي”.
وأضافوا: “إننا نعرب عن دعمنا الكامل لرسالة أطباء الاحتياط والطيارين، والتي تعكس أيضا قلقنا العميق بشأن مستقبل البلاد”.
وتابعوا: “نحن ننضم إلى الدعوة إلى التحرك الفوري للتوصل إلى اتفاق لإعادة جميع المختطفين الـ59 إلى ديارهم، دون تأخير، حتى لو كان ذلك على حساب وقف الأعمال العدائية”.
واختتموا رسالتهم بالقول: “إن قدسية الحياة، يا سيادة رئيس الوزراء، تسبق الانتقام”.
في السياق، تقدّر مصادر إسرائيلية أن “هناك تقدما في المفاوضات الجارية بشأن وقف إطلاق النار وإطلاق سراح رهائن محتجزين في غزة”، مشيرة إلى أن هناك “تحولات كبيرة في موقف “حماس”.
وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية إن “تل أبيب تنتظرا ردا بشأن اقتراح الوسطاء المصريين بالإفراج عن تسعة إلى عشرة رهائن أحياء “وهو رقم يتطابق تقريبا مع الخطة الأصلية التي قدمها المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، والتي ركزت على إطلاق سراح 11 رهينة أحياء”.
وأضافت: “وعد الأمريكيون “حماس” بأنه إذا وافقت على إطلاق سراح أكثر من ثمانية رهائن، فإنهم سيقدّمون لها التزاما بأن إسرائيل ستدخل في مفاوضات بشأن المرحلة الثانية”.
هذا “وتتضمن المرحلة الثانية في جوهرها وقف الحرب، وتقول “حماس” إنها لن توافق على صفقة من شأنها أن تؤدي إلى تجدد الحرب”.
وذكرت “يديعوت أحرونوت” أن “المسؤولين الإسرائيليين يعتقدون أن الضغط العسكري بدأ يظهر نتائجه، بعد استكمال السيطرة على محور موراج وتطويق رفح”.
وفي وقت سابق، “وجه نحو 200 طبيب من قوات الاحتياط في الجيش الإسرائيلي رسالة مماثلة إلى القيادة السياسية، طالبوا فيها بـإنهاء العمليات العسكرية في قطاع غزة، محذرين من أن “استمرار القتال يخدم مصالح سياسية على حساب أرواح الجنود والمختطفين”.