اكد عمر السومة لاعب العربي أن الافتتاح كان خرافيا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وأضاف مثل هذه المفاجآت غير مستغربة على قطر الدولة التي عودتنا على الإبهار في كافة المجالات، وأضاف يصعب التعليق على مثل هكذا مواقف، ونجاح قطر لا يحتاج مني إلى شهادة الأمر اعتيادي ودائما ما تقدم قطر الإبداع، استمتعنا جميعا بالمجهود الخرافي الذي بذل ونتيجته حفل الافتتاح الذي تابعنا دليل على المجهود الذي بذل من قبل القائمين على الأمر لأن ثمرته كانت واضحة ونالت اعجاب كل من تابع الحدث سواء كان ذلك من داخل ملعب المباراة أو خلف الشاشات هنيئا للجميع بالبطولة مبارك لقطر البداية القوية وهارد لك الشقيق لبنان على أمل التعويض في القادم.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر افتتاح كأس آسيا عمر السومة
إقرأ أيضاً:
الجزائر..تشابك بالأيدي على شراء سيارات
أعلنت شركة سيارات إيطالية تسويق أحد طرازاتها في الجزائر، بأسعار مغرية ما تسبب في طوابير طويلة أمام وكالاتها، الأمر الذي أثار الأمر جدلاً واسعاً في الجزائر.
وتناقلت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة ، فيديوهات جزائريين في طوابير أمام وكالات الشركة للتسجيل لشراء سيارة "دوبلو"، السيارة الوحيدة الجديدة المتاح شراؤها حالياً في الجزائر.وذهب آخرون إلى أبعد من الانتظار، بالمبيت في الشارع أمام أبواب الوكالات، في حين تطور الأمر في بعض الحالات إلى مشاحنات وشجارات أمام الوكالات، خاصة أن بعض الفروع ترددت في فتح أبوابها خشية الفوضى.
????مفاتيح الجنة عند #فيات
????لم يسبق أن حدث هكذا تدافع عن طلب سيارة في تاريخ الجزائر ???????? ، تصرفات الناس يظهر حجم الازمة من جهة ، و من جهة أخرى يظهر خطأ وزارة الصناعة في ترك شركة واحدة ناشطة فقط تستولي على كافة السوق ، الكميات جد محدودة و فايدة 100 مليون مضمونة في السوق.#الجزائر pic.twitter.com/q6C1swBeWP
وأرجع البعض المشهد إلى توقف الاستيراد، وتأخر تشغيل مصانع السيارات، معتبرين أن المواطن مضطر للتهافت بسبب ارتفاع أسعار السيارات المستعملة بشكل غير مسبوق.
فيما دعا آخرون إلى فتح باب الاستيراد لتخفيف الأزمة، وعلى الجانب الآخر، رأى بعض الجزائريين أن السيارة ليست حاجة أساسية تستدعي كل هذا التهافت.
العراك في الجزائر الشمالية لتسجيل في قوائم شراء سيارات فيات pic.twitter.com/yDBuD1ivsX
— الفهيم رضوان (@red_fahim) February 20, 2025وتزامن ذلك مع استمرار اضطراب سوق السيارات في الجزائر، حيث لا تزال القيود المفروضة على استيراد المركبات الجديدة قائمة، في حين لا يُسمح إلا باستيراد السيارات المستعملة التي يقل عمرها عن 3 أعوام، وهو خيار غير متاح للجميع. ومن المتوقع أن تبدأ مصانع السيارات العمل قريبا للإسهام في تلبية الطلب المتزايد.