العرب القطرية:
2024-07-04@13:54:00 GMT

السومة: افتتاح خرافي

تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT

السومة: افتتاح خرافي

اكد عمر السومة لاعب العربي أن الافتتاح كان خرافيا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وأضاف مثل هذه المفاجآت غير مستغربة على قطر الدولة التي عودتنا على الإبهار في كافة المجالات، وأضاف يصعب التعليق على مثل هكذا مواقف، ونجاح قطر لا يحتاج مني إلى شهادة الأمر اعتيادي ودائما ما تقدم قطر الإبداع، استمتعنا جميعا بالمجهود الخرافي الذي بذل ونتيجته حفل الافتتاح الذي تابعنا دليل على المجهود الذي بذل من قبل القائمين على الأمر لأن ثمرته كانت واضحة ونالت اعجاب كل من تابع الحدث سواء كان ذلك من داخل ملعب المباراة أو خلف الشاشات هنيئا للجميع بالبطولة مبارك لقطر البداية القوية وهارد لك الشقيق لبنان على أمل التعويض في القادم.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر افتتاح كأس آسيا عمر السومة

إقرأ أيضاً:

أستاذ علم نفس تربوي: تطوير مسيرة التعليم مرتبط بالثقافة السائدة في المجتمع

بعد تولي الدكتور محمد عبد اللطيف حقيبة وزارة التربية والتعليم، تتبادر إلى الأذهان تساؤلات كثيرة، حول كيفية إصلاح منظومة التعليم في مصر؟.

وتعليقا على ذلك، دعا الدكتور عاصم حجازى أستاذ علم النفس التربوي بكلية الدراسات العليا جامعة القاهرة، إلى حوار مجتمعي، قائلا، إن «إن الحوار المجتمعي، على رأس المطالب في الفترة القادمة المطلوبة من وزير التربية والتعليم الجديد، وأن يعطي اهتماما أكبر للثقافة السائدة في المجتمع، وبصفة خاصة في الأوساط التربوية، معلمين وطلاب وأولياء أمور»

وأشار إلى أنه من خلال الملاحظة الدقيقة لمسار التعليم المصري، فإنه يمكن رد معظم المشكلات الخطيرة التي يواجهها ملف التعليم في مصر إلى أسباب تتعلق بالثقافة السائدة لدى معظم الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور.

فالمعلم يسهل الغش ويساعد عليه بسبب ثقافته التي تعتبر أن هذا نوع من أنواع البر والرحمة، وحينما ينجح في اكتشاف طالب غشاش، فإنه لا يتخذ الإجراء القانوني المناسب في أحيان كثيرة لنفس الأسباب.. .والمعلم الذي لا يهتم بالشرح نظرا لانتشار ثقافة الشرح على قدر المقابل المادي وولي الأمر الذي يشجع على الغش بدعوى أنه مثل باقي الناس والطالب وولي الأمر الذي يهتم بالدروس الخصوصية لأن الجميع يقبل عليها ومثله مثل كل الناس.

وأضاف، أن معظم أسباب المشكلات مردها إلى الثقافة السائدة عند عدد كبير من الناس وليس الجميع بالطبع، ومردها أيضا إلى سمات الشخصية السائدة مثل الميل للمسايرة الاجتماعية وعدم الاستقلالية وضعف الثقة بالنفس.

موضحًا انه فى الفترة القادمة يجب التركيز على هذا الجانب من خلال التوعية والندوات لكافة الأطراف ذات الصلة بالعملية التعليمية وذلك بالتعاون مع المؤسسات الدينية والثقافية والإعلامية والتربوية في المجتمع.

مقالات مشابهة

  • فرنسا.. هدف بـ «نصف مليار يورو»!
  • مونديال خرافي.. المغرب يخصص 11 ملعباً للتداريب فقط في الدارالبيضاء
  • الرئيس التونسي الوحيد الذي لم يقدم التعازي للملك محمد السادس
  • أستاذ علم نفس تربوي: تطوير مسيرة التعليم مرتبط بالثقافة السائدة في المجتمع
  • ما الذي يُطَمْئِن حزب الله؟
  • مهرجان المسرح المصري يكرم الفنان عزت زين في افتتاح دورته السابعة عشرة
  • مهرجان المسرح المصري يكرم عزت زين في افتتاح دورته السابعة عشر
  • كيف نظر العالم لثورة 30 يونيو فى مصر؟.. الدول العربية أيدت الأمر لمعرفتها بخطر الجماعات الظلامية
  • ما لا تعرفه عن المتحف المصري الكبير.. وموعد افتتاحه رسمياً
  • حديث الاعتذارات الكثيرة.. والولادة المتعثرة للحكومة المصرية!