جريدة الوطن : أضرار قياسية لحرائق الغابات في كندا
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد أضرار قياسية لحرائق الغابات في كندا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي التهمت الحرائق الضخمة في كندا أكثر من عشرة ملايين هكتار هذا العام، وهي مساحة غير مسبوقة في تاريخ البلاد ويتوقع أن تزداد في .، والان مشاهدة التفاصيل.
أضرار قياسية لحرائق الغابات في كنداالتهمت الحرائق الضخمة في كندا أكثر من عشرة ملايين هكتار هذا العام، وهي مساحة غير مسبوقة في تاريخ البلاد ويتوقع أن تزداد في الأسابيع المقبلة، بحسب معلومات للحكومة نشرت، أمس.
ويعود الرقم القياسي السابق لجهة المساحات المحترقة الى العام 1989 وقد بلغ 7,3 ملايين هكتار، وفق الأرقام الوطنية لمركز رصد حرائق الغابات في كندا.
وفي عدد إجمالي، أحصت البلاد أربعة آلاف و88 حريق غابات منذ يناير، أتى العديد منها على مئات آلاف الهكتارات مع اضطرار أكثر من 150 ألف شخص إلى مغادرة منازلهم.
ويجبر اتساع نطاق الحرائق وعددها السلطات على عدم التدخل، وينطبق ذلك خصوصاً على الغابة الشمالية التي تحولت رماداً بعيداً من المناطق المأهولة، ولكن مع تداعيات خطيرة على البيئة.
وقال يان بولانجيه الباحث في وزارة الموارد الطبيعية الكندية: “نحن هذا العام أمام أرقام أسوأ من أكثر السيناريوهات تشاؤماً”.
وأضاف بولانجيه المتخصص في حرائق الغابات “الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أنه لم يسجل أي متنفس منذ شهر مايو”.
والسبت، استمرت 906 حرائق في البلاد اعتبر 570 منها خارج السيطرة.
مع بداية الموسم في مايو، تركزت المخاوف في مقاطعة البرتا التي واجهت سريعاً وضعاً غير مسبوق. وبعد بضعة أسابيع، ضربت الحرائق الضخمة مقاطعة نوفا سكوشا المطلة على المحيط الأطلسي والمعروفة بمناخها المعتدل، إضافة الى كيبيك.
ومنذ بداية الشهر الجاري، اتخذ الوضع منحى مأسوياً في مقاطعة كولومبيا البريطانية مع اشتعال أكثر من 250 حريقاً في ثلاثة أيام الاسبوع الفائت.
ومنذ أشهر، يشهد قسم كبير من كندا جفافاً حاداً مع متساقطات أدنى بكثير من المعدل، في موازاة ارتفاع درجات الحرارة.
وفي السنوات الأخيرة، واجهت كندا التي ترتفع درجة الحرارة فيها بطريقة أسرع من بقية العالم بسبب موقعها الجغرافي، ظواهر مناخية قاسية ازدادت حدتها وتواترها بسبب تغير المناخ.وكالات
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الغابات فی کندا أکثر من
إقرأ أيضاً:
قبائل الضامر والخلفية في الحديدة تعلنان النفير العام
وردد المشاركون في الوقفتين اللتين تقدمهما عدد من القيادات التنفيذية والتعبئة العامة، والشخصيات الاجتماعية، هتافات توعدت الخونة والعملاء، مؤكدين الجاهزية الكاملة للقتال في ميادين المواجهة، ومواصلة التصعيد الثوري ضد الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية، بما يعكس التلاحم الشعبي في مواجهة العدوان.
وأعلن المشاركون براءتهم من كل خائن وعميل تواطأ مع الأعداء، مشددين على أن هؤلاء ليسوا سوى أدوات رخيصة في خدمة مشاريع الاحتلال والاستكبار، وأنهم أهداف مشروعة في ميدان المواجهة، ولن يفلتوا من عقاب الشعب اليمني ومقاومته الباسلة.
وخلال وقفة عزلة الضامر أكد مدير مديرية باجل عبدالمنعم الرفاعي، أن الوقفة رسالة وفاء للشهداء، وتأكيد على وحدة الصف في مواجهة العدوان، وإعلان صريح بأن كل أبناء باجل على عهد التضحية والفداء من أجل الوطن، ولن يتراجعوا عن الموقف المبدئي في نصرة قضايا الأمة.
وحيا الخروج المشرف لأبناء الضامر والاحتشاد القبلي لإعلان موقفهم الواضح في نصرة الشعب الفلسطيني، ورفض الجرائم الوحشية التي يرتكبها العدو الصهيوني في غزة، بالتوازي مع جرائم أمريكا في اليمن، ومنها مجزرة ميناء رأس عيسى، التي لن تسقط بالتقادم وستظل محفورة في ذاكرة الأجيال كشاهد على إجرام العدوان.
وحمّل البيان الصادر عن الوقفتين، الإدارة الأمريكية مسؤولية الجريمة البشعة بحق العاملين في منشأة رأس عيسى، واعتبرها جريمة حرب تكشف الوجه القبيح للاستكبار العالمي، مؤكداً أن الشعب اليمني لن يقف مكتوف الأيدي تجاه هذا الإجرام المتواصل.
واعتبر البيان، هذه الوقفة إعلان نكف قبلي مفتوح، واستعداداً شعبياً شاملاً للرد على كل من تسول له نفسه المساس بسيادة الوطن أو دعم أعداء الأمة.
ودعا كافة قبائل محافظة الحديدة، وكل أبناء الوطن الأحرار، إلى إعلان النفير والانخراط في معركة التحرر والمواجهة الشاملة، في ظل تصاعد العدوان وتكالب قوى الطغيان على الشعبين اليمني والفلسطيني، لافتاً إلى أن المرحلة تستدعي وحدة الصف وتكثيف الجهود للتصدي للعدوان.
وثمن أبناء عزلتي الضامر والخلفية في بيانهما، المواقف الشجاعة والحكيمة لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، مؤكدين أن دماءهم وأموالهم وأبناءهم رهن الإشارة لخوض معركة الكرامة، حتى يتحقق النصر الموعود وتُستعاد السيادة الكاملة للوطن.
وأشار البيان إلى أن صمود الشعب اليمني سيكون كفيلاً بإسقاط مشاريع أعداء اليمن وفلسطين، وتحويل التحديات إلى انتصارات.
وحذر العدو الأمريكي وأعوانه من أن اليمن لن يركع، وأن كل نقطة دم أُريقت لن تذهب سدى، بل ستكون وقودا لمعركة التحرير، والانتصار لمظلومية الشعب الفلسطيني.