شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن “حرة مطار الشارقة” تعزز مكانتها الرائدة في دعم قطاع الخدمات اللوجستية، تواصل المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي تعزيز مكانتها الرائدة في دعم قطاع الخدمات اللوجستية، وفي هذا الإطارأعلنت شركة .،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “حرة مطار الشارقة” تعزز مكانتها الرائدة في دعم قطاع الخدمات اللوجستية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

“حرة مطار الشارقة” تعزز مكانتها الرائدة في دعم قطاع...

تواصل المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي تعزيز مكانتها الرائدة في دعم قطاع الخدمات اللوجستية، وفي هذا الإطار

أعلنت شركة “هيرالد القابضة للاستثمار” المجموعة العالمية من شركات الخدمات اللوجستية والشحن عن توسعة عملياتها في المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي من خلال الاستفادة من التسهيلات وحلول الأعمال التي توفرها المنطقة بالإضافة إلى سهولة الوصول إلى الأسواق عالية النمو في الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا معززة مكانتها كمركزاً رئيسياً للتجارة والصناعة والخدمات اللوجستية.

جاء إعلان التوسعة بموجب إتفاقية جرى توقيعها في مقر الهيئة من جانب سعادة سعود سالم المزروعي مدير هيئة المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي و كريشنا كالادهاران المدير التنفيذي لشركة هيرالد القابضة بحضور مسؤولين ومدراء من الجانبين.

ونصت الإتفاقية على إستئجار أرض من المنطقة بمساحة 173 ألأف قدم مربع لتشييد منشأة للخدمات اللوجستية التي تلبي احتياجات العديد من القطاعات مثل الضيافة والسلع الاستهلاكية والبناء والنفط والغاز والمشاريع الثقيلة من خدمات التخزين والشحن جوا وبرا وبحرا.

وبموجب الإتفاقية سيرتفع حجم إستثمار الشركة بالمنطقة الحرة إلى 30مليون درهم بمساحة إجمالية تصل إلى 227 الف قدم مربع بعد أن استأجرت الشركة في العام 2022 مستودعا على مساحة 54 الف قدم مربع وتعد “هيرالد القابضة” شريك استراتيجي للعديد من شركات الخدمات اللوجستية حول العالم وتتمتع بخبرة تزيد عن 28 عاما ومكانة رائدة في هذا القطاع كما تعتبر أسرع شركة نقل مشتركة نموا ومزود خدمات لوجستية وخدمات التجارة الإلكترونية في جميع أنحاء الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية.

وقال سعادة سعود سالم المزروعي يسعدنا إعلان شركة هيرالد القابضة عن توسعتها الجديدة في المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي التي رسخت مكانتها كمحرك قوي لنمو التجارة إقليميا وعالميا وبما يؤكد على المكانة الرائدة التي تحتلها وقدرتها على استقطاب كبرى الشركات العالمية في قطاع الخدمات اللوجستية والتجارة الإلكترونية وتوفير مختلف سبل الدعم لإدارة أعمالهم وتعزيز نمو هذا القطاع محليا لاسيما وأن إمارة الشارقة تتميز بموقع إستراتيجي جعل منها مركزا عالميا مهما للتجارة والخدمات اللوجستية في المنطقة ووجهة رئيسية للشركات من خلال تطوير الموانئ والمطارات والبنى التحتية لدعم سلاسل الإمداد والتوريد.

وأضاف المزروعي لقد حرصنا في هيئة المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي على تعزيز مرونة قطاع النقل والخدمات اللوجستية عبر توفير الحلول والمرافق التي تلبي تطلعات المستثمرين وتساعدهم على تحقيق التطور والازدهار في الأسواق التنافسية وفق منظومة متكاملة تلائم مختلف الخدمات اللوجستية والقطاعات المرتبطة بها بما فيها الصناعات الخفيفة والثقيلة وعمليات التجميع مدعومة ببنية تحتية وأنظمة اتصالات مبتكرة من أجل تسهيل حركة البضائع بالإضافة إلى القرب من مطار الشارقة الدولي ما يعد حافزا للشركات العاملة في هذا القطاع للدخول إلى الأسواق التنافسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي.

من جانبه قال كريشنا كالادهاران إننا على ثقة تامة بأن توسعنا الجديد في المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي سيساعدنا على إكمال شبكاتنا وتعزيز حضورنا وتنافسيتنا في دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا وأوروبا مشيرا إلى أن الموقع الاستراتيجي لحرة مطار الشارقة الدولي وما توفره من مرافق لوجستية متقدمة وحلول أعمال مثالية وقدرات تلبي احتياجات جميع أنواع الشركات ستعمل مجتمعة على تعزيز هدفنا المتمثل في أن نصبح الشركة الدولية الرائدة في مجال الخدمات اللوجستية والشحن السريع وتوفير حلولا لوجستية مباشرة وفعالة للعملاء في مختلف دول العالم انطلاقا من المنطقة.وام

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الشرق الأوسط فی المنطقة فی هذا

إقرأ أيضاً:

سلطان يفتتح المباني الجديدة لـ «الشارقة للخدمات الإنسانية» (فيديو)

الشارقة: «الخليج» تخصيص المساحة الخلفية والمنطقة الواقعة في شمال المدينة وضمها لتعود ملكيتها لها

أشاد صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بجهود القائمين على «مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية»، ومستواها الراقي والتخصصي، حيث تقترب من عامها ال50. مثمناً سموّه سعي الشيخة جميلة بنت محمد القاسمي، رئيسة المدينة، وجهدها الكبير في تأسيسها بعد دراستها في الولايات المتحدة، وتخصصها في المجال.
جاء ذلك خلال افتتاح صاحب السموّ حاكم الشارقة، المباني الجديدة للمدينة، صباح الإثنين، في منطقة براشي، وتأتي ضمن المرحلة الأولى للمدينة وتبلغ مساحتها 100 ألف متر مربع، وتعكس مفهوم المدينة لمجتمع متجانس ضمن مجمع متكامل يتضمن بيئة تعليمية وتأهيلية دامجة للجميع وفق أفضل الممارسات العالمية.
وأشاد سموّه، بالمنشآت والمرافق والتنسيق الجميل للمباني التي تُلبي متطلبات منتسبي المدينة، مثمناً النشاط المتسارع في علاج الحالات التي يصعب على أبرز المؤسسات العلاجية التعامل معها.
وشدد سموّه، على أهمية توسع المدينة وتضاعف مساحتها الواقعة على شارع الإمارات، مشيراً إلى أن التوسع لا يقتصر على المؤسسات العلاجية، بل يشمل سكن الموظفين ليكونوا قريبين من المدينة، والوصول إلى المراكز يسيراً.

 

ووجه سموّه، بتخصيص المساحة الخلفية والمنطقة الواقعة في جهة الشمال للمدينة وضمها لتعود ملكيتها للمدينة، وتُبنى عليها مستقبلاً المباني ذات الخدمات المباشرة لعلاجات مختلف حالات ذوي الإعاقة، سعياً لتصبح المدينة ضمن مصاف المؤسسات العالمية التي تُقدم الخدمات لذوي الإعاقة، وتُعالج الحالات التي يصعب التعامل معها.
وأوضح سموّه، بأن أعداد طلبات الانتساب للمدينة في تزايد مستمر، مؤكداً أنه دليل على جودة الخدمات المقدمة والسمعة الطيبة التي جاءت بفضل جهود القائمين عليها برئاسة الشيخة جميلة بنت محمد القاسمي وفريق عملها، والخيّرين من المؤسسات والأفراد الذين يسهمون بتبرعاتهم في تشييد المباني المختلفة، والحكومة تتكفل بالمصاريف التشغيلية للمدينة.
ووجه سموّه، الشكر للجهات والمؤسسات الحكومية على التعاون الكبير مع المدينة، مشدداً على ضرورة استمرار التعاون لإكمال الصورة الجميلة للمباني الجديدة بتشجير الطرق والمنطقة المجاورة وإزالة حواجز الكهرباء، لتوفير بيئة مثالية للطلبة والزائرين ومنظر يسر الناظرين.

 


وثمّن صاحب السموّ حاكم الشارقة، تبرع «مؤسسة القلب الكبير» بمبلغ 44.4 مليون درهم لتشييد المركز العلاجي في المدينة، وستبلغ مساحته 8188 متراً مربعاً، بطاقة استيعابية 2800 مستفيد، وتأتي ضمن المرحلة الثانية من مشروع مرافق المدينة.
واختتم سموّه، كلمته متمنياً التوفيق لجميع القائمين على مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية في توفير خدمات علاجية متميزة لأصحاب الإعاقة، والاستمرار في التميز ومضاعفة الجهود لتكون المدينة الأولى في احتواء أصحاب الإعاقة.
وكان صاحب السموّ حاكم الشارقة، قد أزاح الستار عن اللوحة التذكارية إيذاناً بافتتاح المباني الجديدة لمدينة الشارقة للخدمات الإنسانية، وتضم في مرحلتها الأولى «مركز الشارقة للتوحّد» و«مدرسة الوفاء لتنمية القدرات»، والمبنى الإداري، ويستفيد منها 3000 شخص بواقع 1287 متلقياً للخدمة اليومية، و1159 مستفيداً من المركز العلاجي. وتعتمد المباني الجديدة على مبادرات ابتكارية ترتكز على منهجية البحث العلمي وتتماشى مع أحدث الممارسات العالمية، وتتميز بكونها صديقة للبيئة وموائمة لأحدث التقنيات، وتحقق معايير التصميم الشامل لتوفير بيئة دامجة وميسرة.

وتجول صاحب سموّه، في أقسام «مركز الشارقة للتوحّد» الذي يقدم خدماته لذوي اضطراب طيف التوحّد، وفق أفضل الممارسات، وتبلغ طاقته الاستيعابية 120 طالباً وطالبة، ويقع على مساحة 4934 متراً مربعاً، متعرفاً سموّه إلى الجهود والمهارات التي تمتلكها الكوادر التدريسية في المركز، ملتقياً الطلبة ومشاهداً التطبيقات العملية للدروس في الفصول المتخصصة مثل الفنون والموسيقى والمهارات الحياتية والقاعة الرياضية والمكتبة.
وانتقل سموّه، إلى «مدرسة الوفاء لتنمية القدرات»، التي تبلغ طاقتها الاستيعابية 352 طالباً وطالبة من ذوي الإعاقة الذهنية، وتقدم لهم الخدمة والبرامج المتخصصة وفق أفضل وأحدث الممارسات، متجولاً سموّه، في المبنى، مشاهداً الفصول الدراسية وغرف العلاج الطبيعي والعلاج الوظيفي والإعاقات الشديدة التي توفر بيئة تعليمية جاذبة تتماشى مع مبادئ التعلم، ما يسهم في خلق بيئة دامجة وميسرة وفق أعلى المعايير العالمية.
وعرج صاحب السموّ حاكم الشارقة، على المبنى الإداري للمدينة الذي يضم المكاتب الإدارية وقاعات الاجتماع وقاعات متعددة الأغراض، ملتقطاً مع موظفي المدينة صورة تذكارية. ويأتي تصميم المباني الجديدة ليعكس أهمية تلبية احتياجات الأفراد بشكل يتوافق مع المضمون العميق والنبيل للخدمات الإنسانية المقدمة، وتقديم خطط استراتيجية لمواكبة التطور المستقبلي، حيث صُمم المشروع بالاعتماد على البحث العلمي وأفضل الممارسات في التصميم الهندسي والعمليات التشغيلية للتعليم والتأهيل والخدمات المساندة.

الصورة


واستمع سموّه، إلى شرحٍ عن الخطط التوسعية المستقبلية للمدينة بمراحلها المختلفة. وتضم المرحلة الثانية مبنى مركز التدخل المبكّر الذي يقدم الخدمات التخصصية للأطفال من عمر الولادة إلى 5 سنوات، ومدرسة وروضة الأمل للصمّ التي تقدم خدماتها وبرامجها للطلبة الصمّ وضعاف السمع، ومركز مسارات للتطوير والتمكين ويستفيد من خدماته الشباب من ذوي الإعاقة الراغبين في التدريب المهني والاستقلاليّة.
كما تضم المرحلة الثانية، مباني العيش المُستقل وتكون خدماتها مخصصة للبالغين من ذوي الإعاقة الراغبين في خوض تجربة العيش المستقل، ويعدّ المشروع فريداً في المنطقة، ويسهم في بناء مجتمع دامج ومستدام لذوي الإعاقة، ويدعم آلاف الأسر والأطفال والطلبة في تحقيق الاستقلالية والتمكين في المجتمع.

الصورة


ووجهت الشيخة جميلة بنت محمد القاسمي، أسمى آيات الشكر والعرفان إلى صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، الذي كان وما زال المناصر والداعم لحقوق ذوي الإعاقة.
وأضافت «مباني المدينة الجديدة، إنجاز لا يخص المدينة وحدها، بل هو إنجاز لإمارة الشارقة ودولة الإمارات، وما كانَ له أن يتمَّ لولا فضل الله سبحانه، ودعم صاحب السموّ حاكم الشارقة، وقرينته سموّ الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة، واهتمامهما بذوي الإعاقة وحرص سموّهما على تقديم أفضل وأحدث الخدمات لهم ولأسرهم، ما يأتي في إطار حرصهما على أبناء المجتمع كافة، ما يسهم في التقدم والإزدهار والريادة في الخدمات المقدمة لذوي الإعاقة، والوعي المجتمعي بحقوقهم وقضاياهم».
وأكدت أن المدينة تولي أهمية كبيرة لوضع الخطط المرحلية والاستراتيجية الكفيلة بتحقيق أفضل النتائج، ويأتي التعليم في مقدمتها، حيث تواكب في هذا السبيل أحدث ما تم الوصول إليه وفق أفضل الممارسات العالمية.
وتحرص المدينة على تقديم الخدمات المتكاملة منذ بداية مسيرتها في عام 1979، بالتوسع في تقديم الخدمات، وتأسيس وافتتاح فروع ومراكز جديدة للمدينة، حيث تضم المدينة 13 مركزاً متخصصاً، ولها 3 فروع في مدن خورفكان والذيد وكلباء، وتقديم الخدمات الحديثة والمتطورة، وتأسيس بنية تحتية متكاملة تضمن انسيابية العمل وجودة الخدمات المقدمة.
ورسخت المدينة بفضل رعاية صاحب السموّ حاكم الشارقة، مكانتها الريادية محلياً وإقليمياً وعالمياً، عبر مسيرتها في تحقيق رؤيتها بأن تكون مؤسسة رائدة في احتواء ومناصرة وتمكين ذوي الإعاقة في دولة الإمارات والوطن العربي والعالم.
رافق صاحب السموّ حاكم الشارقة في الجولة: الشيخة جميلة بنت محمد القاسمي، والشيخ صقر بن محمد القاسمي، رئيس مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية، وعدد من كبار المسؤولين رؤساء الدوائر والهيئات الحكومية، وموظفي المدينة.

الصورة

 

الصورة

 

الصورة

 

الصورة

 

الصورة


 

السابقالتالي

مقالات مشابهة

  • المنطقة الحرة في عدن تستقبل زوارًا بارزين وطلابًا في اليوم الثاني لمعرض الإعمار والبناء 2025
  • تعزز مكانتها العالمية.. جامعة "المؤسس" تسجل 4055 بحثًا وبراءة اختراع
  • سلطان يفتتح المباني الجديدة لـ «الشارقة للخدمات الإنسانية» (فيديو)
  • منطقة جليانة الحرة ببنغازي تعزز قدراتها التشغيلية بتسلم رافعة ميناء متنقلة جديدة
  • 6 مشاريع للإنارة في المنطقة الوسطى بالشارقة
  • «صُنّاع المستقبل».. مساحة تفاعلية تعزز شغف المعرفة
  • حادث تصادم على مهبط مطار القاهرة الدولي
  • حادث تصادم في مطار القاهرة الدولي: إصابات طفيفة وتحقيقات فورية
  • خطر الذوبان يهدد أقرب مطار إلى القطب الشمالي في العالم
  • الذكاء الاصطناعي يضاعف كفاءة الخدمات اللوجستية ويعزز إنتاجية الكوادر الحكومية