«القاسمية» تكرم الفائزين ببحوث الاقتصاد الإسلامي
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة فريق برازيلي يشارك في «تحدي الإمارات» بشرطة دبي الزراعة والسلامة الغذائية تفوز بـ4 جوائز عالمية للتميزبرعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، نظم مركز الشارقة للاقتصاد الإسلامي بالجامعة القاسمية، حفلاً لتكريم الفائزين بجائزة الجامعة لبحوث الاقتصاد الإسلامي.
وكرم جمال سالم الطريفي، رئيس الجامعة، الفائزين بالجائزة، وهنأهم على جودة البحوث التي قدموها.
وشملت قائمة الباحثين المكرّمين كلاً من الدكتور بدر الزمان خمقاني، من جمهورية الجزائر، الفائز في مجال الاقتصاد، في بحثه المقدم بعنوان: «استراتيجية مقترحة لتسريع وتيرة التحول الرقمي في المصارف الإسلامية»، والدكتور أحمد عبد الرحمن أحمد المجالي، من المملكة الأردنية الهاشمية، الفائز في مجال القانون، في بحثه المقدم بعنوان: مدى مواءمة تقنية «البلوك تشين» للمعاملات المالية الإسلامية»، والدكتورة عائشة منيزة، من دولة المالديف، الفائزة في مجال الاقتصاد.
وأعلن الدكتور ياسر الحوسني، مدير مركز الشارقة للاقتصاد الإسلامي، إطلاق الدورة الرابعة من الجائزة تحت عنوان «الهندسة المالية الإسلامية الذكية».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الشارقة الاقتصاد الإسلامي الجامعة القاسمية
إقرأ أيضاً:
نقابة الصحفيين المصرية تكرم الفنان السوري جمال سليمان (شاهد)
كرمت لجنة الشئون العربية بنقابة الصحفيين الفنان السوري جمال سليمان بعد ندوته حول الفن والعروبة وسوريا.
وخلال الندوة، أكد الفنان السوري أن وطنه محتل منذ زمن، وأن تحرير الجولان مسؤولية كل الشعب السوري، مشيراً إلى أن سوريا يجب أن تسعى إلى السلام بسبب إنهاكها من سنوات الماضية.
أعلن سليمان أنه يعمل على مسلسل عن سجن صيدنايا السوري بعنوان "الخروج إلى البئر"، وأن العمل عليه بدأ منذ عام، وتم الانتهاء من كتابة السيناريو قبل ثلاثة أشهر، مشيراً إلى أن التصوير سيبدأ خلال أسابيع.
تحدث سليمان عن مسلسل "العراب" الذي لم يعرض على الرقابة السورية لأنه تم تصويره في لبنان، موضحاً أن المسلسل يهدف إلى إظهار أن بشار الأسد لم يكن يمتلك مشروعاً إصلاحياً، وأن صراعه مع الحرس القديم كان بسبب تقسيم كعكة الفساد.
أوضح الفنان السوري أنه ممنوع من دخول سوريا، وأن مؤيدي النظام السابق هدموا بيته، مشيراً إلى أن مصر أصبحت وطنه وأنه وجد ترحيباً كبيراً من الشعب المصري.
أكد سليمان على ضرورة محاسبة كل من ساهم في ظلم الشعب السوري، مشيراً إلى أهمية التمييز بين من كان ظالماً ومن كان مجبراً على القيام بأمور لا يرضى عنها خوفاً من النظام.
أشار إلى أن إسقاط النظام السوري جاء نتيجة سنوات من عمل جميع الأطراف الثائرة، وأن السلطة الحالية في سوريا تبذل جهوداً للتعاون مع كافة الأطراف والطوائف.
وأضاف الفنان السوري أن رئاسة سوريا هي منصب وظيفي يمكن لأي أحد أن يتولاه، وأنه لا يجب النظر إلى الطائفة التي يأتي منها الرئيس. وأوضح أن البلاد حالياً في مرحلة إعادة بناء، وأنه يحب أن يساهم في ذلك كأحد أفراد الوطن.
أشار سليمان إلى أنه ضمن المعارضة السورية المدنية، التي تدعو لحوار وطني يضم كل الأطياف والأفراد، مؤكداً على أهمية إجراء انتخابات نزيهة لا تستثني أحداً.
كما تحدث عن القبضة الأمنية الشديدة التي أدار بها حافظ الأسد سوريا، مشيراً إلى أن الأسد لم يكن مؤهلاً لقيادتها. وأوضح أنه تعرف على بشار قبل توليه الرئاسة، وأنه كان يعد الشعب بوعود الإصلاح، لكنه بعد توليه الحكم رفع شعار "الأسد أو لا أحد".
أعرب سليمان عن سعادته بتكريمه في نقابة الصحفيين، مشيراً إلى أن النقابة لها بصمة قيمة ومهمة في تاريخ مصر الحديث.