82 سفينة ترفع الأشرعة في دبي
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة محمد بن راشد يحضر أفراح المعلا والنعيمي «النيف» يقتنص «ثنائية الرمز» في «فزاع للصيد بالصقور»ينطلق في شواطئ دبي ظهر اليوم سباق دبي للسفن الشراعية المحلية 60 قدماً، الجولة الثانية من بطولة دبي، والذي ينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية، ضمن روزنامة الموسم البحري، بالتزامن مع حملة أجمل شتاء في العالم.
ويجمع الحدث 82 سفينة، حيث ترفع أشرعتها البيضاء على مياه الخليج العربي الزرقاء وتبحر بعد رفع العلم لأخضر لمسافة تصل إلى ما يقارب 20 ميلاً بحرياً من عمق مياه الخليج العربي نحو خط النهاية المعتاد أمام فندق «برج العرب».
وقال محمد سيف المري مدير إدارة الشؤون الرياضية في نادي دبي الدولي للرياضات البحرية أن كافة التجهيزات اكتملت لإنجاح التظاهرة الكبيرة والمرتقبة، مشيداً وموجها الشكر الجزيل إلى شركاء النجاح من الدوائر والمؤسسات الوطنية التي تدعم وتقف دائماً وراء نجاح كافة الفعاليات والسباقات التي ينظمها النادي.
وأوضح محمد سيف المري أن اللجنة المنظمة في نادي دبي الدولي للرياضات البحرية تراقب عن كثب كافة التقارير الواردة حول حالة البحر وسرعات الرياح.
وتوقع مشرف عام الحدث سباقاً ناجحاً بفضل الاستعداد الجيد من الأطقم المشاركة وجاهزيتها لخوض المنافسة ونظراً لأهمية السباق، كونه يمثل الجولة الثانية في بطولة دبي للسفن الشراعية المحلية 60 قدماً 2023-2024 والتي تضاف نقاطها إلى سباق صدارة الترتيب العام للبطولة مع نهاية الموسم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شواطئ دبي دبي سباق دبي للسفن الشراعية نادي دبي الدولي للرياضات البحرية
إقرأ أيضاً:
برعاية خادم الحرمين الشريفين.. افتتاح النسخة الثانية للمؤتمر الدولي لسوق العمل
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله، افتتح معالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، اليوم الأربعاء، النسخة الثانية من المؤتمر الدولي لسوق العمل 2025، تحت شعار "مستقبل العمل" في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض.الحضور والمشاركينوذلك بحضور 40 وزيرًا للعمل من دول مختلفة، تشمل مجموعة العشرين وأوروبا وآسيا ومنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، والأمريكيتين، إضافةً إلى المدير العام لمنظمة العمل الدولية السيد جيلبرت هونغبو، ومشاركة خبراء وقادة عالميين، وما يزيد على 5000 مشارك و 200 متحدث من صُنّاع سياسات العمل، والخبراء، والمختصين من أكثر من 100 دولة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }تطورات وتحديات سوق العملوأكد المهندس الراجحي، في كلمته الافتتاحية، أن المؤتمر الدولي لسوق العمل منذ تأسيسه قبل عام، أصبح منصة رائدة لتشكيل مستقبل أسواق العمل، بفضل مساهمات الحضور القيّمة ومشاركتهم من جميع أنحاء العالم، مشيرًا إلى أن المؤتمر يكتسب أهمية بالغة بسبب التحولات الكبرى التي تشكلها أسواق العمل وتتشكل بها على مستوى العالم.
أخبار متعلقة "جسور التواصل".. برنامج لتعزيز ثقافة الحوار في المجتمع التعليمي بمكةالمدينة المنورة.. ضبط مخالف لنظام البيئة بحوزته حطب محلي للبيعوأوضح أن العالم يشهد تطورات تكنولوجية سريعة، وتغيرات ديموغرافية أساسية، وقضايا ناشئة مثل التكيف مع تغير المناخ، مما يتطلب اتخاذ خطوات استباقية وجريئة استعدادًا لمواجهة التحديات المستقبلية.
وتطرق معاليه إلى التحديات المتزايدة على المستوى العالمي، إذ يبلغ عدد الشباب العاطلين عن العمل حوالي 67 مليونًا، ونحو 20% من الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عامًا، لا يعملون أو يشاركون في المؤسسات التعليمية أو برامج التدريب، ويعاني ما يقرب من 40% من أصحاب العمل صعوبة في شغل الوظائف الشاغرة بسبب عدم تطابق مهارات القوى العاملة مع متطلبات سوق العمل، حيث تتجاوز نسبة بطالة الشباب 30% في بعض مناطق العالم.تمكين القوى العاملة بالمملكةواستعرض عددًا من الخطوات الرائدة التي اتخذتها المملكة تحت مظلة رؤية 2030 لتمكين قواها العاملة وتحفيز التحول في سوق العمل، منها برامج التدريب والمبادرات التشريعية، وإطلاق استراتيجية تنمية الشباب في المملكة، وسياسة التدريب التعاوني.
وكشف عن مبادرتين تهدفان إلى تحويل التحديات إلى فرص، الأولى: إطلاق "أكاديمية سوق العمل"، التي تتخذ الرياض مقرًا لها.
والثانية: "تقرير استشراف المستقبل"، لتقديم توصيات عملية بناءً على أبحاث متعمقة، ويقدم استراتيجيات مبتكرة لسد فجوات المهارات وتعزيز التعلم مدى الحياة.