لجنة التشاور بين الخارجية القطرية والمصرية تعقد اجتماعها الثاني بالدوحة
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن لجنة التشاور بين الخارجية القطرية والمصرية تعقد اجتماعها الثاني بالدوحة، الدوحة 16 – 7 كونا عقدت لجنة التشاور السياسية بين وزارتي خارجية قطر ومصر اجتماعها الثاني اليوم الاحد في الدوحة لمناقشة آخر المستجدات على .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لجنة التشاور بين الخارجية القطرية والمصرية تعقد اجتماعها الثاني بالدوحة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الدوحة - 16 – 7 (كونا) -- عقدت لجنة التشاور السياسية بين وزارتي خارجية قطر ومصر اجتماعها الثاني اليوم الاحد في الدوحة لمناقشة آخر المستجدات على الساحتين العربية والدولية وعدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك ولاسيما القضية الفلسطينية.وقالت الخارجية القطرية في بيان لها إنه جرى خلال الاجتماع التأكيد على أهمية تعزيز الجهود المشتركة لتحقيق الازدهار والتنمية وتجاوز التحديات التي تواجه المنطقة العربية.ورأس الجانب القطري في الاجتماع وزير الدولة بوزارة الخارجية الدكتور محمد الخليفي فيما رأس الجانب المصري مساعد وزير الخارجية للشؤون العربية السفير علاء موسى. (النهاية) س س س/ ه س ص
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أمين لجنة العلاقات الخارجية بـ«حماة الوطن»: مصر كانت وستظل السند التاريخي لفلسطين
قال محمد الزهار، أمين لجنة العلاقات الخارجية بحزب حماة الوطن، إن الحشود المصرية أمام معبر رفح أرسلت رسالة قوية للعالم برفض تهجير الفلسطينيين وتصفية قضيتهم، مشيرًا إلى أن هذه الوقفة الشعبية ليست مجرد تعبير عن موقف سياسي، بل تجسيد لإرادة وطنية راسخة تضع الأمن القومي المصري فوق أي اعتبار، وتدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي في كل قراراته التي تصون سيادة مصر وتحمي مقدراتها.
الموقف الرسمي للدولة المصريةوأضاف «الزهار» في بيان له، أن هذه الحشود لم تكن فقط تضامنًا مع الأشقاء الفلسطينيين، وإنما إعلان واضح أن المصريين على قلب رجل واحد في مواجهة أي محاولات للمساس بالسيادة المصرية أو فرض حلول على حساب أمن واستقرار المنطقة. فرفض التهجير ليس مجرد شعار، بل هو عقيدة سياسية وشعبية راسخة، وهو ما أكده الموقف الرسمي للدولة المصرية منذ اللحظة الأولى للأزمة.
وأشار إلى أن مصر كانت وستظل السند التاريخي لفلسطين، تدافع عن حقوقها المشروعة، وترفض أي مخططات تستهدف تصفية القضية أو تغيير تركيبتها السكانية، موضحًا أن القضية الفلسطينية ليست فقط ملفًا دبلوماسيًا، بل جزء من وجدان الشعب المصري ووعيه السياسي، الذي يدرك أبعاد أي محاولات لفرض واقع جديد لا يخدم سوى قوى الاحتلال.
نموذج فريد في وحدة الصفوشدد على أن المصريين اليوم يقدمون للعالم نموذجًا فريدًا في وحدة الصف والتلاحم الوطني، حيث يدرك الجميع أن استقرار المنطقة يبدأ من الحفاظ على الأمن القومي المصري، وعدم السماح بأي ترتيبات تمس هذا الأمن تحت أي ذريعة.
واختتم تصريحه بالتأكيد على أن الدولة المصرية بقيادتها وشعبها لن تتهاون في الدفاع عن حقوقها، ولن تسمح بتمرير أي حلول تأتي على حساب السيادة الوطنية أو حقوق الشعب الفلسطيني.