أديب عن المزاعم الإسرائيلية: "لينا حق عرب عند الإسرائيليين"
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
عقب الإعلامي عمرو أديب، على مزاعم إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بشأن غلق مصر معبر رفح أمام دخول المساعدات إلى غزة، قائلا: "اللي زعلني أن في ناس صدقت.. أنتم اتجننتوا".
المزاعم الإسرائيلية بشان غلق مصر معبر رفحوأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الجمعة، "مين يا مصريين يا متعلمين يا بتوع المدارس اللي كان بيأكل الفلسطينيين.
وأكد أن معبر رفح من جهة مصر مفتوح، مضيفا: "الأونروا مش عارفة تدخل المساعدات.. أنتم بتتكلموا عن مصر اللي بعتت مساعدات في عز أزمتها الاقتصادية، عيب عليكوا اتكسفوا على دمكم،، أنتم بتصدقوا المجرم الإسرائيلي اللي بيدافع عن جرائم إسرائيل".
وأضاف "إحنا لينا حق عرب عند الإسرائيلي، والكلام ده مينفعش يعدي كده"، واصفا من صدق المزاعم الإسرائيلية بمجموعة من الحاقدين والعملاء والجهلاء، لافتا إلى أن العالم كله استأمن مصر على المساعدات، معلقا مندهشا: “هو أنتم بتصدقوا الإسرائيليين”.
ولفت إلى أنه لو كان ما يزعمه الإسرائيليون حقيقيا، لكانت تحدثت حماس، معلقا: “إحنا حماس عندنا هنا.. وبيثقوا في مصر”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصر عمرو أديب اسرائيل محكمة العدل الدولية معبر رفح
إقرأ أيضاً:
الإعلام الحكومي في غزة يدعو للضغط على إسرائيل لوقف سرقة المساعدات الإنسانية
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ان الاحتلال يوفر رعاية كاملة لسرقة المساعدات حيث يقتل عناصر تأمينها لتجويع المدنيين ولخلق بيئة اقتصادية خانقة تؤدي إلى غلاء فاحش في الأسعار وفق خطة ممنهجة في ظل استمرار جريمة الإبادة الجماعية منذ 445 يوما بشكل متواصل
وقال المكتب في بيان له : ما يقوم به الاحتلال من استهداف مباشر ومنهجي لقوافل المساعدات الإنسانية، سواء بمنع دخولها أو عرقلتها أو رعاية سرقتها أو تسهيل نهبها من قبل مجموعات مأجورة وخارجة عن القانون؛ يعد جريمة حرب مكتملة الأركان وفقًا لاتفاقيات جنيف والقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
وأضافت : نُدين بأشد العبارات الجريمة التي يرتكبها الاحتلال والمتمثلة في رعاية سرقة المساعدات ومنع وصولها للمدنيين والنازحين وقتل عناصر تأمينها، كما وندين استمرار خطة تجويع المدنيين، وكذلك الجهود الكبيرة التي يبذلها الاحتلال بسياسة رفع الأسعار.
وختم الإعلامي الحكومي في غزة بيانه قائلا : نطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة، والمنظمات الحقوقية والإنسانية، بالتدخل العاجل والضغط على الاحتلال "الإسرائيلي" لضمان تدفق المساعدات دون أي عوائق، وزيادة عددها للقضاء على سياسة التجويع الممنهجة التي يمارسها الاحتلال.