فرص لهطول الأمطار مجددا في الأردن بهذا الموعد
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
ارتفاع طفيف على درجات الحرارة يطرأ السبت
ذكر موقع طقس العرب، أن الأردن يبقى تحت تأثير بقايا الكتلة الهوائية الباردة، هذه اللبلة، حيث يكون الطقس بارداً في مختلف المناطق وغائم بوجهٍ عام.
اقرأ أيضاً : تعرف إلى كميات الأمطار التي هطلت على الأردن خلال المنخفض الجوي
ويستمر هطول الأمطار في المناطق الشمالية، إذ تكون غزيرة أحياناً وتعمل على تشكل السيول في بعض المناطق، وتمتد أحياناً إلى المناطق الوسطى.
وأشار طقس العرب، إلى أن ارتفاع طفيف على درجات الحرارة يطرأ غدا السبت، مع بقائها حول المعدلات العامة، ويكون الطقس بارداً نسبياً في مختلف المناطق وبارد في المرتفعات الجبلية كما تهطل زخات من الأمطار في ساعات الصباح الباكر في المناطق الشمالية.
وأوضح طقس العرب، أن آخر مخرجات الخرائط الجوية تشير إلى تأثر الأردن الأحد بكتلة هوائية باردة ورطبة، حيث يكون الطقس بارداً في مختلف المناطق وتتكاثر السحب تدريجياً، وتهطل زخات متفرقة من الامطار في بعض المناطق.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الطقس منخفض جوي أمطار غزيرة أمطار رعدية
إقرأ أيضاً:
حدث مذهل ومرة واحدة في العمر.. سماء الأرض تستضيف حدثا كونيا نادرا بهذا الموعد
وعلى الرغم من أنه من الصعب التنبؤ بدقة بالتاريخ المحدد لظهور النجم T Coronae Borealis، أو كما يعرف أيضا باسم T CrB، في سماء الليل، إلا أن علماء الفلك يقولون إنه سيظهر كنجم شديد السطوع يمكن رؤيته بسهولة بالعين المجردة خلال الأيام أو الأسابيع القليلة المقبلة.
وفي الواقع، تم رصد النجم T CrB لأول مرة منذ أكثر من 800 عام، ولم تتم رؤيته منذ عام 1946.
ويتكون T CrB من نظام نجمي ثنائي يبعد نحو 3000 سنة ضوئية في مجرتنا درب التبانة، ويضم قزما أبيض صغيرا بحجم الأرض يدور حول نجم عملاق أحمر، أي نجم شبيه بالشمس في سنواتها الأولى، ينفد وقوده النووي.
وعندما ينفد الهيدروجين الموجود في قلب النجم العملاق الأحمر، فإنه يبدأ في الانهيار على مدى مليارات السنين ويتوقف الاندماج النووي فينكفِئ على نفسه وتتكدس كل كتلته في قلبه الذي يصبح شديد الكثافة ولكن قليل الضياء، ويتحول إلى قزم أبيض، أي نجم ميت.
ويوضح علماء الفلك أن الضوء الساطع للنجم سيكون نتيجة لانفجار نووي حراري متكرر يحدث داخل نظام النجوم الثنائية.
وتسحب الجاذبية من القزم الأبيض الهيدروجين من العملاق الأحمر، ما يتسبب في تراكم الضغط والحرارة حتى يحدث انفجار هائل يحدث كل 80 عاما، قوي بما يكفي للسفر 2600 عام للوصول إلينا وإلى ما خلفنا.
ويطلق على هذا الحدث الذي لن يتكرر مرة أخرى بالنسبة لمعظم سكان الأرض الحاليين، اسم مستعر، وهو انفجار مفاجئ في الفضاء ينجم عنه سطوع ضوء شديد يتكون على إثره نجم جديد.
وقالت الدكتورة ريبيكا هونسيل، عالمة أبحاث مساعدة متخصصة في أحداث المستعرات في مركز غودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا في غرينبيلت بولاية ماريلاند: "إنه حدث يحدث مرة واحدة في العمر وسيخلق الكثير من علماء الفلك الجدد، ويمنح الشباب حدثا كونيا يمكنهم مراقبته بأنفسهم، وطرح أسئلتهم الخاصة، وجمع بياناتهم الخاصة".
وسيكون حدث المستعر مرئيا لمدة أسبوع تقريبا حول كوكبة هرقل (أو كوكبة الجاثي)، والذي يمكن العثور عليه بشكل أفضل باستخدام تطبيقات مخصصة لعلم الفلك على الهاتف الذكي أو الجهاز اللوحي.
وقال علماء ناسا إن ظهور هذا المشهد السماوي النادر يمكن أن يساعد في إلهام الجيل القادم من علماء الفلك.
وسيوفر المستعر أيضا فرصة فريدة لدراسة بنية وديناميكيات الانفجارات النجمية. وأضافوا: "عادة ما تكون أحداث المستعرات باهتة وبعيدة جدا بحيث يصعب تحديد مكان تركيز الطاقة المتفجرة بوضوح.
وسيكون هذا قريبا حقا، مع الكثير من الأعين عليه، ودراسة الأطوال الموجية المختلفة، ونأمل أن يقدم لنا البيانات لبدء استكشاف البنية والعمليات المحددة المعنية