وأظهرت المقاطع رصد واستطلاع حركة دبابات إسرائيلية من طراز ميركافا وناقلات جند عبر طريق إمداد تستخدمه قوات الاحتلال المتوغلة بريا جنوب شرق لواء غزة، إضافة إلى تجهيز حقل ألغام تمهيدا لتفجير طريق الإمداد المرصود، ثم بعد ذلك تظهر عملية تفجير الدبابات وناقلات الجند.

كما أظهر الفيديو رصد مجموعات من مشاة جنود الاحتلال خلال تنقلهم عبر الأراضي الزراعية ودخولهم منازل ثم عملية استهدافهم بمدافع الهاون وصواريخ الـ107 من قبل عناصر سرايا القدس.

12/1/2024مقاطع حول هذه القصةقصة استشهاد فلسطينية برصاص قناص إسرائيلي رغم حملها راية بيضاءplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 19 seconds 03:19نقص حاد في الأساسيات.. النازحون في غزة يواجهون ظروفا معيشية قاسيةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 04 seconds 03:04الجزيرة ترصد دمارا خلفه الاحتلال بخزاعة شرقي خان يونسplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 08 seconds 02:08الاحتلال يغتال مجدي فشافشة قائد كتيبة جبع بالضفة الغربيةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 35 seconds 01:35المياه تغمر خيام النازحين في عدة مناطق بغزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 45 seconds 01:45سكان البريج يروون للجزيرة تفاصيل اعتداءات قوات الاحتلال عليهمplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 50 seconds 04:50هل تحولت غزة إلى نفق كبير ضاع فيه الجيش الإسرائيلي؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 35 seconds 03:35من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

برعاية سعودية.. سورية ولبنان تعيدان تعريف العلاقة

كتب- رئيس التحرير عبدالله الحارثي

من ينظر إلى المملكة العربية السعودية اليوم، ويراقب دورها المحوري في التقارب بين الدول المتخاصمة، والتوسط لحل النزاعات، يدرك أن الدور السياسي العميق، الذي تلعبه السعودية على المستوى الإقليمي والدولي دورٌ بات يرسم سياسات على مستوى عالٍ من الأهمية، ودور يصل إلى مرحلة الهندسة السياسية العالمية.

وعلى اعتبار أن المملكة العربية السعودية دولة محورية ذات ارتكاز جيوسياسي في المنطقة، فإن الأولوية ستكون للتقارب بين الدول الإقليمية، والعمل على تصفير كل الخلافات، والحديث بوضوح سياسي وأمني؛ من أجل منطقة أكثر أمنًا واستقرارًا.

ولعل اللقاء الذي جرى في جدة في اليومين الماضيين بين وزيري الدفاع السوري مرهف أبو قصرة، ونظيره اللبناني ميشال منسى، ما هو إلا مؤشر واضح على دور الرياض في التأكيد على الأمن والاستقرار، وهنا لا بد من الإشارة إلى دور ولي العهد الأمير محمد بن سلمان؛ المهندس الأساسي للسلم الإقليمي، ويمكن القول بكل ثقة: مهندس السلام الدولي، خصوصًا فيما يتعلق بالتقارب الأمريكي الروسي الأوكراني.

ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي طالما ردد في الكثير من أحاديثه” أن حربه أن يكون الشرق الأوسط في مصاف الدول العالمية”، وهذا لن يتحقق إلا باستقرار المنطقة، وحل كل القضايا الأمنية والسياسية العالقة. على الأقل هذه رؤية ولي العهد محمد بن سلمان.

ومن هنا يمكن قراءة الاتفاق السوري اللبناني على ترسيم الحدود؛ كخطوة أولية وحسن نوايا؛ نتيجة الجهود السعودية العظيمة في طي صفحات الخلاف التاريخية بين البلدين، والتي كانت ملفات مسكوتًا عنها طوال 6 عقود من الزمن.

إن فكرة جمع الطرف اللبناني والسوري على أرض المملكة العربية السعودية، فكرة لها تبعات وأبعاد غاية في الأهمية؛ إذ تعكس الثقة التي توليها كلًا من سورية ولبنان للدور السعودي، ورغبتهما أيضًا أن تكون السعودية هي المهندس لمثل هذا الاتفاق، وبالتالي تولت المملكة هذه المهمة؛ لثقتها الكاملة أن أي حساسيات سياسية وأمنية بين دول الجوار، لا بد أن تنتهج مبدأ الحوار؛ من أجل الوصول إلى الغايات السياسية، وبالفعل كانت الصورة النهائية لهذا اللقاء، والاتفاق على تكوين لجان تقنية؛ لمتابعة مسألة ترسيم الحدود، ثمرة الجهود السعودية في نهج الحوار بين الدول، ولعل هذا المنهج هو المبدأ التي بنيت عليه السياسة السعودية الخارجية على مستوى ممارستها الخاصة، وعلى مستوى إقناع الأطراف.

الحوار الذي جرى في السعودية بين الطرفين السوري واللبناني، حوار قام على مبدأ احترام السيادة بين الدولتين، ولا يخفى على المراقب السياسي، أن مثل هذا النوع من الحوارات على مستوى وزراء الدفاع، لم يكن متاحًا بين البلدين طوال نحو ستين عامًا من العلاقة المشوهة سياسيًا بين البلدين؛ بسبب محاولة النظام البائد تأجيل كل القضايا ذات السيادة، خصوصًا لجهة لبنان، وبالتالي فإن حوار ترسيم الحدود هو حقبة جديدة برعاية سعودية، وإصرار على إنجاح مثل هذا المسار؛ للتخلص من رواسب حقبة سوداء في تاريخ العلاقة بين البلدين.

كما نجحت المملكة العربية السعودي على المستوى الدولي في جمع الفرقاء على أراضيها، ووسط رعايتها؛ فهي قادرة- بكل تأكيد- أن تنجح على المستوى العربي أيضًا. ذلك أن السعودية تؤمن أن الحوار هو الطريقة الوحيدة والمضمونة لطي الخلافات، وأن السعودية بكل تأكيد سوف تدعم هذه التغييرات الإيجابية في البلدين؛ إذ يقود ذلك- بكل تأكيد- إلى تماسك المنظومة العربية الأمنية والسياسية؛ بما ينعكس على المصلحة العربية.

ومن المرجح في الفترة المقبلة أنه سيكون هناك تقارب لبناني سوري على المستوى الأمني والسياسي، ولجان تقنية لمتابعة كل تفاصيل تطبيق هذا الاتفاق، وبطبيعة الحال، ستكون السعودية هي المظلة السياسية لمثل هذه اللقاءات؛ بما يضمن مصالح كل من سورية ولبنان.

مقالات مشابهة

  • 70% من الإسرائيليين لا يثقون بنتنياهو وجنود الاحتياط لا يستجيبون
  • أبو حمزة في كلمة سجلها قبل استشهاده: طوفان الأقصى ضرب الاحتلال في مقتل (شاهد)
  • برعاية سعودية.. سورية ولبنان تعيدان تعريف العلاقة
  • سنقاوم حتى التحرير..استمع لأخر كلمات الناطق باسم سرايا القدس أبو حمزة
  • بزشكيان يقود مسيرة حاشدة في طهران بمناسبة يوم القدس العالمي (شاهد)
  • سرايا القدس تدعو كل الأحرار للالتحاق بمحور المقاومة
  • عاجل| كلمة مرتقبة للناطق باسم سرايا القدس أبو حمزة
  • (فيديو) سرايا القدس تقصف مستوطنات غلاف غزة برشقات صاروخية
  • سرايا القدس تبث مشاهد قصفها مستوطنات غلاف غزة برشقة صاروخية
  • سرايا القدس توثق مشاهد قصفها مستوطنات غلاف غزة برشقة صاروخية