نتنياهو يتوصل إلى اتفاق مع قادة حماس
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
تداولت مصادر إسرائيلية أن مكتب نتنياهو توصل إلى اتفاق لإدخال أدوية للأسرى الإسرائيليين في غزة.
???? مكتب #نتنياهو: التوصل لاتفاق مع #قطر للسماح بإيصال أدوية للمحتجزين لدى #حماس
???? لآخر التطورات تابعونا على رابط البث المباشر
???? https://t.co/gzquPvCXDk#العربية pic.twitter.com/9LLnjh7Ry0
— العربية (@AlArabiya) January 12, 2024
وأكد مكتب نتنياهو في بيان صحفي أن رئيس الموساد توصل إلى اتفاق مع قطر لإدخال أدوية إلى قطاع غزة بما في ذلك أدوية للمحتجزين الإسرائيليين .
وذكر البيان أن إسرائيل توصلت إلى ترتيب مع قطر يسمح بتسليم أدوية للرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس في غزة.
وقال البيان: إنه سيتم تقديم الأدوية للرهائن "في الأيام القليلة المقبلة"
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
حزبا العمل وميرتس الإسرائيليين يتحدان في تحالف الديمقراطيين
أعلن حزبا "العمل" و"ميرتس" التوصل إلى اتفاق يقضي بوحدة الحزبين في إطار تحالف تحت اسم "الديمقراطيين" تحت قيادة رئيس حزب العمل المنتخب حديثا، يائير غولان.
وقال بيان للحزبين الأحد، "توصل ممثلو حزب العمل، بقيادة رئيس الحزب ونائب رئيس الأركان الأسبق، يائير غولان، وممثلو ميرتس، بقيادة الأمين العام للحزب، تومر رزنيك، إلى اتفاق تاريخي على الاتحاد في حزب يسمى ‘الديمقراطيون‘".
وأوضح البيان أن الحديث عن "خطوة تاريخية تنتج حزبًا واحدًا كبيرًا وموحدًا؛ حزبًا صهيونيًا ديمقراطيًا ليبراليًا سيكون بيتًا سياسيًا لجمهور واسع في إسرائيل".
وقال إن "الاتحاد يعد خطوة ضرورية في بناء بيت ديمقراطي كبير وقوي يقود الحراك الرامي إلى استبدال الحكومة المسيانية المتطرفة برئاسة بنيامين نتنياهو".
وذكر البيان أنه "تم الاتفاق على أن يتم اختيار القائمة الحزبية الجديدة للكنيست في انتخابات تمهيدية ديمقراطية يشارك فيها أعضاء الحزبين الجديدة والموظفون الجدد الذين سينضمون".
ولمدة 16 عاما تقريبا كان حزب العمل (تأسس عام 1968) هو الحزب الحاكم في دولة الاحتلال (1969-1977، 1984-1986، 1992-1996، 1999-2001)، قبل أن يتراجع بمرور الوقت مع هيمنة اليمين، ليصل تمثيله في الكنيست الحالي إلى 4 مقاعد من أصل 120.
أما حزب ميرتس فحزب ميرتس، الذي تأسس عام 1992، أخفق بحجز مقاعد له في الكنيست خلال الانتخابات الأخيرة التي جرت تشرين الثاني/ نوفمبر 2022.
ومثّل عدم نجاح "ميرتس" صدمةً للكثيرين، لا سيما وأنه تزامن مع النمو الملحوظ للأحزاب اليمينية الدينية والقومية.
وتتهم المعارضة وطيف واسع من المجتمع الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالفشل في تحقيق أهداف الحرب على غزة وإطالة أمدها للحفاظ على بقائه السياسي، مع إهدار عدة فرص للتوصل إلى صفقة لإطلاق سراح المحتجزين، وتدعو إلى إجراء انتخابات مبكرة.