سمكة تزن 71 كلغ تدفع صياديها إلى عالم الشهرة
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
تصدّر رجلان تركيان مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا بعدما تمكنا من اصطياد سمكة كبيرة لأول مرة في حياتهما.. وقد تحوّلا إلى حديث مواقع التواصل في البلاد عقب التقاطهما الصور مع سمكة تبلغ من الوزن 71 كيلوغرامًا ويبلغ طولها مترين، وفق ما أوردا لوسائل إعلامٍ محلّية. وفي التفاصيل، تمكن مراد بيلات البالغ من العمر 41 عامًا وصديقه توناي زلكة الذي يبلغ 33 عامًا من اصطياد سمكةٍ في نهر يقع بولاية إدرنة على الحدود مع اليونان، عندما كانا يمارسان هوايتهما المفضلة ظهر اليوم الجمعة قبل أن تفاجئهما سمكة كبيرة الحجم.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
إقرأ أيضاً:
عاجل- بألفاظ نارية.. أبو مازن «يسب حماس» علنًا ويشعل مواقع التواصل
شنّ الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) هجومًا عنيفًا على حركة حماس، خلال كلمته في افتتاح الدورة الـ32 للمجلس المركزي الفلسطيني، داعيًا إياها إلى إنهاء سيطرتها على قطاع غزة وتسليم الرهائن الإسرائيليين من أجل “سحب الذرائع من إسرائيل والولايات المتحدة”، على حد تعبيره.
وفي تصريحاته، شدد عباس على أن حماس مطالبة بتسليم قطاع غزة بالكامل للسلطة الوطنية الفلسطينية، بما يشمل كافة الشؤون الإدارية والأمنية، وكذلك الأسلحة، داعيًا الحركة للتحول إلى حزب سياسي يعمل ضمن القوانين الفلسطينية وتحت مظلة منظمة التحرير الفلسطينية.
وأضاف الرئيس الفلسطيني:
“منذ انقلاب حماس على الشرعية عام 2007، وهي تعمل على فصل غزة عن الضفة الغربية والقدس، وتسببت في ست حروب دموية ألحقت ضررًا بالغًا بالقضية الفلسطينية”.
وأوضح أن هذه التصرفات، سواء كانت بقصد أو بغير قصد، قدّمت خدمات مجانية وخطيرة للاحتلال الإسرائيلي، وساهمت في خلق ذرائع سمحت له بتنفيذ مؤامراته وعدوانه على قطاع غزة.
وأشار عباس إلى أن حماس قامت بتصرفات مماثلة في الضفة الغربية، وإن كانت بأساليب مختلفة، وكان من نتائجها الدمار، العدوان، وانسداد الأفق السياسي أمام الشعب الفلسطيني.
وفي لهجة حادة، تابع الرئيس الفلسطيني:
“ليس أمينًا على شعبنا من يقول عن أهل غزة ‘نحن وهم’، أو من يعتبر الشهداء والجرحى مجرد خسائر تكتيكية. كما ليس من الأمانة أن تُجمع التبرعات باسم الشعب وتُودع في حسابات خاصة”.
وختم عباس دعوته لحماس بأن تنخرط في حوار مباشر مع السلطة الفلسطينية بدلًا من اللجوء إلى أطراف خارجية، مؤكدًا أن إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية هو السبيل الوحيد لحماية الشعب الفلسطيني ومستقبله.