كأس آسيا .. البحريني “جعفر” يتصدر قائمة أكبر الحراس العرب سنا والسوري “مكسيم” الأصغر
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
يتصدر حارس مرمى منتخب البحرين سيد جعفر قائمة أكبر حراس المرمى سنا المنتخبات العربية المشاركة في نهائيات كأس آسيا 2023، والتي تنطلق اليوم الجمعة في العاصمة القطرية الدوحة، وتستمر حتى 10 فبراير المقبل بمشاركة 24 منتخبا من بينهم 10 منتخبات عربية.
ويأتي الحارس البحريني في الصدارة بعمر 38 عاما، يليه كل من علي خصيف حارس المنتخب الوطني، وطه موسى حارس مرمى منتخب سوريا بـ 36 عاما لكل لاعب، فيما يعد السوري مكسيم صراف الأقل عمرا بين الحراس العرب المشاركين في البطولة، اذ يبلغ 18 عاما، يليه حارس المنتخب الوطني خالد توحيد “19 عاما”.
وطبقا لترتيب المنتخبات في مجموعات البطولة، يبلغ عمر حراس المنتخب القطري “بالأولى”، سعيد الشيب “33 عاما”، ومشعل برشم “25 عاما”، وصلاح زكريا “24 عاما”.
وبالمجموعة ذاتها منتخب لبنان ويضم كلا من الحراس، مهدي خليل “32 عاما”، ومصطفى مطر “28 عاما”، وعلي السبع “29 عاما”.
وبالمجموعة الثانية، منتخب سوريا، ويضم كلا من الحراس إبراهيم عالمة “32 عاما”، وطه موسى “36 عاما”، ومكسيم صراف “18 عاما”، وأحمد مدنية “34 عاما”.
وفي المجموعة الثالثة، منتخب الإمارات ويضم، كل من الحراس، خالد عيسى “34 عاما”، وعلي خصيف “36 عاما”، وخالد توحيد “19 عاما”.
وكذلك منتخب فلسطين يضم كلا من الحراس، عمرو قدورة “29 عاما”، ورامي حمادة “29 عاما”، ونعيم أبوعكر “28 عاما”.
وبالمجموعة الرابعة، منتخب العراق ويضم كلا من الحراس، فهد طالب “29 عاما”، وجلال حسن “32 عاما”، وأحمد باسل “27 عاما”.
وبالمجموعة الخامسة كل من منتخب الأردن، ويضم الحراس، يزيد أبو ليلي “31 عاما”، وعبدالله الفاخوري “23 عاما”، وأحمد جعيدي “22 عاما”.
ومنتخب البحرين ويضم كلا من الحراس، عبد الكريم الفردان “31 عاما”، وسيد جعفر “38 عاما”، وإبراهيم لطف الله “31 عاما”.
والمجموعة السادسة منتخب السعودية ويضم كلا من الحراس، نواف العقيدي “23 عاما”، وراغد نجار “27 عاما”، وأحمد الكسار “32 عاما”.
وبالمجموعة ذاتها منتخب عمان ويضم كلا من الحراس إبراهيم المخيني “26 عاما”، وأحمد الرواحي “29 عاما”، وفايز الرشيدي “35 عاما.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“وول ستريت جورنال”: سياسة ترامب الجمركية ستسمح للصين بتعزيز مكانتها في جنوب شرق آسيا
الصين – ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن تطبيق إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوما جمركية جديدة على الواردات سيُمكن بكين من تعزيز مواقعها في جنوب شرق آسيا، والظهور كبديل لواشنطن.
وقالت الصحيفة: “بغض النظر عما يُقال، فإن حرب ترامب التجارية تفتح فرصا اقتصادية ودبلوماسية جديدة – للصين. هذا الأسبوع، انطلق [رئيس جمهورية الصين الشعبية] شي جين بينغ في جولة إلى جنوب شرق آسيا، حيث يقود حملة مناهضة للرسوم الجمركية تهدف إلى تعزيز العلاقات التجارية وغيرها من الروابط [لدول المنطقة مع الصين] كبديل للولايات المتحدة”.
في وقت سابق من يوم الاثنين، وصل شي جين بينغ في زيارة دولة إلى فيتنام، على أن يزور بعد ذلك كلا من ماليزيا وكمبوديا.
وأضافت الصحيفة: “إذا أغلقت الولايات المتحدة أبوابها في وجه هذه الدول، فإن الصين ستصبح سريعا اللاعب الرئيسي بالنسبة لها. اقتصادات جنوب شرق آسيا لا تزال في طور النمو، ومئات الملايين من السكان يعيشون في فقر. قادة هذه الدول لا يمكنهم الانتظار إلى ما لا نهاية من أجل توقيع اتفاقيات تجارية واستثمارية، بينما يحدد ترامب سياسته المتعلقة بالتعرفة الجمركية. ومن الصعب في المستقبل فك الارتباط مع العلاقات التجارية والاقتصادية التي تتطور الآن”.
وبحسب “وول ستريت جورنال” فإن “نجاح الدبلوماسية الإقليمية لشي [جين بينغ]، إن تحقق، سيكون ترامب قد أسهم فيه جزئيا، إذ إن سياسته تُسهل كثيرا مهمة الزعيم الصيني”.
يذكر أن ترامب أعلن في الثاني من أبريل، فرض رسوم جمركية على الواردات من 185 دولة وإقليما. ودخلت الرسوم الموحدة بنسبة 10% حيّز التنفيذ في الخامس من أبريل، في حين بدأت الرسوم الفردية في التاسع من الشهر ذاته. وقد بلغت الرسوم على فيتنام 46%، وعلى كمبوديا 49%، وعلى ماليزيا 24%. وفي التاسع من أبريل، أعلن ترامب تعليق العمل، لمدة 90 يوما، بالرسوم الإضافية المفروضة على بعض الدول والأقاليم بناء على مبدأ المعاملة بالمثل.
وأوضح البيت الأبيض أن هذا التوقف مرتبط بإجراء مفاوضات تجارية، وخلال هذه الفترة سيتم تطبيق “رسوم موحدة بنسبة 10%”.
المصدر: RT + وكالات