مليشيا الدعم السريع فقدت آلآف السيارات العسكرية وأصبحت تقاتل بالبيكانتو والكلٍك والمواتر
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن مليشيا الدعم السريع فقدت آلآف السيارات العسكرية وأصبحت تقاتل بالبيكانتو والكلٍك والمواتر، يبدوا أن يوسف عزت نًسي أخذ حبه من دواء إنفصام الشخصيه وعلى ذلك أقبل على قناة الجزيرة ليُصرٍح بأن الواقع على الميدان تغير والدعم السريع هو من .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مليشيا الدعم السريع فقدت آلآف السيارات العسكرية وأصبحت تقاتل بالبيكانتو والكلٍك والمواتر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يبدوا أن يوسف عزت نًسي أخذ ( حبه ) من دواء إنفصام الشخصيه وعلى ذلك أقبل على قناة الجزيرة ليُصرٍح بأن الواقع على الميدان تغير والدعم السريع هو من يقرر شروط التفاوض وليس للجيش الحق في أن يشترٍط لأنه لايمتلك القوة الميدانيه !! لماذا ينسي يوسف عزت ومع ذلك يكذب ،، فالشعب السوداني كله يعلم بأن مليشيا الدعم السريع فقدت آلآف السيارات المدججه بالجنود وأصبحت تقاتل بالبيكانتوا والكلٍك والمواتر فلماذا تخرج علينا في الإعلام وأنت مفصوم الشخصيه ياعزت !!
تبيان توفيق
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة تاق برس تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع في دارفور يفقد حاضنته السياسية والاجتماعية ويتفكك إلى عناصره الأولية
مستشار سابق لحميدتي كان ذكر ما معناه أن معركة الفاشر لن تكون بين الجيش والدعم السريع كقوات، لأن القبائل التي تقاتل مع الدعم السريع تفهم المعركة في الخرطوم على أنها ضد الجيش ولكن معركة الفاشر ينظر لها كمعركة بين الزغاوة الرزيقات، أي كقتال قبلي. وبقية القبائل التي تقاتل في الدعم السريع من مسيرية وقبائل جنوب دارفور لا داخل لها في هذا الصراع.
فزع الزرق سيكون فزعا قبليا من عشيرة حميدتي الأقرب. لن تكون معارك شمال دارفور هي معارك الدعم السريع المليشيا التي قاتلت في الخرطوم والجزيرة وسنار. هل يتصور أحد أن شخصا مثل البيشي أو كيكل حينما كان في المليشيا أو أبوشوتال سيذهب للقتال في شمال دارفور؟
نفس الأمر ينطبق على القادة من قبائل دارفور، جلحة أو قجة أو غيرهم.
عندما نقلت المليشيا الحرب إلى دارفور قلت إن الناس هناك لن ينظروا إلى الدعم السريع كقوة شبه نظامية ذات طابع قومي تمثل تطلعات ثورة ديسمبر أو تحالف قوى الإطاري ولكن سينظرون إليها كقبائل، ولا تستطيع المليشيا أن تتجاوز هذا الوضع في دارفور.
في شمال دارفور وبالذات خارج الفاشر، سيقاتل الدعم السريع كفرع من الرزيقات والكل هناك سينظر إلى الحرب على هذا أنها صراع رزريقات وزغاوة، ولا مكان للتوصيفات السياسية. أي أن الدعم السريع في دارفور يفقد حاضنته السياسية والاجتماعية ويتفكك إلى عناصره الأولية.
ولذلك ستسمعهم يتكلمون عن الفزع ولا يطالبون بارسال تعزيزات عسكرية من القيادة المركزية لدعم السريع.
حليم عباس