محترف الأهلي فيغا : من ينتقدني من أجل المال لا يعرفني
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
ماجد محمد
أبدى محترف النادي الأهلي، غابري فيغا، سعادته بالانتقال إلى صفوف فريقه الحالي، مؤكدا أنه لم ينتقل من أجل المال.
وقال “فيغا”:”من ينتقدني من أجل المال لا يعرفني, قمت بإنشاء صالة الألعاب الرياضية الخاصة بي في المنزل وكانت تلك خطوة كبيرة بالنسبة لي , إنني أتخذت القرار الصحيح بالذهاب إلى الأهلي السعودي , لم يكن التكيف مع بلد جديد أمرًا سهلاً ، ولكن مع الكثير من العمل غيرت بعض العادات ولا يزال لدي الكثير ، الطعام مختلف هنا وهذا بالفعل تغيير مفاجئ ، لدي أخصائي تغذية يتحكم بي”.
وتابع :”هدفنا الوصول إلى المراكز الثلاثة الأولى والذهاب إلى دوري أبطال آسيا وهو أمر مهم بالنسبة لهم, لم يكن هناك شعور سيء أبدًا مع سيلتا فيغو سيظل فريقي دائمًا ، أنا سعيد جدًا في السعودية على الرغم من أنني أعتقد أنه لا يزال بإمكاني تقديم المزيد , الجماهير السعودية مذهلة وفي الأهلي نحن محظوظون بأن لدينا الأفضل , المزيد والمزيد من الناس يسألونني عن شكل الدوري السعودي وكما أن مستوى اللاعبين السعوديين في تطور كبير ، وأتمنى أن يستمروا في التعاقد مع النجوم الكبار في المستقبل”.
يذكر أن نادى الأهلى تعاقد مع فيغا قادماً من صفوف سيلتا فيجو خلال فترة الانتقالات الصيفية المنصرمة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي غابري فيغا نادي الأهلي
إقرأ أيضاً:
بيت المال: كيف نكون سعداء في ظل التفاوت الاقتصادي والجمود السياسي؟
???? ليبيا – بيت المال: تقرير السعادة الأممي بعيد عن واقع الليبيين
???? انتقاد للتقرير الأممي حول السعادة في ليبيا ????????
انتقد عميد بلدية طرابلس المركز السابق، عبد الرؤوف بيت المال، التقرير الأممي الذي صنّف الليبيين من أسعد شعوب المغرب العربي، معتبرًا أنه “بعيد عن الواقع” الذي يعيشه أغلب الليبيين.
???? فجوة اقتصادية بين النخبة وبقية المواطنين ????????
وأوضح بيت المال في تصريحات خاصة لصحيفة الشرق الأوسط أن “أغلبية الليبيين لديهم دخل متوسط أو محدود، في مقابل نخبة تمتلك الملايين”، وهو ما يعكس اختلالًا اقتصاديًا بين شرائح المجتمع.
???? جمود سياسي يعطل الانتخابات والاستقرار ⚖️????️
وأشار إلى أن العملية السياسية لا تزال في حالة جمود وانسداد رغم طرح العديد من المبادرات الأممية والإقليمية لحلحلة الأزمة، وتمهيد الطريق لإجراء الانتخابات المؤجلة، متسائلًا: “كيف يمكن لليبيين أن يكونوا سعداء في ظل هذه الظروف؟”