المنتخب القطري يعبر منتخب لبنان بثلاثية في افتتاح كأس آسيا
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
محمود العوضي- جدة
دشن المنتخب القطري مشواره في كأس أمم آسيا 2023، بالفوز بثلاثية نظيفة على نظيره المنتخب اللبناني، وذلك في اللقاء الذي جمع المنتخبين مساء اليوم في افتتاح النسخة 18 من كأس آسيا على ملعب لوسيل في العاصمة القطرية الدوحة. سجل ثلاثية المنتخب القطري” أكرم عفيف هدفين في الدقيقتين 45 و90+6، والمعز علي في الدقيقة 56.
⚽️???? أكرم عفيف بصناعة المعز علي يعلن عن أول أهداف المباراة وبطولة كأس آسيا قطر 2023 ™
اشترك الآن ????
???? https://t.co/D3TVUIzrg7
???? https://t.co/alkogGtHdW#قطر_لبنان | #كأس_آسيا | #كأس_آسيا2023 #AsianCup2023 | #Qatar2023 pic.twitter.com/frMZr8XVJm
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) January 12, 2024
محمد وعد يهدي كرة عرضية متقنة يتقض عليها المعز علي برأسه مسجلاً الهدف الثاني للمنتخب القطري.
اشترك الآن ????
???? https://t.co/D3TVUIzrg7
???? https://t.co/alkogGtHdW#قطر_لبنان | #كأس_آسيا | #كأس_آسيا2023#AsianCup2023 pic.twitter.com/LvHFBZcGMz
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) January 12, 2024
⚽️???? أكرم عفيف يسجل الهدف الثالث لقطر ???????? في شباك لبنان ????????
اشترك الآن ????
???? https://t.co/D3TVUIzrg7
???? https://t.co/alkogGtHdW#قطر_لبنان | #كأس_آسيا | #كأس_آسيا2023#AsianCup2023 pic.twitter.com/SHUI2yg0Yq
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) January 12, 2024
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: قطر كأس اسيا منتخب قطر منتخب لبنان المنتخب القطری کأس آسیا
إقرأ أيضاً:
الإعلام يهدد حلم المونديال.. من يُنقذ منتخب العراق؟!
أبريل 30, 2025آخر تحديث: أبريل 30, 2025
المستقلة/- في وقتٍ يحتاج فيه المنتخب العراقي إلى الهدوء والدعم قبل مواجهتيه المصيريتين ضد كوريا الجنوبية والأردن ضمن التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم، تتصاعد الأصوات الإعلامية المنفلتة وتُسكب التصريحات غير المحسوبة فوق جراح الكرة العراقية، مهددةً بتمزيق ما تبقى من أمل في طريق التأهل.
دعوات واضحة أطلقها اثنان من أبرز لاعبي المنتخب الوطني السابقين، علي حسين محمود وحسام نعمة، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان، مؤكدين أن المشهد الحالي “لا يخدم” المنتخب بل يعمق الانقسام ويضعف التركيز.
علي حسين محمود صرخ برسالة تحذيرية: “الوقت يكاد ينفد، والقرارات يجب أن تُبنى على تفاهم بين أهل الاختصاص، لا على فوضى إعلامية وتهجم جماهيري”، مضيفاً أن “نجاح أي مدرب مستقبلي بات مرهوناً ببيئة صحية، لا بيئة موبوءة بالتصريحات التي لا تعي خطورة المرحلة”.
في المقابل، عبّر حسام نعمة عن استيائه من المشهد المرتبك، قائلاً: “يؤسفني جداً ما أسمعه من تصريحات تزيد من المعاناة، بدلاً من أن توظف الطاقات لخدمة الهدف الأكبر: التأهل إلى المونديال”.
وسط هذه الأجواء المشحونة، يواجه المنتخب الوطني اختبارين مفصليين، أحدهما على أرضه ضد كوريا الجنوبية، والثاني خارجي أمام الأردن. ورغم صعوبة المهمة، فإن الفرصة لا تزال قائمة، بشرط أن تتوقف الحروب الجانبية، ويتحول الإعلام من منصّة تصفية حسابات إلى جسر دعم ومؤازرة.
فهل يتحول الحلم إلى كابوس بسبب تخبطات خارج الملعب؟ أم سينتصر صوت العقل وتتوحد الجهود خلف منتخب يُمثل آمال شعب بأكمله؟ الجواب ستحدده الأيام القليلة المقبلة.. وما أكثر المفاجآت في كرة القدم العراقية!