استشاري أمراض رئة: بعض الجهات تضيف الرصاص شديد السمية إلى البخور (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
قال استشاري أمراض الرئة، الدكتور صالح الدماس، إن هناك العديد من الدول التي تضيف مواد كيميائية لمادة أو خشب العود حتى يثقل وزنه وتزيد الأرباح.
وأضاف الدماس، خلال تصريحات تليفزيونية عبر قناة "الإخبارية"، أن بعض الجهات في دول عدة تضيف مادة الرصاص إلى البخور التي تعد شديدة السمية وتؤثر على الكلى والجهاز العصبي.
وأوضح أنه لحسن الحظ أن هذه الظاهرة قلت بشكل كبير مع جهود الدولة لتقنين هذه التجارة، ووضع آلية مراقبة لهذه المنتجات.
ويعد استخدام البخور عادة وسلوك متجذر في الثقافة السعودية، إذ واردات المملكة من خشب العود نحو ربع مليون كيلوجرام عام 2023، ويبلغ حجم سوق العطور والبخور في السعودية التقديري أكثر من 5 مليارات ريال.
فيديو | استشاري أمراض الرئة د. صالح الدماس: بعض الجهات في دول عدة تضيف مادة الرصاص إلى البخور التي تعد شديدة السمية وتؤثر على الكلى والجهاز العصبي
#نشرة_النهار #الإخبارية pic.twitter.com/rf7ogAcaxn
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الرصاص البخور خشب العود
إقرأ أيضاً:
العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو
الرياض
سرد محافظ الخفجي السابق خالد العطيشان، قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده الراحل تركي العطيشان في ميناء “رأس تنورة”.
وأوضح خالد العطيشان خلال حلوله ضيفا مع برنامج ” ليوان المديفر”: والدي كان يعمل مع الملك عبدالعزيز في الحراسات ، حيث شكل لجنة مكونة من 4 أشخاص بينهم الوالد ، لحل المشاكل في بعض المناطق وإرسال البرقيات لملك عبدالعزيز.
وأضاف: في هذا الوقت كان هناك مشكلة في ميناء رأس تنورة ، حيث فقدت الشركة شحنة كاملة من المواسير الضخمة التي كانت تستوردها أرامكو لإمدادات البترول ، قيمتها حوالي من 200 إلى 300 ألف دولار وفي ذلك الوقت كأن المبلغ 300 مليون.
واستطرد: فرفعوا برقية إلى الملك عبدالعزيز ، وأخبروه أن فيه سرقة و المتهمين فيها سعوديين، وهم كانوا مدنيين وكل المهندسين أمريكان ، فأمر الملك عبدالعزيز ، والدي ومن برفقته أن يذهبوا من حفر الباطن إلى رأس تنورة للتحقيق في القضية.
وتابع: كشف والدي ومن برفقته أن الذين سرقوا هم الأمريكان والسعوديين أبرياء ، وأن السفينة القادمة من أمريكا نزلت الشحنة في جزيرة بالبحر وأخذتها سفينة أخرى ويقومون ببيعها، لافتًا إلى أنهم قاموا بإرسال برقية للملك بكل ما تم اكتشافه.
وقال العطيشان: وأرسل الملك برقية أخرى لوالدي ومن معه ، أن يتأكدوا مما اكتشفوه ، فتأكدوا بالأسماء أن السرقات من الأمريكان والسعوديين أبرياء، مختتمًا: بعد هذه القضية قال الملك لوالدي: “يا تركي أقعد في رأس تنورة” ، وتم تعيينه أميرا لرأس تنورة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_f1W-pbUUdZnRFPxb_720p.mp4