د.وسيم السيسي: حركة الأفروسنتريك شوية نصابين.. والحج قديما كان لمصر
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
وصف د.وسيم السيسي حركة الأفروسنتريك الأفريقية بـ "حبة نصابين" يدعون أنهم قاموا ببناء الحضارة المصرية وأنهم كمخالب القط في أصابع الصهيونية العالمية.
وأضاف السيسي: هناك باحثين ألمان حصلوا على نوبل ودرسوا الكثير من المومياوات في 30 أسرة ملكية منذ عام 3200 ق م وفحصوها جينيا ولم يجدوا فيها خط أسود حتى عام 600 ق م.
وتابع: الباحثون قالوا، إن السبب في ذلك تجارة العبيد ووجود تجارة بينية بين مصر وأفريقيا.
وأشار د.وسيم السيسي خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة إلى أن الحج قديما كان في مصر فكلمة حج كلمة مصرية قديمة تعني النور وكلمة "از" موجودة أيضا في الكلمات المصرية القديمة وتعني المتجه إلى، فهذا يعني أن الحجاز تعني الـ"حج از " أو المتجه إلى النور، حيث كانوا يحجون في أبيدوس إلى سيدنا إدريس الذي ذكر في القرآن بأنه كان صديقا ونبيا.
جدير بالذكر أن برنامج بالخط العريض يذاع على شاشة الحياة في الجمعة من كل أسبوع ٨ مساءا تقديم الإعلامية إيمان أبوطالب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحضارة المصرية د وسيم السيسي مصر
إقرأ أيضاً:
فتح باب التقديم لبرنامج” معمل المسلسلات”
البلاد ــ جدة
كشفت معامل البحر الأحمر- أحد البرامج الرائدة لمؤسسة البحر الأحمر السينمائي- عن فتح باب التقديم للنسخة الثالثة من برنامج “معمل المسلسلات”، بالشراكة مع Film Independent، وذلك حتى 22 مارس الجاري. ويهدف البرنامج إلى دعم صنّاع المحتوى التلفزيوني والكتّاب الطموحين من المملكة والعالم العربي وقارتي آسيا وأفريقيا، وإنشاء منصة تنموية داعمة لكتّاب المسلسلات من خلال تزويدهم بالمهارات والمعرفة اللازمة؛ لتطوير مشاريعهم بمساعدة كوكبة من كتاب التلفزيون المحترفين، ومعدي البرامج وخبراء الصناعة، إضافة إلى تقديم دورات تدريبية مكثفة لتطوير النصوص التلفزيونية وتطويرها من أولى مراحلها وحتى ترى النور. ويتضمن البرنامج ورش عمل ودروسًا مكثفة، يقدّمها نخبة من الخبراء في عالم صناعة المسلسلات التلفزيونية، ضمن بيئة عمل جماعية محفزة، ويتخلل البرنامج التدريبي رحلة حصرية إلى مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، تستمر لمدة أسبوعين؛ بهدف مشاركة الفُرق في عددِ من ورش العمل المكثفة، إضافة إلى حضورهم لمنتدى”Film Independent” الذي يُعد حدثًا مميزًا؛ يسعى لتمكين صانعي الأفلام من رواية سردياتهم القصصية الآسرة، عبر تزويدهم بالأدوات والشبكة الاجتماعية الواسعة، التي تمكنهم من إتمام مشاريعهم لترى النور.