عالم مصريات: اليهود رعاة غنم.. والمصريون هم من قاموا ببناء الأهرامات
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
قال د.وسيم السيسي عالم المصريات إن الأهرامات ليست مقابر ولم يتم بناءها للدفن فلا يوجد بها مومياوات أو غرف للدفن والطقوس والصلوات الجنائزية، بل أنها كانت محطات للطاقة الضوئية.
وأضاف: مصر عرفت الكهرباء منذ آلاف السنين والدليل على ذلك المصابيح الكهربائية الموجودة في معبد دندرة، وكانت أيضا محطات لتوليد الطاقة المستخدمة في قطع الجرانيت.
وأضاف د.وسيم السيسي خلال حواره مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة أن الماسونين اليهود ادعوا أنهم أصحاب كل ما في مصر، ويكفي أن بيجن في احتفالية السلام 1979 قال في كلمته إنه تعب في اتفاقية السلام وفي هذه المفاوضات كما تعب أجداده في بناء الأهرامات، فاليهود تاريخهم معروف وكانوا رعاة للغنم.
جدير بالذكر أن برنامج بالخط العريض يذاع على شاشة الحياة في الجمعة من كل أسبوع ٨ مساءا تقديم الإعلامية إيمان أبوطالب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المصريون بناء الأهرامات توليد الطاقة د وسيم السيسي
إقرأ أيضاً:
عشرات اليهود يواصلون تدنيس المسجد الأقصى المبارك
جدد عشرات المستوطنين اليهود، صباح اليوم الأحد، اقتحام المسجد الأقصى المبارك، وأدوا طقوسا تلمودية في باحاته، بحماية مشددة من قوات العدو الصهيوني، وسط دعوات متواصلة للحشد وتكثيف الرباط في المسجد والتصدي لمخططات التهويد.
ونفذ المستوطنون اقتحام الأقصى على شكل مجموعات متتالية، من جهة باب المغاربة، وأدوا جولات استفزازية وصلوات تلمودية في باحات المسجد.
وشددت قوات العدو من إجراءاتها العسكرية في محيط البلدة القديمة من القدس، وعند أبواب المسجد الأقصى، وأعاقت دخول الفلسطينيين.
وتتجدد الدعوات المقدسية لشد الرحال والرباط في المسجد الأقصى المبارك، ومواجهة مخططات العدو وحمايته من مشاريع التقسيم.
وشددت الدعوات على ضرورة الحشد والتأكيد على إسلامية المسجد الأقصى المبارك، وأنه لا حق لأي كان في المسجد، ورفضا لمخططات الاحتلال الرامية لهدم المسجد وبناء الهيكل المزعوم.
وشهد عام 2024 استمرار لانتهاكات العدو الإسرائيلي والمستوطنين اليهود للحرم القدسي الشريف، حيث تواصلت حدة ووتيرة الاقتحامات خلال العام ليصل مجموع المتطرفين اليهود المقتحمين للمسجد الأقصى المبارك إلى 59 ألفا و584 مستوطنا متطرفا.