شغل غير نظيف.. شريف منير غاضب ويؤكد هناك حرب ضد فيلمه الجديد
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
أعرب الفنان المصري شريف منير عن غضبه، بسبب ما يتم ضد فيلمه الجديد "ليه تعيشها لوحدك" الذي يشارك في بطولته إلى جوار خالد الصاوي وسلمى أبو ضيف، وطرح في دور العرض قبل أيام. وقال منير في لقاء إذاعي عن الفيلم مؤكدا أن "الجمهور لم يعلم بطرح الفيلم في دور العرض، مشيرا إلى أن هناك "شغل غير نظيف" يمارس تجاه هذا الفيلم".
"في حد بيوقع الفيلم"، هكذا وصف شريف منير ما يجري، مدللا على حديثه "بعدم وجود أي دعاية للفيلم في الطرقات والشوارع، وعدم وجود أي إعلان خاص بالعمل".
ورفض الفنان المصري "تسمية شخص بعينه مسؤولا عما يجري، قائلا "مش هتكلم وأقول مين المسؤول.. بس ربنا هيجيبلنا حقنا منك"، خاصة أن هناك ميزانية مخصصة للدعاية للفيلم، ولكنه لا يعلم ما تم عمله بهذه الميزانية".
وأوضح بطل "الكيت كات" أن "الفيلم الذي يتعاون فيه مع خالد الصاوي، يناقش قضية موجودة بالفعل، يصمت الجميع عنها، ولذلك حينما يعرض هذا العمل عبر المنصات والمحطات التلفزيونية سيعلم الجمهور كم هو فيلم جميل ومحترم".
شريف منير تحدث عن "وجود دور عرض أفسدت الصوت الخاص بالفيلم، وهو ما اكتشفته ابنته، حينما ذهبت لمشاهدة الفيلم، واتصلت بوالدها لتخبره أن الصوت الخاص بالفيلم رديء وبه مشكلة".
كما أشار إلى أن "هناك حفلات للفيلم غير معلن عنها، ليس هذا فقط، بل إن البعض في شباك التذاكر يرفض بيع تذاكر الفيلم بحجة أنه كامل العدد، ويروج لصالح أفلام أخرى موجودة في السباق، وهو ما جعله يعلق قائلا "انت متوصي تبوظ الفيلم وتوقعه"، ولكنه تساءل لصالح من يتم هذا الأمر".
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: شریف منیر
إقرأ أيضاً:
خطيب الأوقاف: البر وجبر خواطر الأطفال سلوك نبوي شريف.. فيديو
قال الشيخ أحمد شرف الدين، من أئمة وزارة الأوقاف، إن النبي الكريم أطال السجود في سجدة أثناء الصلاة، فسأله الصحابة فقال (ارتحلني ابناي فكرهت أن أعجلهما) نسبة إلى لعب الحسن والحسين مع النبي في المسجد.
وأضاف الشيخ خلال خطبة الجمعة اليوم من مسجد تنمية المجتمع بمنية النصر بمحافظة الدقهلية، متحدثا عن موضوع “الطفولة بناء وأمل”، أن النبي الكريم في موقف آخر خفف من الصلاة بعد سماع بكاء الطفل الصغير حتى لا يقلق والدته عليه.
واستشهد بحديث النبي (من لا يرحم لا يرحم) وقول النبي (الراحمون يرحمهم الرحمن).
وأكد أننا نريد أن نبني جيلا يحقق الراية ويصنع الحضارة ويكون وسيطا بدون إفراط أو تفريط، نريد أن نبر أطفالنا ونجبر خواطرهم كما فعل النبي الكريم، ونريد أن نبذل من وقتنا وجهدنا ومن أنفسنا لهم ونكن لهم مفاتيح خير.
وتابع: نريد أن تكون في روضة من رياض الجنة وأن يكون عداد حسناتنا عاملا بأطفالنا وأولادنا وأحبابنا وأن يجمعنا الله بهم في مستقر رحمته.