الهجوم الأمريكي البريطاني يضرب «قلب» قدرات الحوثيين.. أبرز الأسلحة المستهدفة
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
قصفت الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، فجر اليوم، أهدافًا لجماعة الحوثيين في اليمن.
وأشار الجيش الأمريكي، في بيان، أن الهجمات استهدفت تحديدًا مستودعات الذخيرة، ومنصات الإطلاق ومنشآت الإنتاج، ورادارات أنظمة الدفاع الجوي، ما يمثل «قلب» قدرات الحوثيين العسكرية.
وتضمنت ترسانة أسلحة جماعة الحوثيين العديد من الأسلحة، كما صنعوا صواريخ ومدرعات ومسيّرات.
صواريخ بالستية من طراز «طوفان».
هي صواريخ «قدر» الإيرانية لكن أعيد تسميتها. يتراوح مداها بين 1600 و1900 كيلومتر. صواريخ غير دقيقة إلى حدّ كبير، وفقا لفرانس برس. صواريخ كروز صواريخ «كروز» إيرانية الصنع من طراز «قدس». تبلغ سرعة بعض النسخ 1650 كيلومتر. مسيّرات انتحاريةمسيرات محلية الصنع، كشف عنها في عرض عسكري، أقيم في صنعاء في مارس 2021.
ميسّرات «شاهد-136» الإيرانية يبلغ مداها حوالي 2000 كيلومتر. مسيّرات من طراز «صماد 3» لا نعرف مداها بشكل دقيق، لكن يُفترض أن يبلغ نحو 1600 كيلومتر. تحمل 18 كيلومترًا من المتفجرات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسلحة الحوثيين هجوم أمريكي الحوثيين اليمن
إقرأ أيضاً:
فنزويلا تُدين بشدة العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن
الثورة نت/
أدانت فنزويلا بشدة العدوان العسكري الأمريكي البريطاني في اليمن، واصفةً إياه بانتهاك لسيادة البلاد.
وفي بيان صدر مساء الاثنين، أكدت فنزويلا أن هذه الهجمات لا تُؤدي إلا إلى المزيد من الدمار والمعاناة للشعب اليمني، دون أن تُقدم حلولاً حقيقية لتحديات المنطقة.
كما ربط البيان العدوان بنمط أوسع من المجازر المُمنهجة ضد الدول العربية، بدءًا من فلسطين، مرورًا بسوريا ولبنان، وصولًا إلى اليمن.
وعزت فنزويلا عدم الاستقرار الحالي في غرب آسيا إلى الاحتلال والإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني.
وذكرت أن ما يقرب من ٨٠ عامًا من العدوان والإقصاء والعنف ضد فلسطين قد أجّج صراعًا مُطولًا ذا عواقب بعيدة المدى على المنطقة بأسرها.
ودعا البيان إلى الوقف الفوري للهجمات على اليمن، وحثّ المجتمع الدولي على التدخل لوقف التصعيد العسكري.
وأكد أن السبيل الوحيد للسلام في المنطقة هو العودة إلى الشرعية الدولية، وتطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي بشأن فلسطين، ووقف جميع الأعمال العدائية ضد شعوبها.
كما دعت فنزويلا الحكومات والشعوب العربية والإسلامية إلى التحرك دفاعًا عن حقوق وأرواح المتضررين من العدوان.
واختتم البيان التأكيد على الدعم الثابت لسيادة الدول والسلام القائم على الاحترام المطلق لميثاق الأمم المتحدة والاتفاقيات الدولية.