استطلاع يؤكد تقدم أحزاب المعارضة على حزب شولتس في الانتخابات الألمانية القادمة
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
أشار استطلاع رأي أجرته شركة الأبحاث الألمانية "والين" إلى تقدم أحزاب المعارضة على حزب شولتس في الانتخابات الألمانية القادمة.
وأشار الاستطلاع إلى أنه من المحتمل أن يحصل حزب "ساري فاغنكنخت" الذي يعارض توريد الأسلحة إلى أوكرانيا والعقوبات ضد روسيا، على المزيد من الأصوات في الانتخابات البرلمانية المقبلة أكثر من الحزب الديمقراطي الألماني الحاكم بقيادة المستشار أولاف شولتس.
وجاء في نتائج الاستطلاع: "أكد 4% من المستطلعة آراؤهم أنهم يريدون التصويت لصالح "ساري فاغنكنخت" في الانتخابات الفيدرالية المقبلة، وأشار 17% إلى أنهم سيصوتون على الأرجح للحزب".
ويفترض 27% منهم أنه من المرجح أن يعطوا أصواتهم لطرف آخر، بينما أكد 47% أنهم بالتأكيد لن يصوتوا لحزب شولتس.
في الوقت نفسه، أظهرت الدراسة أن الحزب الاشتراكي الديمقراطي كان سيحصل على 13%، وهي أسوأ نتيجة في استطلاعات الرأي خلال فترة حكم الحزب.
وفقا لنتائج الاستطلاع، وصلت شعبية الائتلاف الحاكم إلى أدنى نقطة لها حتى الآن، ويعتقد 69% من المستطلعين أن الحكومة عاجزة عن التعامل مع مهامها.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أولاف شولتس فی الانتخابات
إقرأ أيضاً:
مفوضية الانتخابات: الانتخابات المقبلة ستكون “نزيهة بنسبة 100%”!
آخر تحديث: 15 أبريل 2025 - 11:41 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، اليوم الثلاثاء، اعتمادها نظامًا صارمًا لضبط الحملات الانتخابية وفرض عقوبات على المخالفين.وقال المستشار القانوني في مفوضية الانتخابات، حسن سلمان العطواني، : “في كل عملية انتخابية، تقوم المفوضية العليا المستقلة للانتخابات بإعداد كل ما يتعلق بضمان نزاهة العملية الانتخابية، ومن بين هذه الأمور إعداد نظام خاص يُسمّى (نظام الحملات الانتخابية)، يُمنح رقمًا معينًا، ويتضمن مفردات تبيّن حقوق المرشح في ممارسة حملته الانتخابية، كما توضح الجوانب التي تستوجب فرض عقوبات على المرشح في حال خرق ضوابط الدعاية الانتخابية”.وأضاف: “ومع اقتراب العملية الانتخابية المقبلة، وبمجرد تحديد موعد انطلاق الدعاية الانتخابية، سيتم اعتماد نظام خاص ينظم هذه العملية ويحدد ضوابطها للمرشحين والأحزاب”.وأوضح العطواني: “ينبغي على جميع المرشحين، سواء أكانوا ضمن تحالفات أو أحزاب أو مرشحين أفرادًا، الالتزام بهذه اللوائح والضوابط، حيث تُفرض العقوبات المناسبة على كل خرق يُسجَّل في الدعاية الانتخابية، ويتم ذلك من خلال لجان الرصد التي ستكون منتشرة في عموم العراق، وفي المناطق التي ستُجرى فيها الانتخابات”.وتابع: “إذًا، من ضمن الثوابت الأساسية لعمل المفوضية وجود نظام خاص يُسمّى (نظام الحملات الانتخابية)، والذي تُحدَّد من خلاله كذلك العقوبات المناسبة لكل خرق انتخابي”.