أعلنت شركة الاتصالات الفلسطينية (بالتل) و"أوريدو فلسطين"، المزودة للإنترنت والهاتف، اليوم الجمعة، انقطاع كافة خدمات الاتصال تمامًا في قطاع غزة، وذلك للمرة الرابعة منذ بدء الحرب الإسرائيلية على القطاع في 10 مايو 2023.

وجاء في بيان الشركة أنها "تأسف للإعلان عن انقطاع كامل لكافة خدمات الهاتف الخلوي والثابت والإنترنت مع قطاع غزة، بسبب العدوان المستمر".

وأدى انقطاع الإنترنت والاتصالات إلى عزل قطاع غزة عن العالم، حيث أصبح السكان غير قادرين على الاتصال بأقاربهم أو الأصدقاء في الخارج، أو الوصول إلى المعلومات أو الأخبار.

وكانت الشركة قد أعلنت في منتصف ديسمبر الماضي، انقطاع خدمات الاتصالات والإنترنت عن القطاع بسبب الهجوم الإسرائيلي المستمر.

ومنذ بدء الحرب، قتل أكثر من 2300 فلسطيني، بينهم أكثر من 60 طفلًا، فيما نزح أكثر من 100 ألف فلسطيني من منازلهم.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: غزة انقطاع كامل للإنترنت الاتصالات فلسطين الإنترنت العدوان المستمر الحرب قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ

إسطنبول، مدينةٌ عريقة تُعدّ عاصمة العالم. يعود تاريخها إلى 8500 سنة مضت، واستضافت خلال 2700 سنة من تاريخها المدوّن ثلاث حضارات كبرى. كما تُعتبر إسطنبول واحدة من أكثر مدن العالم التي حظيت بتعدد الأسماء. المؤرخ في تاريخ الفن سليمان فاروق خان غونجوأوغلو، الذي تناول تاريخ المدينة في كتابه “كتاب إسطنبول”، قدّم معلومات لافتة بهذا الخصوص.

لا مثيل لها في العالم
في حديثه لصحيفة “تركيا”،  الذي ترجمه موقع تركيا الان٬ قال غونجوأوغلو: “إسطنبول مدينة تُبهر الإنسان. ولهذا، امتلكت خصائص لم تُكتب لأي مدينة كبيرة أخرى. فعلى سبيل المثال، أُطلق على إسطنبول عبر التاريخ ما يقارب 135 اسمًا ولقبًا مختلفًا. ولا نعرف مدينة أخرى لها هذا العدد من الأسماء. من بين أشهر هذه الأسماء: “روما الثانية” (ألما روما)، “القسطنطينية”، “قُسطنطينيّة”، “بيزنطية”، “الآستانة”، “دار السعادة”، “الفاروق”، “دار الخلافة”، و”إسلامبول”. كما أن إسطنبول، بتاريخها وأسمائها، ليس لها مثيل في العالم.”

اقرأ أيضا

فعاليات في أنحاء تركيا احتفالًا بعيد السيادة الوطنية…

الأربعاء 23 أبريل 2025

كل أمة أطلقت اسمًا مختلفًا
أشار غونجوأوغلو إلى أن كل أمة أطلقت على المدينة اسمًا مختلفًا، وقال:
“أطلق اللاتين عليها اسم مقدونيا، والسريان أسموها يانكوفيتش أو ألكسندرا، واليهود دعوها فيزاندوفينا، والفرنجة قالوا عنها يافورية أو بوزانتيام أو قسطنطينية، والنمساويون (النمساويون الألمان) أطلقوا عليها قسطنطين بول، والروس سموها تكفورية، والهنغاريون فيزاندوفار، والهولنديون ستفانية، والبرتغاليون كوستين، والمغول أطلقوا عليها تشاقدوركان أو ساكاليا، والإيرانيون قالوا قيصر الأرض، والعرب سموها القسطنطينية الكبرى (إسطنبول الكبرى). ووفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن اسم المدينة هو (قُسطنطينيّة).”

مقالات مشابهة

  • المئات من موظفي الاتحاد الأوروبي يتظاهرون في بروكسل دعما لفلسطين
  • تأثير مؤقت على بعض الخدمات للمحمول بسبب تطبيق التوقيت الصيفي
  • بسبب التوقيت الصيفي.. توقف مؤقت لخدمات دفع الفواتير وتحويل الأموال بشركات المحمول
  • إصابة طفل برصاص الاحتلال في الاقتحام المستمر لمخيم بلاطة
  • إحياء اليوم العالمي للفتيات في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لعام 2025
  • "أسياد" تحتفظ بلقب كأس النخبة للشركات 2025 وتتأهل إلى كأس العالم
  • إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ
  • الفيتناميون والقرفصاء.. ما قصّة أكثر شعوب العالم رشاقة وجَلَدا؟
  • الصحة: تدريب أكثر من 13 ألف طبيب امتياز وتقديم خدمات توعية لـ2 مليون مواطن
  • الطب المنزلي بمستشفى النور ينفذ أكثر من 3100 زيارة خلال 3 أشهر