فنانون فنلنديون يطالبون بمنع دولة الاحتلال من المشاركة بمسابقة أوروبية
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
طالب أكثر من 1400 من صناع الموسيقى، في فنلندا، بمنع دولة الاحتلال الإسرائيلي من المشاركة في مسابقة يوروفيجن الفنية، وذلك من خلال توقيعهم على التماس يصف "جرائم حرب" في قطاع غزة المحاصر.
وتابع الفنانون، خلال الالتماس، بأنه: "إذا لم يتم استبعاد إسرائيل من المنافسة، فإنهم يريدون من هيئة الإذاعة العامة في البلاد، وهي المعروفة باسم "يلي"، سحب مشاركة فنلندا من المنافسة".
من جهتها، قالت "يلي": إنها "تراقب موقف اتحاد الإذاعات الأوروبية، المنظم للمسابقة. وخلال الشهر الماضي، قدّم عدد من الموسيقيين الأيسلنديون، مطالب مماثلة لإذاعة "روف" الرسمية في البلاد.
وفي هذا السياق، قال أحد معدي الالتماس، لوكاس كوربيلاينن، في حديثه لصحيفة "هوفودشتادسبالدت"، إنه "من غير المقبول لإسرائيل المشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية لتلميع صورتها".
إلى ذلك، يتهم الفنانون "يلي" باتباع معايير مزدوجة، قائلين إن "الإذاعة كانت من بين أوائل من طالبوا بمنع روسيا من المشاركة في مسابقة 2022"، مضيفين: "نتوقع نفس الدفاع النشط عن القيم من يلي الآن أيضاً".
من جهته، قال رئيس الاتصالات في "يلي"، جيري نورمينين، إن "الشركة تتابع الوضع وتتحدث مع اتحاد الإذاعات الأوروبية ومحطات البث العامة الأخرى"، فيما تسعى "يلي" كذلك إلى مقابلة موقعي الالتماس.
تجدر الإشارة، إلى أنه من أبرز الفنانين الفنلنديين الموقعين على العريضة، هم: أولافي يوسيفيرتا، وباليفاس، وأكسيل إهنستروم، الذين مثلوا البلاد في مسابقة عام 2011.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة غزة المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی مسابقة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يتوغل في جنوب لبنان
رام الله - دنيا الوطن
أفاد تلفزيون "روسيا اليوم" بتوغل الجيش الإسرائيلي في بلدة بني حيان في جنوب لبنان وتنفيذه سلسلة تفجيرات في وادي السلوقي.
وأوضح أن سلسلة تفجيرات عنيفة نفذها الجيش الاسرائيلي في وادي السلوقي جنوبي البلاد، كما توغلت قوات إسرائيلية من بلدة بني حيان باتجاه وادي السلوقي، تزامنا مع تنفيذ عمليات تفجير ضخمة في المنطقة الممتدة نحو بلدة طلوسة في قضاء مرجعيون جنوبي البلاد.
كما توغلت قوة إسرائيلية مؤللة عند أطراف مدينة بنت جبيل لجهة مارون الراس، فيما تداهم قوات المشاة بعض المنازل وسط اطلاق رشقات رشاشة وقنابل يدوية.