أصدر رئيس كنيسة السريان الكاثوليك في العراق والعالم، بياناً حول تصريحات بطريرك الكنسية الكلدانية في العراق والعالم الكاردينال لويس روفائيل ساكو. وجاء في البيان الذي ورد لـ السومرية نيوز، أن "ساكو تمادى في تصريحاته وكتاباته التي يتناول فيها باسهاب وتجريح كنيستنا السريانية الكاثوليكية بشكل عام تارة بشخص غبطة بطريركها وتارة أخرى بشخص عدد من اساقفتها في العراق وطورا وخاصة بشخص صاحب السيادة مار افرام يوسف عبا رئيس أساقفة بغداد وأمين سر السينودس المقدس والكنيسة السريانية الكاثوليكية".



وأضاف البيان، "ان مار افرام يوسف عبا يعبر عن عميق المه وشديد اسفه لما طال ويطال الكنيسة السريانية الكاثوليكية في العراق من تجريح واهانة واستهتار من جراء التهجم المستمر والمتكرر من ساكو".

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: فی العراق

إقرأ أيضاً:

الكاثوليكية تحيي ذكرى الطوباوي أندريا جياسينتو لونجين الأسقف

 

تحتفل الكنيسة القبطية الكاثوليكية، بذكرى الطوباوي أندريا جياسينتو لونجين الأسقف الكبوشي، وبهذه المناسبة طرح الأب وليم عبد المسيح سعيد الفرنسيسكاني، نشرة تعريفية قال خلالها: إن أندريا جياسينتو لونغين هو الأسقف الذي أعطاه البابا القديس بيوس العاشر لتريفيزو وهي أبرشيته الأصلية؛ وهو راهب كابوشي، ذو روحانية عميقة وعقيدة راسخة.

عاش مع كنيسته ببطولة في أحد أصعب الفصول وأكثرها إثارة في الكاثوليكية الإيطالية بين القرنين التاسع عشر والعشرين.    
وُلد في 22 نوفمبر 1863 في فيوميتشيلو دي كامبودارسيغو (مقاطعة وأبرشية بادوفا) لأبوين ماتيو وجيوديتا مارين، مزارعين مستأجرين، فقيرين ومتدينين للغاية؛ في اليوم التالي نال سر العماد المقدس باسم جياسينتو بونافينتورا. سرعان ما كشف دعوته إلى الكهنوت والحياة الرهبانية؛ في سن السادسة عشرة بدأ في سن السادسة عشرة رهبانيته في رهبانية الكبوشيين باسم أندريا دا كامبودارسيغو؛ بعد أن أكمل دراسته فى العلوم الإنسانية في بادوفا ودراسته اللاهوتية في البندقية، رُسم كاهنًا في سن الثالثة والعشرين في 19 يونية 1886.

خدم لمدة 18 عامًا كمرشد روحي ومعلم للرهبان الشباب، وأثبت أنه مرشد ناجح ومعلم مستنير. في عام 1902 انتُخب خادمًا إقليميًا لرهبنة الكبوشيين في فينيتو. في هذا الوقت في البندقية "اكتشفه" البطريرك سارتو، الذي أشركه في الوعظ وفي العديد من الخدمات الأبرشية الدقيقة.
لم يكن البابا بيوس العاشر قد مضى على توليه منصب البابا سوى بضعة أشهر عندما عيّن شخصيًا الأخ أندرو أسقفًا لتريفيزو في 13 أبريل 1904 وأراد أن يتم تكريسه في روما بعد بضعة أيام في كنيسة سانتيسيما ترينيتا دي مونتي،  وترأسالكاردينال. ميري ديل فال قداس التنصيب.

هذا وتحتفل الكنائس المختلفة في مصر القبطية الارثوذكسية والكاثوليكية والروم الارثوذكس والانجيلية والاسقفية الانجليكانية بعدة مناسبات هامة. 

مقالات مشابهة

  • حتي لا ننسى.. نص البيان التاريخى فى 3 يوليو
  • مجلس الوزراء يستعرض مشاركة المملكة في جهود إنهاء الأزمات بالمنطقة والعالم
  • مطران طيبة للأقباط الكاثوليك يجري زيارة رعوية إلى أسوان
  • وزيرة الثقافة: مهرجان العلمين أصبح وجهة سياحية هامة لآلاف السائحين من مصر والعالم
  • حزب الله لم يعد منظمة إرهابية.. مسؤول بالجامعة العربية يوضح ما قصده بتصريحاته
  • الناقد محمود قاسم: وحيد حامد قيمة فنية وطنية وكتاباته قادرة على الصمود لسنوات
  • قيادات دينية تشارك بالمؤتمر العاشر لمواجهة خطابات الكراهية في العراق
  • الكاثوليكية تحيي ذكرى الطوباوي أندريا جياسينتو لونجين الأسقف
  • الكنيسة الكاثوليكية تحيي ذكرى القديسة فبرونيا الشهيدة
  • الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في مصر تحتفل بتذكار الإثني عشر رسولاً