بوابة الفجر:
2024-12-24@02:27:09 GMT

مُسلم وفريد يحتلان المركز الثالث بـ "مرجعليش"

تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT

تراجع الفنانين مُسلم وأحمد فريد واحتل المركز الثالث ضمن الأكثر استماعًا ورواجًا على موقع الفيديوهات “يوتيوب”، بأغنيتهم الجديدة “مرجعليش” بعدما كانت تتصدر المركز الأول.

 

ويواصل الفنانين مُسلم وأحمد فريد حصد نجاح أغنيتهم الجديدة “مرجعليش”، والذي طرحهما تزامنًا مع بداية العام الجديد، حيث حققت الأغنية أكثر من مليون ونصف مشاهدة في أقل من أسبوع من طرحها عبر المنصات الموسيقية المختلفة.

 

تفاصيل أغنية “مرجعليش”

 

أغنية “مرجعليش” لـ مُسلم وأحمد فريد من كلمات الشاعر مصطفى ناصر وألحان تيام علي، توزيع موسيقي: إسلام الازرق، ميكس وماستر: أحمد حسام - نور عباس، إنتاج JP Productions.

 

كلمات أغنية “مرجعليش”

 

اللي خوفت يوم اني اعيش بعديه النهاردة خايف تشوفني عينيه بخاف لو صدفة يوم عدى يشوفني بموت من الوحدة بعد قلبه ما راح كنت ناوي اعيشله لسنين قدام غاب وسابني خايف من الأيام مشافش الدنيا غير جنبي ويوم ما كسر.. كسر قلبي واتمليت بجراح واستنيته يرجع مرجعليش وحايلت العمر يفوت مرضيش انا قلبي معايا وروحي معاه فلا مني بموت ولا عارف أعيش واستنيته يرجع مرجعليش وحايلت العمر يفوت مرضيش انا قلبي معايا وروحي معاه فلا مني بموت ولا عارف أعيش عمر يوم ما في عين شافتنا اتنين والنهاردة راح فين وروحت أنا فين وبعد ما قولت عوضني عن اللي زمان سنين فاتني فجأة ملقيتهوش قولنا بيننا حلم وحياة وبيوت قولنا مش هيبعدنا غير الموت آدية بغيابه موتني وعيني شافتني ولاقيتني حد معرفهوش واستنيته يرجع مرجعليش وحايلت العمر يفوت مرضيش انا قلبي معايا وروحي معاه فلا مني بموت ولا عارف أعيش واستنيته يرجع مرجعليش وحايلت العمر يفوت مرضيش انا قلبي معايا وروحي معاه فلا مني بموت ولا عارف أعيش.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مرجعليش المركز الثالث أحمد فريد م سلم مسلم فريد

إقرأ أيضاً:

شلت يداي من التعذيب.. غزيون يكشفون أهوال معتقل عوفر الإسرائيلي

في فبراير/شباط من هذا العام دخل الجيش الإسرائيلي مستشفى الشفاء واعتقل المواطن الفلسطيني من غزة رامي بلا تهمة، ثم اقتيد الرجل البالغ من العمر 42 عاما إلى معتقل سدي تيمان -غوانتانامو إسرائيل- حيث تعرض مثل آلاف الغزيين المحتجزين هناك إلى انتهاكات جسيمة على أيدي الحراس.

وعندما ظن أن الخلاص اقترب، نُقل إلى مركز اعتقال عوفر العسكري الموجود بين القدس المحتلة والضفة الغربية، ليجد أنه لا يقل وحشية عن المعتقل السابق.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تلغراف: تعامل أوروبا مع ترامب ساذج ويحتاج لتغيير جذريlist 2 of 2واشنطن بوست: هكذا قهر الثوار السوريون سنوات الجمود للإطاحة بالأسدend of list

هكذا بدأ الصحفي المصور أورين زيف تقريره بمجلة 972 الإسرائيلية، حيث تحدث عن فظائع المعسكر استنادا إلى أقوال 19 مواطنا غزيا، بعضهم لا يزالون معتقلين ولم يستطيعوا الإدلاء بشهاداتهم إلا عبر محامي منظمة هموكيد الحقوقية الإسرائيلية.

ووفق التقرير، أنشأت إسرائيل مركز عوفر العسكري في الضفة الغربية خلال الحرب الحالية على غزة، وظنه محامو المعتقلين محبسا مؤقتا يفضي إلى سجون مدنية، أو حتى إلى سجن عوفر المعروف القابع بجانبه، إلا أن البعض لا يزال محتجزا منذ مايو/أيار بلا تهمة.

انتهاكات

وأكد التقرير استنادا لشهادات المعتقلين أن معسكر عوفر هو وريث سجن سدي تيمان وبدرجة السوء نفسها، وأنه بعد تلقي السجن اهتماما عالميا وانتقادا واسعا، حُوّل إلى "معسكر عبور" يخرج منه الغزيون إما إلى غزة أو إلى سجن عوفر الشهير، ولأنه مركز غير معروف مثل السجن الذي إلى جانبه، فإنه يعطي السلطات الإسرائيلية فسحة لاستكمال انتهاكاتها بحق المعتقلين.

إعلان

وأخبر الغزيون في عوفر المجلة بتعرضهم للضرب المبرح يوميا، مؤكدين أن الحراس يستمتعون بذلك، وتعرض أحد المعتقلين للضرب حتى الموت، كما أكدوا معاناتهم الإذلال المستمر والاكتظاظ الشديد الذي أدى لأمراض جلدية.

وأفاد رامي للمجلة بأن المعتقلين عادة ما يقضون أيامهم وأيديهم وأرجلهم مكبلة، بما في ذلك أثناء النوم وتناول الطعام واستخدام الحمام، ولا يمكنهم الاستحمام إلا مرة كل أسبوع أو كل 3 أسابيع لبضع دقائق، يغسلون في أثنائها لباسهم.

تجويع

وذكر أحد المحتجزين أنه اضطر للاستحمام بمنظف أرضيات، وأن المساجين يعطون لفافة مناديل ورقية واحدة ليتشاركوها.

كما نقل الغزي رفيق -البالغ من العمر 59 عاما- شح الطعام وسوء جودته، وقال إن المعتقلين يعطون وجبة واحدة باليوم تتكون من شرائح خبز قديمة، مؤكدا أنه "خسر 43 كيلوغراما خلال فترة الاعتقال بسبب نقص الطعام".

وأفاد معتقل غزي يبلغ من العمر 32 عاما، اعتقل في مستشفى الشفاء، بأن "جميع الأسرى خسروا 20 إلى 30 كيلوغراما من وزنهم" على الأقل.

وأكمل رفيق: "تعرضت لنفس الإذلال والشتيمة والتعذيب الذي تعرضتُ له بسدي تيمان، وشلت يداي من التعذيب المستمر، واضطررت إلى اللجوء لأدوية الأمراض النفسية بعد خروجي، وأمشي كل يوم عشرات الكيلومترات حتى أرهق نفسي وأستطيع النوم".

كابوس

وحسب التقرير، لم يعلم بعض الغزيين بأنهم في مركز اعتقال عوفر إلا في مقابلات مع محاميهم بعد أسابيع أو حتى أشهر من الاعتقال، وعادة ما يخضع المعتقلون لإجراءات قانونية موجزة للغاية تتألف من جلسة استماع مدتها 3 دقائق عبر تطبيق زوم، توجه إليهم خلالها اتهامات بـ"دعم الإرهاب"، وإعلامهم بأنهم محتجزون حتى "نهاية الحرب".

وأخبر مدرس بالغ من العمر 66 عاما المجلة بأنه اعتقل من منزله في رفح في مايو/أيار 2024 بتهمة الانتماء إلى منظمة إرهابية، ولم يعلم أنه في عوفر إلا في أكتوبر/تشرين الأول.

إعلان

وقال أب لـ3 أطفال يبلغ من العمر 48 عاما، اعتُقل في مارس/آذار 2024 من منزله في غزة، إن الجنود الإسرائيليين قالوا له: "نحن نعلم بأنه لا علاقة لك بعملية 7 أكتوبر/تشرين الأول، ولكننا متأكدون من أن لديك معلومات عن حركة حماس".

وطبقا لأحد المعتقلين (26 عاما)، لا يغادر السجناء زنازينهم إلا لمقابلة المحامين، وأثناء ذلك يُخرج جميع من في الزنزانة ويكبلون وتوضع عصابة على أعينهم ويجبرون على الاستلقاء على بطونهم طوال مدة الزيارة، حتى أصبحت المقابلات كابوسا لدى الجميع.

مقالات مشابهة

  • بالمصري.. هو وهي.. "عايشين ببعض" رحلة العمر
  • القومى للبحوث يحصد المركز الأول فى الإصدار الثالث لمؤشر سيماجو
  • المركز القومي للبحوث يتصدر مؤشر سيماجو للعام الثالث
  • سلة الزمالك تنتصر على سبورتنج بنتيجة 71-63 لتحديد المركز الثالث لدوري المرتبط
  • «القومي للبحوث» يحصد المركز الأول في الإصدار الثالث لمؤشر سيماجو
  • المركز السابع.. تاريخ جوارديولا يرفض «الواقع»!
  • عراقي يحرز المركز الثاني في بطولة العين الدولية
  • من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. ليلة واحدة فقط
  • شلت يداي من التعذيب.. غزيون يكشفون أهوال معتقل عوفر الإسرائيلي
  • جنبلاط في دمشق على رأس وفد سياسي وروحي.. هذا ما حمله