خنقها بالحبل وضربها بـ4 طعنات.. اعترافات تفصيلية لـ قاتل والدته بالسويس
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
تجرد من المشاعر وغيبت المخدرات عقله وارتكب جريمة قتل بشعة تقشعر لها الأبدان في حق من جابته إلى الدنيا وعطفت عليه بحنانها ليكون جزاءها الخنق.
المخدرات غيبت عقلهتبين من التحريات أنه شاب قتل والدته حيث قام بـخنقها بحبل ثم سدد لها 4 طعنات أودت بحياتها ووقف على جثمانها دون أن تدمع له عين.
وأضافت التحريات أن المتهم طلب من والدته مبلغا ماليا لشراء المخدرات، وعندما رفضت أن تمنحه المبلغ المطلوب قام بـخنقها بـ«حبل»، وعندما قاومته وحاولت الفرار منه أمسك بسكين المطبخ وسدد لها 4 طعنات حتى سقطت على الأرض وفارقت الحياة.
ألقت أجهزة الأمن في السويس، القبض على قاتل والدته وبمناقشته، اعترف بأن المخدرات «لحست دماغه وغيبت عقله»، وأن إدمانه المواد المخدرة دفعه لارتكاب أبشع جريمة وهى قتل والدته، وأن المخدرات دمرت حياته وتسببت في فصله من عمله. أحيل المتهم للنيابة التي أمرت بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات.
سقطت من الدور الـ17.. مصرع فتاة أجنبية بفندق شهير بالقاهرة
المعمل الجنائى يعاين محل زيوت سيارات التهمتة النيران بسوهاج
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قتل حوادث قتل والدته حوادث السويس
إقرأ أيضاً:
"طعنات قاتلة" لشاب في شوارع نيويورك.. والفاعل مجهول
لقي شاب يبلغ من العمر 27 عاماً مصرعه بعد تعرضه لهجوم عنيف من قبل مجموعة من المجهولين خارج مركز باركليز في بروكلين بولاية نيويورك الأمريكية.
ووفقاً لصحيفة "نيويورك بوست"، تعرض الشاب للطعن عدة مرات في الصدر والظهر أثناء سيره مساءً بالقرب من تقاطع شارعي فلاتبوش وأتلانتيك.وكانت الساعة تشير إلى التاسعة مساءً عندما فوجئ الشاب بأربعة أشخاص يهاجمونه، مسددين له طعنة في الصدر وعدة طعنات أخرى في ظهره.
ورغم إصابته الخطيرة، تمكن من الابتعاد قليلاً عن موقع الهجوم، لكنه انهار بعدها في مكان قريب، وهرعت فرق الإسعاف إلى المكان، ونقلته إلى مستشفى قريب في بروكلين، حيث فارق الحياة متأثراً بجراحه.
ووفقاً لشهود عيان، أنهم سموعوا صراخاً في موقع الحادث قبيل وقوع الجريمة، لكنه لم يثر القلق في البداية، حيث اعتقد البعض أنه مجرد ضجيج صادر عن مجموعة من الشباب.
وبعد نحو ربع ساعة، انتشرت سيارات الشرطة في المكان، فيما أشار أحد الشهود إلى أنه رأى بقعة حمراء في منتصف الشارع، يُعتقد أنها دماء.
ومن جهة أخرى، أعربت امرأة كانت في طريقها إلى عرض مسرحي عن استيائها من تكرار مثل هذه الحوادث، ووصفت الأمر بأنه "مقلق للغاية".
ولم تعلن السلطات بعد عن أي اعتقالات في القضية، فيما تستمر الشرطة في البحث عن المشتبه بهم وجمع الأدلة من كاميرات المراقبة في المنطقة، كما يجري المحققون مقابلات مع الشهود في محاولة لتحديد هوية الجناة ودوافع الجريمة.