صحافة العرب:
2025-04-02@22:36:17 GMT

اليوم العالمي للإيموجي sayidaty

تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT

اليوم العالمي للإيموجي sayidaty

sayidaty، اليوم العالمي للإيموجي،تزامنا مع عصر التكنولوجيا والاتصال غير المرئي أصبحت الرموز التعبيرية أو ما يطلق .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اليوم العالمي للإيموجي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

اليوم العالمي للإيموجي

تزامنا مع عصر التكنولوجيا والاتصال غير المرئي أصبحت الرموز التعبيرية أو ما يطلق عليها "الإيموجيز" واحدة من أهم طرق الاتصال بين الأفراد داخل المحادثات الجماعية والدردشات للتعبير عن الحالة التي يشعر بها المرسل، سواء فرح، حزن، غضب، حماس، مشاركة في تهاني أعياد الميلاد، وغيرها من الرموز التعبيرية التي تتطور كل عام لتتوافق مع احتياجات المستخدمين للتعبير عن شعورهم وعاطفتهم أثناء المحادثة، ومن هنا تم اعتماد يوم عالمي للإيموجي.

                                                               اليوم العالمي للإيموجي - الصورة من unsplash by shubham dhageيوم الإيموجي العالمي

تم اعتماد يوم 17 يوليو من كل عام ليوافق اليوم العالمي للرموز التعبيرية "الإيموجي"، كونها أصبحت لا غنى عنها في عملية الدردشة بين طرفي المحادثة، وجاء الاحتفاء بالرموز التعبيرية عبر تخصيص يوم عالمي لها، لتشجيع الأفراد على استخدامها يوميا لإرسال رسائل مميزة مع الأهل والأصدقاء.

وفقا لما ذكر في موقع nationaldaycalendar، فإن بداية ظهور الرموز التعبيرية جاء في الأصل من اليابان حيث تم تداول مصطلح "الإيموجي – Emoji" وهو تعبير ياباني يعني كلمة مصورة، أسس من قبل Shigetaka Kurita في عام 1990. أثناء العمل في شركة الاتصالات اليابانية NTT Docomo، وكانت الفكرة من إنشائها هو تطوير الرموز التعبيرية "العاطفة + الرمز" للتعبير عن المشاعر لتخرج في النهاية على هيئة إيموجيز تعبر عن المشاعر المختلفة التي يشعر بها المرسل أثناء المحادثة.

يواصل المصممون ابتكار المزيد من الرموز التعبيرية التي تتوافق مع عواطفنا ومشاركتنا اليومية من احتفالات ذكرى الميلاد، والمناسبات العائلية وحفلات التخرج، بدوره يضم موقع emojipedia.org أكثر من 1800 رمز تعبيري تحتضن رموزا أخرى تمثل أيقونات تخص وسائل النقل، الطعام، الحيوانات، أحوال الطقس، الإشارات وغيرها.

                                                          اليوم العالمي للإيموجي - الصورة من unsplash by denis cherkashin مؤسس اليوم العالمي للإيموجي

بالحديث عن مؤسس اليوم العالمي للإيموجي فإنه في عام 2014، قام مؤسس Emojipedia Jeremy Burge بتخصيص يوم 17 يوليو يوما عالميا للرموز التعبيرية، لتقويم Apple باللونين الأحمر والأسود منذ إطلاقه في عام 2002، ويوافق يوم الاثنين القادم ذكرى اليوم العالمي للإيموجي، وبالنظر لتاريخ استخدام الرموز التعبيرية حسبما ذكر في موقع nationaltoday، فإنه:

-        في عام 1862 تم استخدام إيموجي الابتسامة "????" من قبل صحيفة نيويورك تايمز، عندما تداركوا خطأ في طباعة نسخة مكتوبة من خطاب الرئيس إبراهام لتكولن.

-        في عام 1881 تحديدا في 30 مارس تم اعتماد أول رمز تعبيري في المجلة الأمريكية الساخرة "Puck".

-        بالذهاب لعام 1997 وفرت AIM أيقونات الصداقة والرموز التعبيرية التي تشبه الصور للتعبير عن المشاعر.

-        في عام 1999 تم إنشاء الرموز التعبيرية المعروفة باسمها الحالي "الإيموجي" رسميا بواسطة الفنان الياباني Shigetaka Kurita.

-        تم تطوير الرموز التعبيرية في 2010 من قبل Unicode.

-        في عام 2014 تم إضافة 198 علم لقائمة الرموز التعبيرية.

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی عام

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي للتوعية بالتوحد.. اعرف ما أهداف الاحتفال به وأسباب زيادة الإصابة بين الأطفال

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يوافق اليوم الأربعاء 2 أبريل، اليوم العالمي للتوعية بالتوحد، حيث خصصت الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا اليوم منذ عام 2007، من أجل صون حقوق الإنسان والحريات الأساسية للأشخاص ذوي التوحد، وضمان مشاركتهم المتكافئة في مختلف مناحي الحياة.

أبرز القرار الذي اعتمدته الجمعية العامة في عام 2007 (A/RES/62/139)، ضرورة إذكاء الوعي العام بشأن التوحد، أما اليوم، وبعد مضي أكثر من 17 عاماً، فقد تطور هذا الحراك العالمي من مجرد التوعية إلى التقدير والقبول والدمج، مع الاعتراف بالدور الذي يضطلع به الأشخاص ذوو التوحد في خدمة مجتمعاتهم والمجتمع الدولي.

شعار اليوم العالمي للتوعية بالتوحد 2025

يقام الاحتفال باليوم العالمي للتوعية بالتوحد تحت شعار "المضي قدمًا في ترسيخ التنوع العصبي في سياق تحقيق أهداف التنمية المستدامة"، وهي تسلط الضوء على التلاقي البناء بين قضايا التنوع العصبي والجهود العالمية لتحقيق التنمية المستدامة، وتبرز كيف يمكن للسياسات والممارسات الشاملة أن تحدث أثراً إيجابياً في حياة الأشخاص ذوي التوحد، وأن تسهم في بلوغ أهداف التنمية المستدامة.

أهداف الاحتفال باليوم العالمي للتوعية بالتوحد

تتضمن فعالية الاحتفال باليوم العالمي للتوعية بالتوحد هذا العام، التطرق لقضايا الرعاية الصحية الشاملة، والتعليم الجيد، والتوظيف المنصف، وتخطيط المدن والمجتمعات الدامجة، والدور المحوري للتنوع العصبي في صياغة السياسات التي تضمن إمكانية الوصول، والمساواة، والابتكار في شتى القطاعات، ولا سيما في مجالات الصحة، والتعليم، والعدالة في سوق العمل، والحد من التفاوت، وتصميم بيئات حضرية صديقة للتوحد.

يهدف اليوم العالمي للتوعية بالتوحد لعام 2025، إلى تعزيز أهمية الجهود المستمرة لإزالة الحواجز، وتنفيذ السياسات الشاملة، والاعتراف بما يقدّمه الأشخاص ذوو التوحد من إسهامات قيّمة في مجتمعاتهم، وفي تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

ما هو التوحد ؟

يعد اضطراب طيف التوحد (ASD) هو حالة عصبية متباينة، تؤثر على التواصل والسلوك والتعلم.

يستخدم علماء النفس مصطلح اضطراب طيف التوحد، لأن الأعراض واحتياجات الدعم تختلف باختلاف الطفل، وعلى الرغم من تعريفه سريرياً بأنه اضطراب، فإن الإصابة بالتوحد لا تعني وجود خلل أو "حاجة إلى الإصلاح" لدى الطفل، بل تعني أن دماغه مبرمج بطريقة مختلفة عما يُعتبر أكثر شيوعاً أو طبيعياً.

ارتفاع نسبة الأطفال المصابين بالتوحد

ارتفعت نسبة الأطفال المصابين بالتوحد في السنوات الأخيرة مع تحسن قدرة الأطباء على التعرف إلى الأعراض ودمجهم حالات كانت تُعتبر منفصلة سابقاً، مثل متلازمة أسبرجر واضطراب النمو الشامل غير المحدد، في طيف تشخيصي واحد، هذا يعني أن طفلاً واحداً تقريباً من كل 36 طفلاً تدرسه سيشخص بالتوحد.

غالباً ما يواجه الطلاب المصابون بالتوحد صعوبة في تفسير الإشارات الاجتماعية النمطية وتقليدها؛ وينطبق الأمر نفسه على الطلاب غير المصابين بالتوحد في تفسير الإشارات الاجتماعية التوحدية والاستجابة لها، وبينما يشعر كل من الطلاب المصابين بالتوحد وغير المصابين به بالتعاطف تجاه بعضهم البعض، إلا أنهم لا يعرفون دائماً كيفية التواصل بطريقة يفهمها أقرانهم من ذوي النمط العصبي المختلف. 

مقالات مشابهة

  • بالصور.. إضاءة واجهة السرايا في اليوم العالمي للتوحد
  • عبد المسيح في اليوم العالمي للتوحد: من واجبنا أن نستمع ونتفهم وندعم
  • اليوم العالمي للتوحد.. رفع وعي المجتمع حول التوحد وتعزيز حقوق المصابين به
  • “تعليم القاهرة” تشارك في فعاليات اليوم العالمي للتوحد
  • في اليوم العالمي للتوعية بالتوحد.. اعرف ما أهداف الاحتفال به وأسباب زيادة الإصابة بين الأطفال
  • قرعة كأس دبي العالمي لسباق الخيل اليوم وتعديل توقيت انطلاق منافساته
  • حين يصبح الجسد عقيدة: وشوم وزير الدفاع الأمريكي وسؤال الأيديولوجيا
  • الأمم المتحدة تحيي اليوم العالمي للتوعية بمرض التوحد
  • السجن قد يكون بانتظارك.. احذر استخدام هذه الرموز!
  • عقب أداء صلاة العيد.. أهالي الشرقية ينظمون وقفة تضامنية للتعبير عن دعمهم للقضية الفلسطينية