قال حسين أبو صدام، نقيب عام الفلاحين، إن الفراولة هي من أهم المحاصيل التصديرية في مصر، والتي لها عائد اقتصادي ضخم، إذ تحتل مصر المركز الأول عالميًا في تصدير الفراولة المجمدة وذلك بكميات تصل لـ 140 ألف طن، وأيضًا الفراولة الطازجة بكميات تصل لـ 24 ألف طن فضلًا عن شتلات الفراولة بكميات تصل لـ 3 مليون شتلة.

وأضاف أبو صدام في تصريحه لـ"الوفد"، أن مصر تزرع أكثر من 23 ألف فدان على مستوى الجمهورية بمحصول الفراولة، إذ تتمركز تلك المساحة في محافظات القليوبية والشرقية والبحيرة والإسماعيلية الذين يعدون رواد زراعة الفراولة في العالم.

حصاد الفراولة

وأكد نقيب عام الفلاحين، أن الفراولة المصرية تتمتع بمواصفات وجودة عالية ومذاق رائع، هذا ما يميزها عن غيرها من المزروعة بالدول الأخرى، ويرجع ذلك للأنواع عالية الجودة والاهتمام بالزراعة، إذ تعد الفراولة من المحاصيل الحساسة ذات التكلف العالية، مضيفًا أن الفدام الواحد يتكلف أكثر من 150 ألف جنيه. 

وأوضح أن مصر تُصدر محصول الفراولة لدول الاتحاد الأوروبي وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية والصين، ودول عربية مثل السعودية والامارات، ما يكون لها عائد كبير على الاقتصاد المصري وتوفير العملة الصعبة، إذ وصلت صادرات مصر من الفراولة لأكثر من 165 ألف دولار. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الفراولة العملة الصعبة الاقتصاد المصرى

إقرأ أيضاً:

أفضل الطرق لتهدئة مريض الخرف دون إحداث صدام له

أميرة خالد

يواجه أفراد الأسرة ومقدمو الرعاية تحديًا كبيرًا فيالتعامل مع المرضى الذين يخلطون بين الأزمنة والأمكنة.

ويعتقد المريض، على سبيل المثال، أن أحد والديه سيأتي لأخذه إلى المنزل، أو أنه بحاجة إلى المغادرة لاصطحاب طفله من المدرسة، رغم أن ذلك غير ممكن في الواقع.

وفقًا للدكتورة أليسون بيلنيك من جامعة ماكماستر متروبوليتان، هناك أربع طرق للاستجابة لهذا النوع من الخلط، ولكن اثنتين فقط أثبتتا فعاليتهما.

وأكدت أن أول هذه الطرق هي مواجهة الواقع،ضرورة تصحيح اعتقاد المريض وإخباره بالحقيقة، مثل توضيح أنه في المستشفى وليس في المنزل.

ومع ذلك، تشير التجارب إلى أن هذا النهج قد يزيد من شعور المريض بالضيق والارتباك، مما يجعله غير فعّال في معظم الحالات.

ومجاراة المريض، فيتمثل هذا النهج في التظاهر بأن ما يقوله المريض صحيح، كالموافقة على أن أحد أفراد الأسرة المتوفين سيأتي لاصطحابه.

والبحث عن جانب مشترك في حديث المريض، فتعتبر هذه إحدى الطريقتين الأكثر نجاحًا، حيث يتم التركيز على المشاعر بدلاً من تصحيح المعلومات.

وتحويل المحادثة إلى نشاط آخر، فعندما يصر المريض على العودة إلى المنزل، يمكن سؤاله: “ماذا كنت ستفعل لو كنت في المنزل؟” فإذا كان الجواب تناول كوب من الشاي أو مشاهدة التلفزيون، يمكن تلبية هذه الرغبة داخل المستشفى، مما يساعد في تهدئته دون الدخول في جدال حول واقعه.

إقرأ أيضًا

تحذير طبي من خطأ يرتكبه البعض عند تسخين الطعام ويسبب الخرف

 

مقالات مشابهة

  • بعد انخفاض أسعاره.. نصائح عاجلة من الفلاحين لربات المنازل بشأن الثوم
  • جامعة القاهرة تحتل المركز 249 عالميًا فى تصنيف الأداء الاكاديمى (URAP)
  • مدرسة دار التربية الإسلامية تحصد المركز الأول في مسابقة أوائل الطلبة بأول طنطا
  • تعزيز الزراعة التعاقدية.. مبادرات تمويلية وتسويقية لدعم الفلاحين في بني سويف والمنيا
  • إنجاز جديد.. جامعة القاهرة تحتل المركز 249 عالميا بتصنيف الأداء الأكاديمي "URAP"
  • أفضل الطرق لتهدئة مريض الخرف دون إحداث صدام له
  • تعليم شمال سيناء تحصد المركز الأول بمسابقة اليونيسيف لحماية الطفل من الإنترنت
  • العراق يحتل المركز الأول عالميا بعدد النخيل بأكثر من 22 مليون نخلة
  • منظمات كوردية تطالب الحكومة العراقية باعتذار رسمي عن مجازر صدام حسين
  • تكريم فريق مدرسة الجيل المسلم بنين بطنطا لحصوله على المركز الأول الجمهوري