تواصل أعمال تركيب الانترلوك بشوارع مدينة دشنا بقنا
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
تابع عبداللاه الخبير رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة دشنا بقنا وقاسم عبد الراضي نائب رئيس مجلس المدينة، اليوم ، أعمال تركيب الانترلوك، بشوارع المدينة، وذلك لتطوير تلك الطرق بشكل شامل ورفع كفائتها، تنفيذا لتوجيهات اللواء أشرف الداودى محافظ وتيسيرا للحركة المرورية أمام المواطنين.
وأشار قاسم عبد الراضي نائب المدينة، إلى أنه يجرى متابعة الموقف التنفيذى بشكل مستمر، مؤكداً على الجهات المنفذة ولجنة الإشراف بالالتزام بالجدول الزمنى المحدد والمواصفات الفنية خلال عملية التنفيذ.
وأوضح نائب رئيس المدينة، أنه يجرى استكمال باقي الشوارع والذى جاء فى إطار هذا المشروع، وذلك بعد تنفيذ أعمال رفع كفاءة شبكات المرافق بمدينة دشنا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوحدة المحلية لمركز ومدينة دشنا تركيب الإنترلوك دشنا بقنا متابعة الموقف التنفيذي مدينة دشنا شوارع مدينة دشنا
إقرأ أيضاً:
الإمارات تضم صوتها إلى الدول المدينة للعنف ضد البعثات الدبلوماسية
ضمت دولة الإمارات صوتها، في اجتماع اللجنة السادسة للجمعية العامة للأمم المتحدة، إلى جميع الدول التي أعربت عن إدانتها لكافة أعمال العنف ضد المباني والبعثات الدبلوماسية والقنصلية.
وألقت عائشة المنهالي عضو البعثة الدائمة للدولة لدى الأمم المتحدة، بيان الإمارات أمام اللجنة السادسة للأمم المتحدة بشأن النظر في التدابير الفعّالة لتعزيز حماية وأمن وسلامة البعثات الدبلوماسية والقنصلية والممثلين الدبلوماسيين والقنصليين".
وقالت المنهالي، في كلملة الإمارات أمام اللجنة: "تُعتبر حرمة المباني الدبلوماسية والقنصلية من القواعد الأساسية للعلاقات الدبلوماسية، ومبدأً مقدس يتعين على جميع الدول احترامه والالتزام به، ومن هذا المنطلق، تضم الإمارات صوتها إلى جميع الدول التي أعربت وبشدة عن إدانتها لكافة أعمال العنف المرتكبة ضد المقرات الدبلوماسية والقنصلية، والممثلين الدبلوماسيين، والقنصليين.. أعمال العنف هذه تتنافى مع الممارسة المتبعة التي تقضي بسلمية العلاقات الدبلوماسية، والتي تفرض على الدول المستضيفة حماية وأمن وسلامة البعثات الدبلوماسية والقنصلية، بما في ذلك مبانيها".
وأضافت "تشدد الإمارات على أن مسؤولية حماية هذه المباني تظل ساريةً حتى في أوقات النزاعات المسلحة، ونؤكد على ضرورة أن تتخذ الدول كافة التدابير المناسبة لحماية البعثات الدبلوماسية والقنصلية، بما في ذلك مقرات إقامة رؤساء البعثات الدبلوماسية، وتشمل هذه التدابير اعتماد الآليات الوقائية والعمل بمبدأ المُساءلة لتوفير هذه الحماية، وأن تضمن الدول المُستضيفة إجراء التحقيقات الشاملة والوافية في أعمال العنف التي تتعرض لها المقرات أو الأفراد المشمولين باتفاقيات فيينا، بهدف تقديم الجُناة إلى العدالة، وإشراك الأمم المتحدة حسب الاقتضاء".
وتابعت: "في هذا الصدد، تؤكد الإمارات التزامها بمسؤولياتها وفقاً لاتفاقيات فيينا، ونحرص على اتخاذ جميع التدابير اللازمة لتعزيز حماية وأمن وسلامة البعثات الدبلوماسية والقنصلية في الإمارات، والممثلين الدبلوماسيين والقنصليين العاملين فيها، إلى جانب الحفاظ على التواصل المنتظم مع هذه البعثات:.
واختتم المنهالي بيان الإمارات، قائلة: "تُدين بلادي بأشد العبارات استهداف الجيش السوداني مقر إقامة رئيس بعثة الإمارات في الخرطوم في 29 سبتمبر (أيلول) 2024، في انتهاك صارخ لمبدأ حرمة المباني الدبلوماسية، على النحو المنصوص عليه في القانون الدولي، بما في ذلك اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية".
ضمت دولة الإمارات صوتها في اجتماع اللجنة السادسة للجمعية العامة للأمم المتحدة إلى جميع الدول التي أعربت وبشدة عن إدانتها لكافة أعمال العنف ضد المباني والبعثات الدبلوماسية والقنصلية.
إن من واجب الدول المضيفة حماية هذه المباني، بما يتضمن مقرات إقامة رؤساء البعثات الدبلوماسية، ويظل… https://t.co/0j8u0sTBvc pic.twitter.com/2br5f2nBHk