إليسا من بين أكثر النساء تأثيراً بعد سن الـ50
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
اختارت مجلة “فوربس” العالمية، الفنانة اللبنانية إليسا من بين أكثر النساء تأثيراً في الشرق الأوسط وأوروبا وإفريقيا للعام 2024.
وتعتبر إليسا هي الفنانة العربية الوحيدة التي شملتها لائحة 50 over 50 التي صدرت للعام الثالث.
وتسلّط القائمة الضوء على 50 امرأة من أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط، أثبتن نجاحهنّ بعد سنّ الـ50.
وقالت المجلة عن إليسا إنها هي واحدة من أكثر المطربات مبيعاً في الشرق الأوسط. وإنها ظلت تحمل هذه الصفة باستمرار منذ عام 2005.
وأضافت المجلة، أن موسيقى إليسا لم تبتعد عن مواضيع حساسة مثل إساءة معاملة النساء وسرطان الثدي.
وفي عام 2018، قامت إليسا بتضمين لقطات من علاجها الإشعاعي لسرطان الثدي في أحد مقاطع الفيديو الموسيقية الخاصة بها.
وكان من المقرر أن تصدر ألبوماً جديداً في خريف 2023، لكنها أخرت الإطلاق تضامناً مع شعب فلسطين.
وأعربت إليسا عن سعادتها بهذا الاختيار، وقالت إنها فخورة بهذا الاختيار كما شكرت فوربس.
وقالت إليسا: “لا يمكن إخفاء العمر، أنا سعيدة بهذا الاختيار في قائمة الشرق الأوسط وأن صوتي يصل إلى العالم أجمع”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يواصل خطابه التصعيدي .. ويزعم: غيرنا وجه الشرق الأوسط
زعم بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال، أن إسرائيل تمثل العائق الأكبر أمام المشروع الإيراني في الشرق الأوسط، متهمًا إيران بتنفيذ "هجوم بربري" ضد كيانه.
وأشار نتنياهو في تصريحات جديدة تكشف توجهات الاحتلال الإسرائيلي تجاه قضايا المنطقة، مساء اليوم الأحد، إلى أن إسرائيل "نقلت القتال إلى لبنان" بعد دخول حزب الله المعركة إلى جانب المقاومة الفلسطينية بقيادة حماس، في أعقاب عملية السابع من أكتوبر.
كما زعم أن "القضاء على حسن نصر الله"، الأمين العام لحزب الله، شكل "ضربة قاصمة لمحور المقاومة"، وهو ما لم تؤكده أي مصادر رسمية مستقلة حتى الآن.
الدفاع السورية : حزب الله يطلق قذائف مدفعية باتجاه قوات الجيش
كيف تستهدف إسرائيل عناصر حزب الله؟
أول تعليق من حزب الله على اغتيال حسين عطوي القيادي بالجماعة
لبنان.. استشهاد عنصر من حزب الله في غارة إسرائيلية على بلدة الحنية
كما كشف نتنياهو عن توتر متزايد مع إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، موضحًا أنه رفض مطلبًا أمريكيًا بتقييد العمليات الإسرائيلية في غزة عبر ضربات جوية محدودة فقط، مؤكدًا أن "إسرائيل ليست دولة تابعة" رغم التهديدات الأميركية بقطع إمدادات السلاح.
وأضاف أن إسرائيل "لم تبلغ الأمريكيين بعملية البيجر"، في دلالة على مستوى الاحتقان بين الجانبين.
وفي سياق آخر، أعلن نتنياهو عن سيطرة قوات الاحتلال على محور فيلادلفيا على الحدود مع مصر، مدعيًا نجاحها في فرض حصار خانق على قطاع غزة بهدف منع تهريب الأسلحة.
وادعى نتنياهو أن حماس تسرعت في شن الهجوم، وأن حزب الله فوجئ بتطورات الأحداث، مشيرًا إلى أن الاحتلال استطاع عبر ما سماه "عملية البيجر" أن يوجه ضربة قاسية لحزب الله في لبنان، معلنًا القضاء على قياداته البارزة وتدمير صواريخ وأسلحة كان الحزب قد أعدها على مدار ثلاثين عامًا.
تصريحات نتنياهو تعكس رؤية احتلالية تستند إلى القوة العسكرية والتجاهل التام للحقوق الفلسطينية والعربية، في وقت تتواصل فيه الجرائم بحق المدنيين في غزة ولبنان، وسط تحدٍ سافر للقوانين الدولية والإنسانية، وإصرار على فرض معادلات جديدة بالقوة في المنطقة.