تامر حسني يواصل تصدر تريند يوتيوب بـ «موحشتكيش»
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
يواصل النجم تامر حسني، تصدر تريند موقع يوتيوب، بفيديو كليب أغنيته الجديدة «موحشتكيش»، التي طرحها منذ يومين، عبر قناته الرسمية على يوتيوب.
وحقق فيديو كليب أغنية «موحشتكيش» حتى الآن، حوالي 7 ملايين مشاهدة منذ طرحه على موقع يوتيوب.
وتأتي أغنية «موحشتكيش» ضمن ألبوم تامر حسني الجديد الذي يحمل اسم «هرمون السعادة».
وتعاون تامر حسني، في الأغنية الجديدة «موحشتكيش» مع الشاعر الغنائي أمير طعيمة والملحن والموزع الموسيقي أحمد إبراهيم.
وغلب على الفيديو كليب اغنية «موحشتكيش» الأجواء الشتوية وظهر تامر حسني في مشاهد رومانسية مع ثراء جبيل مفاجأة الكليب.
ومن كلمات أغنية «موحشتكيش» لـ تامر حسني:
«شكل المكان زي ما كان، متغيرتش حاجات كتير، شايف بعيني ذكريات، من قلبي حبيتها بضمير، أجمل سنين أنا عيشتها كانت هنا، كل اللي ناقص في المكان إنتي وأنا، وتفاصيل كتير مش ممكن، أحسها من غيرك، معقول أكون موحشتكيش!!؟، من يوم بعادنا مش بعيش، رغم الفراق مفارقتنيش، عندك خالص واقفه الحياه، من بعد حضنك حضني مات، وكلامي يشبه للسكات، فاضلي منك ذكريات.. ذكريات.. آه، واللي فاضلي مني آه».
اقرأ أيضاًشاركت في كليب تامر حسني الجديد.. من هي ثراء جبيل؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تامر حسني أغنية تامر حسني كليب تامر حسني النجم تامر حسني موحشتكيش تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
أصيبت بشلل لمدة 11 عاماً.. سماح أنور تستعيد ذكريات حادث أليم
كشفت الفنانة سماح أنور تفاصيل حادث السير المروع الذي تعرضت له عام 1998، والذي تسبب في خضوعها لعشرات العمليات الجراحية، وأجبرها على الاستعانة بكرسي متحرك لمدة 11 عاماً.
معاناة لسنواتوخلال لقاء إذاعي، قالت سماح أنور: "بعد الحادث، قالوا لي لن تسيري على قدميك مرة أخرى، وخضعت لـ 24 عملية جراحية، لكن كنت حاسة إنهم يتحدثون عن شخص آخر غيري"، مؤكدة أنها رأت "الله" في هذه المحنة بينما كانت تناجيه ليخرجها منها.
وأضافت أنها ظلت فاقدة للتوازن لمدة 16 عاماً، وأن الأطباء أوصوا ببتر أطرافها، لكنها تمسكت بالأمل رغم تأكيد الجميع استحالة شفائها.
ورغم تأكيدات الأطباء بأن الأمل شبه معدوم، إلا أن سماح أنور رفضت الاستسلام، موضحة: "الحادث كان اختباراً بين الحياة والموت، لكن كان لدي يقين أن ربنا أراد لي الحياة، وكان لازم أعيش وأكمل".
لم يكن الألم جسدياً فقط، بل نفسياً أيضاً، حيث كانت ترى تأثير الحادث على والديها الذين عاشوا سنوات من الحزن والقلق، ورغم ذلك، اختارت المقاومة، قائلة: "كنت دائماً أضحك مع من يزورني، حتى لو كان هو يبكي، كنت أحاول أن أهون عليه وألقي الدعابات، حتى أشعر بأني بخير".
وبعد سنوات طويلة من العلاج والعمليات الجراحية، جاءت اللحظة الحاسمة، حين طلب الأطباء من سماح أنور أن تحاول الوقوف، لتروي تلك اللحظة قائلة: "كنت وحدي في المستشفى، أجريت آخر فحص بالأشعة، ثم قال لي الطبيب: (حاولي تقفي)، وبالفعل نهضت على قدمي وعدت إلى البيت".
وأضافت سماح أنور أن مشهد عودتها للمنزل كان مؤثراً قائلة: "عندما رأتني أمي، أصيبت بحالة ذهول، وفقدت القدرة على الكلام من الفرح، ظلت تصرخ وتشكر الله بصوت عالٍ".