- مدرب فاركو: نجحنا في إستغلال المساحات بخط دفاع الزمالك
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مدرب فاركو نجحنا في إستغلال المساحات بخط دفاع الزمالك، أكد البرتغالي برونو روماو المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي فاركو، صعوبة المباراة ضد الزمالك بعد تعادل فريقه أمام الأبيض بنتيجة 2 2 في .،بحسب ما نشر بوابة الوفد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مدرب فاركو: نجحنا في إستغلال المساحات بخط دفاع الزمالك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد البرتغالي برونو روماو المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي فاركو، صعوبة المباراة ضد الزمالك بعد تعادل فريقه أمام الأبيض بنتيجة 2-2 في الجولة الأخيرة من بطولة الدوري، مضيفا أنه طالب لاعبيه بإستغلال المساحات في خط دفاع الخصم.
أضاف روماو في المؤتمر الصحفي عقب المباراة: المباراة كانت صعبة ونجحنا في الاستعداد لها بشكل جيد وتحديدًا الشوط الأول كنا نحاول اللعب بشكل متوازن ولكن سكن مرمانا هدفين ولكن نجحنا في العودة خلال الشوط الثاني وسجلنا هدفين وكان بالإمكان تسجيل هدف ثالث وسيطرنا على مفاتيح لعب نادي الزمالك.
وتابع مدرب فاركو الذي خاض أولى مبارياته مع الفريق: لقد عانينا من غيابات وتحديدًا وسط الملعب اغلب اللاعبين غائبين عن المباراة وكان تواجد روقا وسيطرته على وسط الزمالك أمر مزعج لنا ولكن نجحنا في السيطرة خلال مجريات المباراة.
وواصل: "الشوط الثاني كنا نحاول نستمر على المحاولات ولعبنا 4/4/2 وخلقنا فرص وتمكنا من الضغط على لاعبي الزمالك ".
مدرب فاركو: طالبت اللاعبين بالضغط الهجومي على الزمالكوأضاف : "تعليماتي للاعبين كانت هجومية نحاول اللعب خلف لاعبي الزمالك واستخدام المساحات اللي في خط دفاعهم".
واختتم تصريحاته : "حاولنا إحراز الهدف الثالث وحصد الثلاث نقاط حاولنا ونجحنا في تسجيل هدفين وكان من الصعب التراجع وكان لابد أن نستمر في الضغط على المنافس".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ماجواير يُبعد مانشستر يونايتد من «منطقة الهبوط»!
مانشستر (رويترز)
أحرز هاري ماجواير هدفاً بضربة رأس في الشوط الثاني، ليمنح مانشستر يونايتد، الذي أنهى المباراة بعشرة لاعبين، الفوز 3-2 على إبسويتش تاون، في انتصار مهم ابتعد به فريق المدرب روبن أموريم عن منطقة الهبوط في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
وقضى أموريم فترة صعبة منذ تولي تدريب اليونايتد في نوفمبر، خاصة في مباريات الفريق على أرضه، وشهدت المباراة على ملعب «أولد ترافورد» بداية صعبة، عندما سمح الأداء الدفاعي المتواضع لجادن فيلوجين بافتتاح التسجيل مبكراً لإبسويتش.
ورد يونايتد بشكل جيد، إذ قلب موازين المباراة لمصلحته، عندما سجل قائد إبسويتش سام مرسي هدفاً بالخطأ في مرمى فريقه، ثم أضاف ماتيس دي ليخت الهدف الثاني بتسديدة من مسافة قريبة، ليتقدم أصحاب الأرض في الدقيقة 26.
وتأرجحت المباراة مجدداً، عندما طُرد مدافع يونايتد باتريك دورجو، قبل دقيقتين من نهاية الشوط الأول بداعي تدخله بعنف مع أوماري هاتشينسون، واهتزت شباك اليونايتد بعدها مباشرة بالهدف الثاني لفيلوجين.
ورغم التفوق العددي للضيوف طوال الشوط الثاني، نجح مجواير في حسم المباراة ليونايتد بعد الاستراحة مباشرة، ليمنح اليونايتد الفوز الذي صعد به إلى المركز 14 متقدماً بفارق 16 نقطة عن إبسويتش صاحب المركز 18.
وقال أموريم: «أعتقد أننا نحسن طريقة دفاعنا، ولكننا نحسن أيضاً طريقة هجومنا والكرات الثابتة. وهذا غيّر من مجريات المباراة».
ويدرك أموريم جيداً أن اليونايتد بحاجة إلى تحقيق أكبر تحسن في النتائج على أرضه، واعترف بوضوح بأن اللاعبين يشعرون بضغوط أكبر على ملعبهم.
وقبل المباراة مع إبسويتش، الذي خسر 9-صفر أمام اليونايتد قبل نحو 30 عاماً في مباراة شهيرة بالدوري، تلقى اليونايتد خمس هزائم، خلال مبارياته السبع الماضية على أرضه في الدوري.
واجه أموريم انطلاقة صعبة في المباراة، إذ تأخر فريقه بهدف مبكر جعل البداية تبدو فوضوية ليونايتد.
وخرج الحارس أندريه أونانا من مرماه لالتقاط كرة من مسافة بعيدة، لكن دورجو لم ير زميله الحارس، ولمس الكرة التي اندفعت باتجاه المرمى الخالي، وكان على فيلوجين أن يسددها بسهولة في الشباك.
وواجه اليونايتد موقفاً صعباً، لكنه أدرك التعادل إثر ركلة حرة نفذها برونو فرنانديز، إذ اصطدمت الكرة بسام مرسي، وسكنت شباك فريقه - وهو الهدف الأول من غير ركلة جزاء ليونايتد، خلال الشوط الأول في 18 مباراة في كل المسابقات.
واستمرت عودة اليونايتد ليضيف الهدف الثاني، خلال أربع دقائق، عندما تصدى أليكس بالمر حارس مرمى إبسويتش لفرصتين خطيرتين، لكنه لم ينجح في التصدي لتسديدة دي ليخت من مسافة قريبة.
وبينما بدا أن اليونايتد يسيطر على المباراة، تدخل دورجو مع هاتشينسون، وراجع الحكم اللقطة عبر الشاشة على جانب الملعب، واعتبر التدخل خطيراً، ليشهر البطاقة الحمراء في وجه دورجو.
واستقبل اليونايتد الهدف الثاني بعدها بأربع دقائق، عندما مرت عرضية فيلوجين من الجميع وسكنت الزاوية البعيدة من الشباك، وهو هدف لن يرغب أونانا بالتأكيد في رؤيته مرة أخرى.
وبعدها جاء هدف الفوز عن طريق ملجواير، ونادراً ما هدد إبسويتش مرمى الضيوف رغم تفوقه العددي.
وعانى اليونايتد لحظات صعبة قبل صفارة النهاية، لكنه حافظ على تقدمه، واستقبل مشجعو الفريق نهاية المباراة بتنهيدة ارتياح كبيرة، بعد أول فوز للفريق على ملعبه في أربع مباريات بالدوري.
وقال كيران ماكينا: «لا شك في ذلك، إنها فرصة هائلة ضاعت منا، نحن منزعجون حقاً من الأهداف التي استقبلناها، لقد كانوا أقوى منا في كلا طرفي الملعب».