مظاهرات مليونية في صنعاء بعد ساعات من قصف أمريكي بريطاني
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
شهدت العاصمة اليمنية صنعاء تظاهرة حاشدة وصفت بالمليونية، الجمعة، وذلك بعد ساعات من هجمات أمريكية بريطانية طالت مناطق في العاصمة صنعاء ومحافظات يمنية.
واكتظ ميدان السبعين الفسيح بالعاصمة اليمنية والشوارع المؤدية إليه بجماهير رددت شعارات غاضبة رفضا للقصف الأمريكي البريطاني ومطالبة للقوات اليمنية بالرد على العدوان.
وقال بيان التظاهرة الحاشدة، إن "العدوان الأمريكي والبريطاني على اليمن "دعم للكيان الصهيوني، مؤكدا الإصرار على الموقف اليمني في نصرة الشعب الفلسطيني.
وأضاف البيان ان أمريكا وبريطانيا تورطتا بشكل مباشر في العدوان على اليمن وورطت معهما بعض الدول وان هذا لن يعفيهم من التبعات.
وبارك البيان العمليات العسكرية اليمنية في منع السفن الإسرائيلية أو المتجهة إلى الموانئ الفلسطينية المحتلة، كما بارك عمليات المقاومة في مختلف الفصائل الفلسطينية وعمليات المقاومة في لبنان والعراق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحوثيين تظاهرة مليونية صنعاء قصف أمريكي بريطاني هجمات أمريكية
إقرأ أيضاً:
الرئيس العليمي يتحدث عن دعم بريطاني جديد لقوات خفر السواحل اليمنية
ثمن الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي عاليا إعلان المملكة المتحدة عن حزمة جديدة من الدعم لقوات خفر السواحل اليمنية ضمن الجهود المنسقة مع الحلفاء الاقليميين والشركاء الدوليين لمكافحة القرصنة، والإرهاب، وتهريب الأسلحة، والجريمة المنظمة.
واعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي باسمه وإخوانه أعضاء المجلس، والحكومة، والشعب اليمني، في تدوينة على منصة اكس، عن تقديره العال للدعم البريطاني الجديد الذي يجسد العلاقات المتميزة بين البلدين الصديقين، منوها بتزامن اعلان هذا الدعم مع الرعاية الكريمة من جانب صاحبة السمو الملكي الأميرة صوفي، والأمم المتحدة للمائدة المستديرة مع النساء اليمنيات في مجالات السلام والأمن التي تتصدر جهود استعادة مؤسسات الدولة، وإعمار اليمن، وتقدمه.
وكانت المملكة المتحدة اعلنت الثلاثاء عن حزمة دعم جديدة لقوات خفر السواحل اليمنية، تشمل زوارق سريعة ومجالات التدريب والمساعدة، في سياق التعاون الوثيق بين المجتمع الدولي و الحكومة اليمنية لمنع القرصنة، وعمليات التهريب المزعزعة لامن واستقرار اليمن والمنطقة.
ويستند هذا التعاون إلى روابط طويلة الأمد بين الجمهورية اليمنية والمملكة المتحدة التي تعهدت بحزمات اكبر من الدعم التنموي للشعب اليمني خلال المرحلة المقبلة.