سواليف:
2024-12-23@14:58:11 GMT

حالة الانتكاس. Break Downeوفوات دور الشرف) État de rechute

تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT

#حالة_الانتكاس. Break Downeوفوات دور الشرف) État de rechute

د. #بسام_الهلول

لعمري انها صيغ وجودية بين حاضر وأمس

( وعقدنا العزم ان تحيا الجزائر..فاشهدوا ، فاشهدوا، فاشهدوا)… إلى خطاب ( المثلية) في ام الجامعات
لو اردنا ان نستجلي نسق تراجعنا وتحليل اوالياتنا بفوات دور الشرف يتبين ذلك من خلال المعطيات والمرجعيات التي أسهمت في تشكيل الشخصية الأردنية على مدار تشكلها عبر دورة الزمن الامر الذي يدفع بالاستفهام لم بلغت إلى حالة من التصحر التي أسهمت في تمثل هذه الحالة انطلاقا من قاعدتها الجغرافية والأخلاقية ؟وعلى سبيل المثال ماتطرحه من صيغ وجودية ومتواصلها الدلالي حيث ترجع الذاكرة إلى إبان تمدرسنا الاولى ( وعقدنا العزم ان تحيا الجزائر)
في كل صباح يهتف الجمع منا وفي كل جنبات الوطن نصطبح هذا القسم ممهورا بحناجرنا ونشهد الزمان على اننا من هذا التراب نوقع عهدا مع جغرافية في الهناك ونشهد الزمان على اننا ( قسمة) وقسما مع اخوة الجزائر في معركة استقلالها ضد المستعمر الفرنسي.

.

مقالات ذات صلة الأحرار والعبيد – جنوب إفريقيا نموذجاً / د.نبيل الكوفحي 2024/01/12

ولازال رجع الصوت هنا في صماخ الآذن نردده ( قسما…ومن ثم نخرج وثيقة العهد موقعة بحناجرنا..ان تحيا الجزائر…لازلت اذكر هذا ولا انساه كان القسم ينشر فينا الدفيء ما يعوضنا عما نرتديه من أثواب واردية( سحق) اي بالية ويمتد الزمان بنا واذ بإخوة الجزائر يمطروننا بما عرف عنها من غزارة في انتاج( السردين) ولكل تلميذ ( عشر) علب من السردين وتعج جنبات القرية ( جرينة الشوابكة) بزغاريد امهاتنا لان الجزائر اخذت استقلالها بعد ان قدمت المليون من الشهداء
كما تقدم اليوم وهي تنزع إلى تحررها في طريق الخلاص ( غزة هاشم) قوافل من هذه الامة شهداء على طريق الخلاص لاتنفك( حبال مشيمتها) إلا بعد ان نسمع دوي القرطاس وأصوات المدافع ورشقات الصواريخ بلاء حسنا في معركة الخلاص ..وتأخذنا الايام والسنون من حجزنا واعناقنا كما الايام مع لياليها
ويحط بي الرحل على بوابة اكاديمية من اكاديمياتنا واذ بطالب حنقا يمزق اوراقا ويلقي بها في مهاوي خرائبنا ، سألته لم الفعل منك هكذا؟ قال : ثمة سؤال مركزي اطرحه لم وصل الحال بنا إلى هذا النموذج من دروس في( الوطنية) حول المثلية واخواتها!!!!الله الله فارقة هي بين الأمس في التربية الوطنية( وعقدنا العزم ان تحيا الحزائر) إلى تسافل وصل بنا حده بل لايصدق إلى ما وصلنا اليه ووصلت اليه( الجامعة الام) بل( الام الجامعة) من درك اسفل على خطى( التربية الوطنية) الأمر الذي يطرح السؤال المركزي تجاه مراصد الاطلاع وتربعها في عوالم الأطراف كالاردن مثلا لم تفرغ الامة من مضامين جواهرها؟ الامر الذي يرفع ( السبابة الشاهد) نحو مايريد لأجيالنا من تفريغ لمكتنز جواهرها والذهاب بهم إلى حالة( غير الاقتدار لمواجهة خصم يحاول قلع جذورنا من جذورنا ويذهب بنا من حالة( فاشهدوا..فاشهدوا) حالة الامتثال في ساح الجندية إلى حالة من الاقتباسات النافرة في مفردات الاكاديمية الاردنية
اتهامات من ثالثي ضجرت عوالمه من افة هذه الاقتباسات النافرة وصل حدها ان ترى في اذن الكلبة( قرطا) اي( حلقا) في شوارع الصويفية ودير غبار وخلدة دلع ما بعده من دلع وضجر ما بعده من ضجر .
لعمري انها ثقافة اللامعنى وغياب زوايا المكعب على حد قول ( جارودي) مايطرح امامنا الان وليس غدا في تدخل جراحي لتفكيك علاقة بين ثقافة( تلمودية) وثقافة( اصيلة) داهمت مناهجنا ومزاج اسئلتنا التي تسبر فيها غور واضعيها وعقل الرعاية في هذا الموطن مما يكشف عن( مزلقة) تاخذ الأجيال إلى حالة من الاستخذاء كي لاتقوى على مواجهتها الحضارية في وجه ( خطاب تلمودي)..يمهد لثقافة( جوبيتر الروماني) الذي يمارس العهر والسياسة معا ويمارس كذلك مهمة الحبر الأعظم والألوهية معا.
لعمري؛ انها حالة السلب المعذب التي تتبرج في ساحة( سقوط المجدار) او( المرياب) او عروس القش).. والشاهد الأعظم عليه ان تتقدم( ورثة نيلسون مانديلا) ان تاخذ كما تقول جداتنا( صعد سياسينا) تلك شهادة وحق القسم على ( سقوط المجدار) ومن لطمة كما المحكي في تغريبة بني هلال( لطمة على بوابة تونس) حان معها الوقت لاستدعاء مرثاة(ليت للبراق عينا…)

ما ألاقي من بلاء وعـنـا

يا كليباً وعـقـيلاً إخـوتـي

يا جنيداً أسعدوني بالبـكـا

عذبت أختـكـم يا ويلـكـم

بعذاب النكر صبحاً ومسـا

غللوني، قيدوني، ضـربـوا

ملمس العفة مني بالعصـا

يكذب الأعجم ما يقـربـنـي

ومعي بعض حشاشات الحيا

فأنـا كـارهة بـغـيكــم

ويقين الموت شيء يرتجى

فاصطبار أو عزاء حـسـن

كل نصر بعد ضر يرتجى

أصبحت ليلى تغل كـفـهـا

مثل تغليل الملوك العظمـا

وتقيد وتـكـبـل جـهـرة

وتطالب بقبيحات الخـنـا

قل لعدنان هديتم شـمـروا

لبني مبغوض تشمير الوفا

يا بني تغلب سيروا وانصروا

وذروا الغفلة علكم والكرى

واحذروا العار على أعقابكم

وعليكم ما بقيتم في الدنا.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: إلى حالة ان تحیا

إقرأ أيضاً:

سعر الذهب في الجزائر اليوم الأحد 22 ديسمبر 2024

سعر الذهب في الجزائر.. سجل سعر الذهب في الجزائر اليوم الأحد 22 ديسمبر 2024 حالة من الاستقرار الملحوظ، ليصل عيار 24 إلى 11400 دينار.

سعر الذهب في الجزائر

ويقدم موقع «الأسبوع»، لزواره ومتابعيه تحديثًا مستمرًا لـ سعر الذهب في دولة الجزائر، وفقًا للخدمة الشاملة التي يقدمها في كل المجالات، من خلال الضغط هنـــــــــــا.

سعر الذهب في الجزائر سعر الذهب في الجزائر اليوم الأحد 21 ديسمبر 2024 سعر الذهب دينار
عيار 24 11400 دينار
عيار 22 10450 دينار
عيار 21 9970 دينار
عيار 18 8550 دينار
عيار 14 6650 دينار
عيار 12 5700 دينار
سعر الذهب في الجزائر اليوم الأحد 22 ديسمبر 2024

سعر الذهب عيار 24

سجل سعر الذهب عيار 24 في الجزائر اليوم نحو 11400 دينار.

سعر الذهب عيار 22

بلغ سعر الذهب عيار 22 اليوم في الجزائر اليوم نحو 10450 دينار.

سعر الذهب في الجزائر

سعر الذهب عيار 21

وصل سعر الذهب عيار 21 في الجزائر اليوم إلى 9970 دينار.

سعر الذهب عيار 18

في حين بلغ سعر الذهب عيار 18 في الجزائر اليوم نحو 8550 دينار.

سعر الذهب عيار 14

بينما سجل سعر جرام الذهب عيار 14 في الجزائر اليوم نحو 6650 دينار.

سعر جرام الذهب عيار 12

وصل سعر جرام الذهب عيار 12 اليوم في الجزائر إلى 5700 دينار.

سعر الذهب الجزائر

سعر أوقية الذهب

في حين سجل سعر أوقية الذهب اليوم في الجزائر، نحو 354460 دينار، بينما بلغ سعرها بالدولار نحو 2622.87 دولار أمريكي.

سعر الجنيه الذهب

وصل سعر الجنيه الذهب في دولة الجزائر اليوم الأحد 22 ديسمبر إلى 79770 دينار.

اقرأ أيضاًسعر الذهب في الأردن اليوم الأحد 22 ديسمبر 2024.. وعيار 21 يسجل هذا الرقم

سعر الذهب في قطر اليوم الأحد 22 ديسمبر 2024

عيار 21 الآن.. تحديث لحظي لـ سعر الذهب اليوم الأحد 22 ديسمبر 2024

مقالات مشابهة

  • قصور الثقافة تقدم لقاءات توعية لطلاب مدرسة تحيا مصر بالأسمرات
  • الجزائر ومصر يُناقشان الوضع في سوريا
  • سعر الذهب في الجزائر اليوم الأحد 22 ديسمبر 2024
  • أستاذ علوم سياسية: على العالم التدخل لإنقاذ حالة التجويع التي تشهدها غزة
  • منزل إسماعيل الأزهري.. احتفالاً بالذكرى ٦٩ للاستقلال المجيد ذلكم الشرف الباذخ
  • هام في حال ضياع أو سرقة البطاقة الذهبية 
  • في عكّار.. ما الذي ضبطه الجيش؟
  • أول صورة للمُجرم الذي دهس الدراج في بيروت.. شاهدوها
  • ما الرسائل التي حملها ممثل الرئيس الروسي للجزائر؟
  • اليوم نرفع راية استقلالنا (1)