شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن “البيئة” تفوز بجائزة التميز بنظم المعلومات الجغرافية، أعلنت مدير عام الهيئة العامة للبيئة بالوكالة سميرة الكندري فوز الهيئة بجائزة التميز في نظم المعلومات الجغرافية للعام 2023 من معهد أبحاث النظم .،بحسب ما نشر جريدة الحقيقة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “البيئة” تفوز بجائزة التميز بنظم المعلومات الجغرافية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

“البيئة” تفوز بجائزة التميز بنظم المعلومات الجغرافية

أعلنت مدير عام الهيئة العامة للبيئة بالوكالة سميرة الكندري فوز الهيئة بجائزة التميز في نظم المعلومات الجغرافية للعام 2023 من معهد أبحاث النظم البيئية “esri” بالولايات المتحدة الأميركية عن نظام معلومات إدارة النفايات “إيميسك ويست”.

وقالت الكندري: إن الهيئة حصلت على هذه الجائزة خلال مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي لمستخدمي نظم المعلومات الجغرافية الذي عقد أخيرا في مدينة سان ديجو الأميركية.

وذكرت ان الجائزة تأتي تقديرا لجهود الهيئة في مجال حماية البيئة وتحسين جودة الحياة في البلاد وتمثل اعترافا دوليا بجهودها في مجال نظم المعلومات الجغرافية وتطبيقاتها في إدارة النفايات.

واكدت انها تعد خطوة مهمة نحو تعزيز مكانة البلاد كمركز إقليمي للتميز والابتكار في مجال التحول الرقمي وتطبيق التكنولوجيا المتقدمة لتعزيز الاستدامة وحماية البيئة.

وأشارت الكندري إلى أن نظام معلومات إدارة النفايات “إيميسك ويست” من الأنظمة المتطورة التي تستخدم في إدارة ومراقبة ومتابعة عمليات جمع ونقل ومعالجة النفايات في البلاد إضافة إلى أنه يساعد في تحسين كفاءة عمليات إدارة النفايات واتخاذ القرارات السليمة مما يساعد على تقليل الأثر البيئي للنفايات وحماية البيئة من التلوث.

واوضحت أنه سيتم تسليم الجائزة بشكل رسمي إلى الهيئة العامة للبيئة خلال الأسابيع المقبلة من قبل الممثل المعتمد لمعهد أبحاث النظم البيئية الأمريكي في البلاد.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إدارة النفایات

إقرأ أيضاً:

جامعة محمد بن زايد تسلط الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في إدارة الأزمات

أبوظبي/ وام
شاركت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، في فعاليات القمة العالمية لإدارة الطوارئ والأزمات 2025، من خلال تنظيم جلسة نقاشية بعنوان «الابتكار في الذكاء الاصطناعي ودوره في اتخاذ القرارات أثناء الأزمات»، التي تسلط الضوء على التطبيقات المتقدمة للذكاء الاصطناعي في مجال إدارة الطوارئ والأزمات.
وقال الدكتور فيليبور بويكوفيتش، باحث في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، في تصريح لوكالة أنباء الإمارات «وام»، إن الأزمات أصبحت من الظواهر المتكررة في العصر الحالي، ما يقتضي ضرورة وجود أدوات دقيقة وفعّالة لدعم صناع القرار، خاصة في ظل الظروف المتقلبة والمتسارعة التي تؤثر بشكل مباشر في الأفراد والمجتمعات.
وأشار إلى أن الذكاء الاصطناعي الذي يتم تطويره في الجامعة، يعد من أبرز الأدوات التقنية التي يمكن استخدامها للتعامل مع ثلاثة تحديات رئيسية تواجه الأزمات العالمية، وهي غياب المعلومات، وانتشار المعلومات المضللة، والتغير السريع في سير الأحداث.
وأوضح أن الذكاء الاصطناعي التنبئي يمكن الاستفادة منه لتقدير المعلومات التي قد تكون مفقودة، في حين تسهم الأنظمة الذكية المدربة في رصد المعلومات الكاذبة، ما يساعد على محاربة التضليل الإعلامي وتوجيه الموارد إلى الأماكن الأكثر احتياجاً.
وأشار إلى أن الذكاء الاصطناعي التوليدي يمكنه محاكاة سيناريوهات معقدة، ما يعزز القدرة على اتخاذ قرارات استباقية في ظل التغيرات السريعة.
وأكد الدكتور بويكوفيتش، أن المستقبل سيشهد زيادة في الاعتماد على أنظمة الذكاء الاصطناعي في إدارة الأزمات، لافتاً إلى أن هذه الأنظمة تظل أدوات داعمة، في حين أن القرارات الحاسمة يجب أن تبقى من مسؤولية الإنسان، نظراً لقدرته الفائقة على التقييم الأخلاقي والإنساني للأحداث.
من جانبه قال الدكتور هلال القوابعة، باحث في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، إن بعض الأدوات والشركات التي اعتمدت على الذكاء الاصطناعي ساعدت الدول على تمكين صناع القرار من اتخاذ قرارات مبنية على معلومات موثوقة، مثل التنبؤ بسرعة انتشار الأزمات وأماكنها، مشيراً إلى أن الذكاء الاصطناعي أدى دوراً مهماً في تقديم تقديرات دقيقة خلال أزمة كورونا.
وتطرق إلى أزمة إعصار هارفي عام 2017، حيث تم استخدام أداة ذكية تسمح للمتضررين بالاتصال بشبكة الواي فاي، ما ساعدهم على طلب المساعدة والتنسيق مع الآخرين، موضحاً أن الباحثين طوروا خوارزمية لتحليل الكلمات المتبادلة بين الأشخاص، ما مكن السلطات من تحديد الأشخاص الذين يحتاجون إلى المساعدة بشكل أسرع.
وأكد الدكتور القوابعة أن أدوات الذكاء الاصطناعي تعد أداة فعّالة تساعد صناع القرار على اتخاذ قرارات في ظروف معقدة، حيث تشوبها معلومات ناقصة أو مشوشة، مع تقدم الأوضاع بسرعة، مشيراً إلى أن هذه الأدوات توفر مجالاً للمساعدة في الأوقات الحرجة، لكن لا يمكنها أن تحل محل صانع القرار، الذي يجب أن يتدرب على كيفية استخدامها في الأوقات المناسبة وبالحذر اللازم.

مقالات مشابهة

  • طاقة الشيوخ توافق على استخدام نظم المعلومات الجغرافية لدعم إدارة المحميات الطبيعية
  • وزير البيئة يؤكد أهمية التقييم الشامل لأداء شركات قطاع النفايات الخطرة
  • محافظ القليوبية يلتقي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة بمطابع الأهرام بقليوب
  • طاقة الشيوخ توافق على مقترح بشأن استخدام نظم المعلومات الجغرافية
  • محافظ القليوبية يلتقي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة لبحث سُبل التعاون مع المؤسسات القومية
  • إسقاط رابع (إم كيو 9) خلال إدارة ترامب
  • قصفٌ بلا “ردع”: ورطة ترامب في اليمن تطغَى على أكاذيبه
  • جامعة محمد بن زايد تسلط الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في إدارة الأزمات
  • "البيئة": مصر تولد أكثر من 100 مليون طن مخلفات بجميع أنواعها
  • مرقص استقبل الإعلامية حمزة لمناسبة فوزها بجائزة دولية