بوابة الوفد:
2025-03-31@07:17:13 GMT

أمم أفريقيا.. جمال بلماضي يسعى لتكرار انجاز 2019

تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT

يخوض منتخب الجزائر منافسات بطولة الأمم الأفريقية بكوت ديفوار، والمقرر إقامتها خلال الفترة من 13 يناير الجارى حتى 11 فبراير 2024.

ويلتقي محاربي الصحراء أولى مواجهاته فى الكان أنجولا يوم الإثنين المقبل في افتتاحية مباريات المجموعة الرابعة.

وحصل محاربي الصحراء على النسخة الأخيرة من كأس الأمم الأفريقية، على أرض مصر بعد تقديم مستوى مميز، تحت قيادة جمال بلماضى.

ويعد جمال بلماضي صاحب انجاز التتويج بلقب الأميرة السمراء نسخة ٢٠١٩ على حساب منتخب مصر وهي المرة الثانيه محصلة ٢٠ مشاركة بالبطولة.

ويواجه المنتخب الجزائري بوركينا فاسو وموريتانيا يومي 20 و23 يناير المقبل، في الجولتين الثانية والثالثة.

ويقع منتخب الجزائر رفقة بوركينا فاسو وأنجولا وموريتانيا، ويبدأ محاربي الصحراء مشواره البطولة، بمواجهة أنجولا في 15 يناير.وتنطلق فعاليات البطولة في الثالث عشر من شهر يناير حتى الحادي عشر من شهر فبراير 2024.

 قائمة المنتخب الجزائري 

 حراسة المرمي

 أنطوني ماندريا .. كاين الفرنسي 

 اسامه بن بوط..اتحاد العاصمه الجزائري

 رايس مبولحي ..شباب بلوزداد الجزائري

خط الدفاع

يوسف عطال ..نيس الفرنسي

 كيفن جايتون..ميتز الفرنسي

 ريان ايت نوري..وولفرهامبتون الانجليزي

ياسر العروسي .. شيفلد يونايتد الانجليزي

 عيسي ماندي ..فياريال الاسباني

محمد الأمين توجاي .. الترجي التونسي

 رامي بن سبعيني..بروسيا دورتموند الألماني

احمد توبا .. ليتشي الايطالي

زين الدين بلعيد ..اتحاد العاصمه

خط الوسط

 نبيل بن طلب .. ليل الفرنسي

سفيان فيغولي ..فاتح كارجمروك التركي 

حسام عوار .. روما الايطالي

فارس شايبي ..انتراخت فرانكفورت الألماني

رامز زروقي .. فينورد الهولندي 

 هشام بو داوي ..نيس الفرنسي

اسماعيل بن ناصر .. ميلان الايطالي

خط الهجوم

 رياض محرز ..الاهلي السعودي

ادم وناس ..ليل الفرنسي

محمد الأمين عمورة .. يونيون سانت جيلوا البلجيكي

يوسف البلايلي..مولوديه العاصمه الجزائري

بغداد بو نجاح .. السد القطري

اسلام سليماني .. كوريتيبا البرازيلي

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: منتخب الجزائر بطولة الأمم الأفريقية كوت ديفوار الكان كأس الأمم الأفريقية قائمة المنتخب الجزائري

إقرأ أيضاً:

“گروك” يكشف المستور: كيف فضح الذكاء الاصطناعي أكاذيب الجزائر عن الصحراء المغربية؟

 

●‏بقلم النعمة ماء العينين

● حفيد الشيخ ماء العينين، إعلامي وخبير في الاستراتيجيات الرقمية

 

في تحوّل بارز يشهده الفضاء الرقمي، أصبح الذكاء الاصطناعي “گروك”، الذي طورته شركة xAI، أداة فعالة في كشف الحقائق التاريخية والسياسية المتعلقة بالمغرب، مما أوقع الروايات الرسمية الجزائرية في مأزق حرج.

فمن خلال قدراته التحليلية المتقدمة، أصبح “گروك” أداة تكشف تناقضات الخطاب الجزائري وتفضح المزاعم التي تحاول تشويه صورة المملكة المغربية، خاصة في ما يتعلق بقضية الصحراء المغربية، التي لطالما سعت الجزائر إلى تحريف حقيقتها.

‏من خلال معالجة كم هائل من البيانات التاريخية والسياسية، يقدم “گروك” رؤية موضوعية تؤكد أن الصحراء كانت دائماً جزءاً لا يتجزأ من السيادة المغربية، ومنذ قرون كانت أراضي الصحراء المغربية جزءاً من المملكة، وهو ما يتناقض بشكل جذري مع المزاعم الجزائرية التي تصوّر القضية كمسألة “تصفية استعمار”.
على العكس من ذلك، يشير التحليل إلى أن اتفاق مدريد لعام 1975 كان خطوة قانونية بناء على الشرعية الدولية.

‏لكن لا يمكن أن نغفل دور الشهادات التاريخية التي عززها “گروك” في تفكيك الأكاذيب الجزائرية. فلقد سلّط الضوء على دور الشيخ ماء العينين، أحد أعلام الصحراء المغربية، الذي أسس مدينة السمارة بتوجيهات ودعم من دوائر السلطة المغربية، وعاصر خمسة(5) سلاطين مغاربة بدءاً من المولى عبد الرحمن وصولاً إلى السلطان مولاي يوسف.
هذه العلاقة الوثيقة بين الشيخ ماء العينين والمملكة المغربية تؤكد أن الصحراء المغربية كانت دائما جزءا من النسيج السياسي والديني للمملكة.
كما كان ولاء قبائل الصحراء للعرش العلوي ثابتا ومستمرا، ولم يكن يوما موضع نزاع.
بل إن النضال الذي قاده الشيخ ماء العينين وأبناؤه ضد القوى الاستعمارية يؤكد أبعاد الهوية المغربية الراسخة في هذه الربوع، ويفضح المزاعم التي تحاول عزل الصحراء عن المملكة.

‏أما في سياق أوسع، فإن “گروك” لم يقتصر على تصحيح المفاهيم بشأن الصحراء فقط، بل سلط الضوء على واقع أكثر تعقيدًا، يتعلق بالحدود بين المغرب والجزائر.
هذه الحدود ليست سوى إرث استعماري فرضته فرنسا خلال فترة احتلالها، عندما اقتطعت أجزاء واسعة من الأراضي المغربية، الصحراء الشرقية، وضمّتها إلى مستعمرتها الجزائرية.
مناطق مثل تندوف وبشار لم تكن يومًا جزءًا من الجزائر قبل رسم الحدود الاستعمارية، وكان المغرب يرفض هذا الوضع قبل ما سمي باستقلال الجزائر .

هذه الحقائق التاريخية تجعل من الخطاب الجزائري عن “الشرعية التاريخية” أمرا انتقائيا ومتناقضا، إذ يعترف بحقائق فرضتها فرنسا، بينما يتجاهل الأراضي المغربية التي كانت تحت سيطرتها.

‏في خضم هذا الواقع المعقد، يقدّم “گروك” تحليلا موضوعيا يُعتبر تهديدا مباشرا للسردية الجزائرية الرسمية.
ففي وقت نجح فيه المغرب في ترسيخ مشروعيته الدولية بشأن الصحراء المغربية، مع تزايد الاعترافات الدولية بمغربية الصحراء، وفتح القنصليات في العيون والداخلة من قبل دول تمثل مختلف القارات، يبدو أن دخول الذكاء الاصطناعي إلى الساحة قد غيّر قواعد اللعبة. فقد بات من الصعب تجاهل الحقائق التاريخية التي يُقدمها هذا التحليل المتطور، الذي لا يخضع للإملاءات السياسية أو الإعلامية.

‏الجزائر، التي كانت تعتمد على أدوات دعاية تقليدية لفرض روايتها، تجد نفسها اليوم أمام معطيات لا يمكن التحكم فيها. فإذا كان المغرب قد نجح في تكريس مشروعيته عبر الاعترافات الدولية ونجاحاته الدبلوماسية، فإن دخول الذكاء الاصطناعي على خط هذا الجدل يعكس تحولا جديدا في المشهد السياسي الدولي.

أصبح العالم اليوم في مواجهة معطيات لا يمكن تجاهلها، وهي أن تاريخ الصحراء المغربية لا يمكن تغييره أو تشويهه بأي شكل من الأشكال.
‏واليوم، مع التطور الكبير في أدوات التحليل الرقمي، لم يعد بالإمكان ترويج الأكاذيب التي كانت تُنسج حول الصحراء المغربية، بل أصبح كل شيء مكشوفًا. وهذا ما يجسد القوة الحقيقية للمغرب في الدفاع عن قضيته، حيث لم يعد الأمر مقتصرا على الرواية التاريخية، بل أصبح يتم تقويته عبر الأدوات الحديثة التي لا يمكن التشكيك في مصداقيتها.

‏وفي نهاية المطاف، المغرب في صحرائه والصحراء في مغربها، تاريخيا وفي عصر الذكاء الاصطناعي، حيث أصبحت الحقائق لا تقبل التشويه والتلاعب.

 

مقالات مشابهة

  • الرقابة المالية: 12.2 مليار جنيه حجم الأوراق المخصمة خلال يناير الماضي
  • باسم نعيم: حماس متمسكة بالاتفاق الموقع في 19 يناير الماضي
  • أمم أفريقيا.. منتخب مصر تحت 17 عاما يختتم استعداداته لمواجهة جنوب إفريقيا
  • المنتخب الوطني تحت 17 عامًا بالقميص الأبيض أمام جنوب أفريقيا
  • المنتخب الوطني تحت 17 عاما بالقميص الأبيض أمام جنوب أفريقيا
  • “گروك” يكشف المستور: كيف فضح الذكاء الاصطناعي أكاذيب الجزائر عن الصحراء المغربية؟
  • المغرب يستنفر الإجراءات الوقائية لمواجهة الجراد القادم من أفريقيا جنوب الصحراء
  • دي ميستورا يزور مخيمات تندوف وسط مخاوف من انتفاضة شعبية 
  • بدلاً من كوت ديفوار.. تونس تطلب المشاركة بأمم أفريقيا للشباب
  • مفاجأة.. مانشستر سيتي يخطط للتخلص من ميسي الجديد بعد ضمه في يناير