- رسائل تهديد لجهاز أوسوريو المعاون لقربهم برئيس الزمالك
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن رسائل تهديد لجهاز أوسوريو المعاون لقربهم برئيس الزمالك، أكد أحمد حسام ميدو عضو اللجنة الفنية بالزمالك، أن الجهاز المعاون للمدرب أوسوريو تلقى في الساعات القليلة الماضية رسائل تهديد عديدة نظرا لعلاقتهم .،بحسب ما نشر البوابة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رسائل تهديد لجهاز أوسوريو المعاون لقربهم برئيس الزمالك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد أحمد حسام ميدو عضو اللجنة الفنية بالزمالك، أن الجهاز المعاون للمدرب أوسوريو تلقى في الساعات القليلة الماضية رسائل تهديد عديدة نظرا لعلاقتهم وعملهم مع مرتضي منصور رئيس الزمالك الحالي.
أضاف ميدو في تصريحات إعلامية، أمس، رسائل التهديد وصلت إلي عبد الواحد السيد مدير الكرة، ومحمد عبدالمنصف مدرب حراس الفريق، تطالبهم بالرحيل وعدم العمل مع مرتضي منصور.
وتابع ميدو، أوسوريو مستمر مع الزمالك ولن يرحل، وسيقود الفريق الأبيض في البطولة العربية بالسعودية.
ومنح الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو المدير الفني لفريق الكرة الأول بنادي الزمالك لاعبيه راحة من التدريبات الجماعية لمدة 5 أيام وذلك عقب مواجهة فاركو.
ومن المقرر أن يستأنف الزمالك تدريباته، يوم السبت المُقبل استعدادًا لخوض البطولة العربية والتي تقام في السعودية نهاية يوليو الحالي.
واختتم فريق الزمالك مبارياته بمسابقة الدوري الممتاز هذا الموسم، بالتعادل بنتيجة 2-2 أمام فريق فاركو، وذلك في اللقاء الذي أقيم مساء الأحد على استاد القاهرة ضمن الجولة الرابعة والثلاثين.
سجل ثنائية الزمالك، سيد نيمار في الدقيقة 26، وإبراهيما نداي في الدقيقة 31 من الشوط الأول، وفي الشوط الثاني عاد فاركو بقوة ونجح في تسجيل هدفين للاعب سيف تيري ثنائية فاركو بالدقائق 60 و72.
التعادل رفع رصيد الزمالك للنقطة 60 في المركز الثالث لجدول الترتيب، بينما ارتفع رصيد فاركو للنقطة 42 في المركز التاسع لجدول الترتيب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: رسائل رسائل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العالم يتنفس الصعداء بعد تراجع ترامب عن تهديد الفدرالي وصندوق النقد
تنفس صناع السياسات الاقتصادية العالمية الصعداء هذا الأسبوع خلال اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي في واشنطن، وسط مؤشرات على أن النظام الاقتصادي العالمي الذي تقوده الولايات المتحدة منذ 80 عاما لم يتهاوى بعد، رغم توجهات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الانعزالية.
ورغم أن المباحثات تركزت بشكل كبير على التوترات التجارية، فإن تصريحات واشنطن التي أظهرت توجها نحو تهدئة العلاقات مع الصين أضفت أجواء من الارتياح الحذر بين محافظي البنوك المركزية ووزراء المالية المشاركين.
ارتياح حذر في الأوساط الدوليةوكشفت محادثات مع عشرات المسؤولين الدوليين عن ارتياح عام لتراجع ترامب عن تهديداته السابقة بإقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول، الذي كان قد وصفه سابقا بأنه "خاسر كبير". ويرى كثيرون أن بقاء باول -حارس مكانة الدولار بوصفه عملة احتياطية عالمية- يمثل ضمانة لاستقرار المنظومة المالية الدولية.
كما وجد بعض المسؤولين جانبا إيجابيا في دعوة وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت إلى إعادة تشكيل صندوق النقد والبنك الدوليين بما يتماشى مع أولويات إدارة ترامب، معتبرين أن ذلك يعني أن الولايات المتحدة لا تنوي الانسحاب من المؤسسات التي ساهمت في تأسيسها خلال مؤتمر بريتون وودز عام 1944.
إعلانوقال روبرت هولزمان، محافظ البنك المركزي النمساوي إن "هذا الأسبوع كان بمنزلة تنفس حذر للصعداء… هناك تغيير في موقف الإدارة الأميركية، لكني لا أزال أتحفظ وأتوقع مزيدا من التقلبات".
ورغم التحفظات، فإن صناع السياسات يدركون أن العالم لا يملك بديلا جاهزا يحل محل الولايات المتحدة بوصفها قوة مالية مهيمنة.
ورغم المكاسب التي يحققها اليورو، الذي يمثل ثاني أكبر عملة احتياطية عالمية، فإن المسؤولين أكدوا لرويترز أن العملة الأوروبية الموحدة لا تزال بعيدة عن منافسة الدولار. فباستثناء ألمانيا، تفتقر دول منطقة اليورو إلى الحجم والتصنيف الائتماني المطلوبين لجذب الاستثمارات الآمنة، كما أن الأزمات السياسية والمالية المتكررة، خاصة في فرنسا مؤخرا، تثير شكوكا حول استدامة المشروع الأوروبي.
أما بالنسبة إلى اليابان، فاقتصادها أصغر من أن يلعب هذا الدور، في حين لا تزال العملة الصينية "اليوان" تخضع لإدارة مركزية صارمة، مما يضعف قدرتها على أن تكون بديلا عالميا.
أمام تحديات البقاء
ويحذر المسؤولون من أن صندوق النقد والبنك الدوليين لن يتمكنا من الاستمرار بدون دعم الولايات المتحدة، وهي المساهم الأكبر فيهما. وقال وزير المالية البولندي أندريه دومانسكي إن "الولايات المتحدة ضرورية للغاية لبقاء المؤسسات المتعددة الأطراف… ونحن سعداء بأنها لم تنسحب".
لكن رغم هذا الارتياح المؤقت، فإن المشاركين يدركون أن العودة إلى الوضع السابق لم تعد واردة، خاصة مع استمرار الاعتماد المفرط على الشركات الأميركية في مجالات حيوية، مثل أنظمة الدفع عبر البطاقات وخدمات الأقمار الصناعية.
ويرى بعض المحللين أن الاضطرابات الأخيرة في الأسواق المالية، التي شهدت تراجعا حادا في قيمة السندات والأسهم والدولار، ربما ساهمت في دفع إدارة ترامب إلى تغيير نهجها.
إعلانوقال ناثان شيتس، كبير الاقتصاديين العالميين لدى سيتي غروب: "عندما تحدث ترامب عن إقالة باول، كان رد فعل الأسواق عنيفا بما يكفي لتذكير الإدارة بأن تجاوز هذا الخط ستترتب عليه تداعيات خطيرة للغاية".