إيقاف أعمال بناء 3 حالات بقرية أبنود بقنا
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
تمكنت الوحدة المحلية لقرية أبنود بقنا، اليوم الجمعة، برئاسة رفاعى عبداللاه، من إيقاف أعمال بناء لعدد ٣ حالات على أرض أملاك خاصة بإجمالى مساحة ٥٢٥ متر، عبارة عن فك أخشاب دور أول وثانى علوى، وفك أخشاب أعمدة دور أرضي ، بناحية كلاحين أبنود - كرم عمران .
وأوضح العميد طارق لطفي، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة قنا، أن الوحدة المحلية تواصل جهودها لتنفيذ قرارات الإزالة وأى تعديات مخالفة ، وتنفيذ تعليمات وتوجيهات السيد اللواء أشراف الداودي محافظ قنا بالتصدي لكافة حالات التعدي والبناء بدون ترخيص ومنع انتشار العشوائيات .
مضيفاً ان ذلك يأتى تنفيذاً لتوجيهات اللواء أشرف الداودي، محافظ قنا، بمواصلة شن الحملات والتصدي لكافة أشكال التعدي والبناء بدون ترخيص وإزالتها على الفور تنفيذًا لتوجيهات فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بعدم التهاون أو التفريط في حق الشعب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المحلية لمركز ومدينة قنا مركز ومدينة قنا قنا اليوم تعديات مخالفة كرم عمران أشرف الداودي محافظ قنا اشرف الداودي تنفيذ قرارات الإزالة مدينة قنا حالات التعدي
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي: درون روسية ضربت محطة تشيرنوبيل النووية
(CNN)-- قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إن طائرة روسية بدون طيار "درون" ضربت محطة الطاقة النووية تشيرنوبيل بالقرب من حدود أوكرانيا مع بيلاروسيا مساء الخميس.
وقال زيلينسكي في تصريحات صحفية: "ضربت طائرة روسية بدون طيار برأس حربي شديد الانفجار الملجأ الذي يحمي العالم من الإشعاع في وحدة الطاقة الرابعة المدمرة في المحطة".
وأضاف زيلينسكي أن الملجأ الخرساني الذي يغطي الوحدة تضرر وتم إخماد الحريق وأنه "لم ترتفع مستويات الإشعاع وتتم مراقبتها باستمرار"، مضيفا: "وفقا للتقييمات الأولية، فإن الأضرار التي لحقت بالملجأ كبيرة".
قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية على منصة إكس (تويتر سابقا) إنه قبل وقت قصير من الساعة الثانية صباحًا بالتوقيت المحلي، سمع فريقها في موقع تشيرنوبيل "انفجارًا قادمًا من طبقة الحبس الآمنة الجديدة، التي تحمي بقايا المفاعل 4 من محطة تشيرنوبيل السابقة للطاقة النووية، مما تسبب في نشوب حريق".
وأضافت الوكالة الدولية للطاقة الذرية: "تم إبلاغهم بأن طائرة بدون طيار ضربت سقف المحطة".
ويذكر أن الوحدة الرابعة في تشيرنوبيل انفجرت عام 1986، مما أدى إلى إرسال سحب واسعة النطاق من النشاط الإشعاعي عبر أجزاء من الاتحاد السوفيتي وأوروبا، وتم فيما بعد تغليفه في تابوت من الخرسانة والفولاذ.